عرب وعالم موسكو تعلن “سحق” المتسللين إلى بيلغورود وكييف تدرب طياريها على “أف 16” by admin 23 مايو، 2023 written by admin 23 مايو، 2023 121 زعماء أفارقة يسعون إلى إقناع روسيا وأوكرانيا بوقف القتال ووضع إطار عمل لسلام دائم وميدفيديف يحذر من خطر “النهاية النووية للعالم” اندبندنت عربية \ (وكالات) أعلنت روسيا اليوم الثلاثاء أن قواتها المسلحة “سحقت” المجموعة التي هاجمت أمس الإثنين منطقة بيلغورود الروسية الحدودية، في أخطر توغل في الأراضي الروسية منذ بدء هجوم موسكو على أوكرانيا. وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان “خلال عملية مكافحة الإرهاب، وبفضل ضربات للطيران والمدفعية وتحرك وحدات الدفاع على الحدود التابعة للمنطقة العسكرية الغربية، تم صد التنظيمات القومية (الأوكرانية) وسحقها”. في أوكرانيا حيث نفت السلطات أي ضلوع لها في هذه العملية التي تبنتها مجموعتان من المقاتلين الروس المناهضين للرئيس فلاديمير بوتين، زار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الثلاثاء خط الجبهة في منطقة دونيتسك، مسرح المعارك العنيفة. لكن الانتباه يتركز بتأكيد الجانب الروسي من الحدود منذ توغل المجموعة المسلحة أمس الإثنين إلى بيلغورود، مما دفع السلطات إلى إغلاق المنطقة وإجلاء بلدات عدة تعرضت لقصف. وعبر الكرملين عن “قلق عميق” بعد هذا التوغل، داعياً إلى “بذل مزيد من الجهود” للتصدي له، فيما يطرح تزايد الهجمات على الأراضي الروسية تساؤلات حول صلابة الدفاعات الروسية في وقت تقول كييف إنها تحضر لهجوم واسع النطاق. تبنت عملية التوغل مجموعتان روسيتان مناهضتان لبوتين تنشطان على الجبهة الأوكرانية منذ أشهر، وشنتا عمليات عسكرية مماثلة لكن على نطاق أضيق. وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف “ما حدث بالأمس يثير قلقاً عميقاً ويظهر مرة أخرى أن المقاتلين الأوكرانيين يواصلون أنشطتهم ضد بلادنا”. من جانب آخر أعلنت لجنة التحقيق الروسية، المكلفة أبرز التحقيقات في البلاد، اليوم الثلاثاء فتح تحقيق في “عمل إرهابي”. على رغم أن هجمات أخرى وقعت في الأسابيع الماضية في هذه المنطقة الحدودية، إلا أنها المرة الأولى التي تتخذ فيها مثل هذا الحجم. وأظهرت قدرة على اختراق الحدود الروسية. وتبنت مجموعة “فيلق حرية روسيا” المؤلفة من روس يقاتلون إلى جانب أوكرانيا الهجوم عبر “تيليغرام”. وكانت هذه المجموعة التي تصنفها روسيا “إرهابية”، تبنت توغلات في هذه المنطقة. وقد تكون مجموعة أخرى مماثلة تدعى “فيلق المتطوعين الروس” شاركت أيضاً في العملية. كييف تنفي من جهتها نفت كييف أي ضلوع لها في التوغل. وقالت نائبة وزير الدفاع الأوكرانية غانا ماليار “الوضع في منطقة بيلغورود هو أزمة داخلية روسية”. يأتي هذا الهجوم على المنطقة الروسية قبل هجوم واسع النطاق يتوقع أن تشنه القوات الأوكرانية قريباً على رغم أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قال إن بلاده ليست مستعدة بعد. وتعرضت الأراضي الروسية في الأشهر الماضية لعدد متزايد من عمليات التخريب والاعتداءات والهجمات بالمسيرات التي تنسب إلى أوكرانيا لكن كييف تنفي مسؤوليتها. لم يتحدث الرئيس فلاديمير بوتين بعد عن موضوع التوغل حتى ظهر اليوم الثلاثاء، وقال أمس الإثنين المتحدث باسمه إنه أبلغ بالوضع. وكان الكرملين اتهم أمس الإثنين كييف بأنها وراء التوغل بهدف “تحويل الانتباه” عن سيطرة القوات الروسية على مدينة باخموت في شرق أوكرانيا. وأعلنت السلطات الروسية في نهاية الأسبوع أنها سيطرت على كامل المدينة المدمرة التي شهدت أطول وأشد المعارك خلال النزاع، ومني فيها الطرفان بخسائر فادحة. غير أن زيلينسكي نفى خسارة باخموت، وقال جيشه إنه لا يزال يسيطر على منطقة صغيرة منها مع تقدمه على جبهات شمال المدينة وجنوبها. وقالت هيئة الأركان الأوكرانية صباح اليوم الثلاثاء إن “المعارك من أجل السيطرة على مدينة باخموت مستمرة”. “عملية لمكافحة الإرهاب” وفي وقت سابق من اليوم الثلاثاء أعلن حاكم منطقة بيلغورود الروسية، إسقاط طائرات مسيرة فوق المنطقة بأسلحة مضادة للطائرات، وتشهد