ملصق الدورة الخامسة والعشرين لِمهرجان العالمي العربي الذي يُقام في مونتريال في الفترة من 25 أكتوبر/تشرين الأول إلى 23 نوفمبر/تشرين الثاني 2024. الصورة: Festival du Monde Arabe CANADAكندا عربي مونتريال : مهرجان العالم العربي في نسخته الخامسة والعشرين by admin 26 سبتمبر، 2024 written by admin 26 سبتمبر، 2024 158 راديو كندا الدولي / سمير بن جعفر تحتضن مدينة مونتريال الكندية النسخة الخامسة العشرين لِمهرجان العالم العربي في الفترة من 25 أكتوبر/تشرين الأول إلى 23 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل. وخلال ندوة صحفية، قالت ليلى محيوت رئيسة مؤسسة (Alchimies, Créations et Cultures ) التي تُنتج المهرجان إنّه ’’ قد مرّ 25 عاماً على تنظيم النسخة الأولى من هذا المهرجان الموجّه للناطقين بالفرنسية والمخصص لِلقاءات غير محتملة ولكن جدّ ضرورية لأول مرة في أمريكا الشمالية.‘‘ وتُنظّم هذه النسخة في ظروف تطغى عليها حرب غزّة واتساع رقعة الحرب إلى لبنان في الأيام الأخيرة. وبدا ذلك جليّا خلال الإعلان اليوم عن برنامج المهرجان حيث اختار المنظمون شعار ’’سوء فهم : 25 سنة من الأحلام الملوّنة‘‘. وقال جوزيف نخلة، المدير العام والفني للمهرجان، إنّ نسخة هذا العام من المهرجان ’’ كان ينبغي أن تكون مناسبة للاحتفالات، وللذكريات والمتطلّعة بثقة نحو مستقبل مليء بالوعود.‘‘ لكن، كما أضاف هذا الكندي-اللبناني، ’’المهرجان يحمل حساسية نقدية للعالم، دون الغرق أبدًا في الرضا عن النفس بالشعارات، أو الأيديولوجية أو الرقابة الذاتية. وفرض الواقع نفسه علينا.‘‘ من الصعب أن نحتفل، وأن نشيد بالماضي، وأن نشيد بأنفسنا، دون الالتفات إلى الفيل الموجود في الغرفة : غزة. نقلا عن جوزيف نخلة، المدير العام والفني لِمهرجان العالم العربي في مونتريال جوزيف نخلة، المدير العام والفني لِمهرجان العالم العربي في مونتريال. (الصورة من الأرشيف)الصورة: Radio Canada International وقالت لويز هاريل، المرأة السياسية السابقة والرئيسة السابقة للجمعية الوطنية الكيبيكية إنّها شاركت ’’في النسخة الأولى للمهرجان في هام 2000 وأنا أعتقد بحظّ مقاطعة كيبيك في الفرصة التي يمنحها هذا الحدث للغوص في أعماق وثراء حضارة وثقافة العالم العربي.‘‘ وأضافت أنّه ’’طوال هذه السنوات الخمس والعشرين، كان المهرجان في مستوى التطلعات. ولم يغير هدفه بشأن اللقاءات والحوار‘‘. والدليل على ذلك، حسب السيدة هاريل، هو أنّ المهرجان ’’يسلّط الضوء على التناقض الكبير بين خطاب الغرب حول سيادة القانون وكرامة الانسان وحماية حياته والاعتراف بالحقوق الوطنية وعدم تنفيذ ذلك عندما يتعلق الأمر بالفلسطينيين في غزة والضفة الغربية واللبنانيين في لبنان‘‘. كيف نستطيع أن نشرح لشباب العالم أن قانون الأقوى ليس هو الأفضل في حين أن المنطق الإسرائيلي المولع بالحرب والقتل يتفوق على أي جهد للدبلوماسية ووقف إطلاق النار. ولحسن الحظ، هناك الثقافة ومهرجان العالم العربي الذي يفتح لنا أبواب عالم آخر ممكن. نقلا عن لويز هاريل، الرئيسة السابقة للجمعية الوطنية الكيبيكية مهرجان العالم العربي (Festival du monde arabe – FMA (نافذة جديدة)) من 25 أكتوبر/تشرين الأول إلى 23 نوفمبر/تشرين الثاني 2024. 0 comment 0 FacebookTwitterPinterestEmail admin previous post حكومة ترودو تنجو، كما كان متوقَّعاً، من اقتراح حجب الثقة next post Mounties in East Hants searching for 37-year-old woman You may also like Carney captured 85.9% of the vote, sweeping Liberal... 10 مارس، 2025 Opposition criticizes delay in N.S. funding for transition... 10 مارس، 2025 سلسلة من التدابير لِدعم الشركات الكندية لمواجهة الرسوم... 8 مارس، 2025 كندا تعلن عن بناء منشآت عسكرية في الشمال 8 مارس، 2025 رانيا الحلو: ’’جسدي هنا أما روحي فتحلّق في... 8 مارس، 2025 The Liberals are about to choose the next... 8 مارس، 2025 Municipality continues pothole repairs; expect traffic delays 8 مارس، 2025 Two adults, three youth charged with assault of... 8 مارس، 2025 Fifth arrest made in homicide of Devon Sinclair... 8 مارس، 2025 Threats, harassment driving women out of politics, MPs... 8 مارس، 2025