المنطقة المحاذية لأوكرانيا قتالاً، منذ أمس الإثنين، بعد دخول ما وصفها مسؤولون روس بأنها “مجموعة تخريبية” أوكرانية عبر الحدود. وقال حاكم منطقة بيلغورود الروسية إن “عملية لمكافحة الإرهاب” تتواصل في المنطقة الواقعة على الحدود مع أوكرانيا وإن وزارة الدفاع ووكالات إنفاذ القانون تعمل على “تطهيرها”. وكتب الحاكم فياتشيسلاف غلادكوف على تطبيق “تيليغرام”، “في ما يتعلق بالوضع في منطقة غريفورون: تواصل وزارة الدفاع جنباً إلى جنب مع وكالات إنفاذ القانون تطهيرها”، وأضاف “أناشد الآن سكان غريفورون الذين غادروا منازلهم موقتاً، ليس من الممكن العودة بعد”، وذكر أن امرأة توفيت خلال عملية الإجلاء، أمس الإثنين، وإصابة 12 آخرين بجروح. “تخريبية” وأعلنت السلطات الروسية أن مجموعة مسلحة “تخريبية” دخلت الإثنين منطقة بيلغورود المتاخمة لأوكرانيا، مما دفعها إلى إعلان نظام “لمكافحة الإرهاب” وإجلاء المدنيين في محاولة لصد هذا الهجوم الجديد على أراضيها. وأشار المتحدث باسم الكرملين إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تم إبلاغه بالتوغل المستمر للأراضي الروسية من قبل “مخربين” من أوكرانيا، معتبراً أن الهجوم يهدف إلى “تحويل الانتباه” عن احتلال باخموت الذي تبنته موسكو. وأضاف دميتري بيسكوف لوكالات الأنباء الروسية “أبلغت وزارة الدفاع وجهاز الأمن الفيدرالي وحرس الحدود الرئيس… يجري العمل لطرد هذه المجموعة التخريبية من الأراضي الروسية والقضاء عليها”. لكن مستشار الرئاسة الأوكرانية ميخايلو بودولياك قال عبر “تويتر”، “أوكرانيا تتابع باهتمام الأحداث في منطقة بيلغورود في روسيا وتدرس الوضع، لكن ليس لديها أي علاقة بذلك”. ونقل موقع “هرومادسكي” الأوكراني عن الاستخبارات العسكرية الأوكرانية قولها إن مجموعتين روسيتين مسلحتين معارضتين، هما “فيلق حرية روسيا” و”فيلق المتطوعين الروس” وكلتاهما تتألف من مواطنين روس، هما اللتان نفذتا التوغل. وكتبت جماعة تطلق على نفسها اسم “فيلق حرية روسيا”، وهي ميليشيا روسية مقرها أوكرانيا بقيادة المعارض الروسي إيليا بونوماريف وتقول إنها تعمل داخل روسيا لإطاحة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على “تويتر” تقول إنها “حررت بالكامل” بلدة كوزينكا الحدودية. وقالت قناة “بازا” التي لها صلات بأجهزة الأمن الروسية على “تيليغرام” إن هناك مؤشرات إلى قتال في ثلاثة تجمعات سكنية على طول الطريق الرئيس المؤدي إلى روسيا. وقالت قناة “أوبن بيلغورود” إن الكهرباء والماء انقطعتا عن قرى عدة. السيطرة على باخموت في وقت سابق الإثنين، نفت أوكرانيا سقوط مدينة باخموت في يد القوات الروسية، مشيرة إلى أنها لا تزال متمسكة بمنطقة واحدة من المدينة، ومؤكدة أن المعارك مستمرة. وجاء ذلك بعدما أعلنت مجموعة “فاغنر” والجيش الروسي في نهاية الأسبوع، السيطرة على باخموت. وقالت نائبة وزير الدفاع الأوكرانية غانا ماليار “المعارك مستمرة”، وذلك غداة إعلان الرئيس فولوديمير زيلينسكي أن باخموت لم “تحتل” من قبل روسيا. وأضافت أن قوات كييف لا تزال تسيطر على منطقة “الطائرات” في باخموت. وكان رئيس مجموعة “فاغنر” المسلحة الذي تقود قواته الهجوم على باخموت، أعلن السبت سيطرة مقاتليه على المدينة. وأعلن الإثنين أن قواته ستغادر باخموت بحلول الأول من يونيو (حزيران) وتسلم السيطرة عليها إلى القوات الروسية. من جانبه، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في خطابه الليلي بالفيديو، إن سياسة كييف الخارجية تهدف إلى الحصول على “الحد الأقصى من الاهتمام” لصالح الدفاع الأوكراني. وأضاف “سنفعل كل ما بوسعنا حتى يستمر هذا. للحصول على نتائج أفضل لأوكرانيا، في الدفاع الجوي، والمدفعية، والآليات المدرعة، والقذائف، والتدريب. كل هذا على درجة بالغة من الأهمية”. تدريب الطيارين الأوكرانيين على “أف 16” أعلن مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل أن تدريب الطيارين الأوكرانيين على مقاتلات أف-16 بدأ في بولندا، بعد أن أعطت الولايات المتحدة الضوء الأخضر. وقال بوريل في اجتماع لوزراء دفاع دول الاتحاد في بروكسل “أنا سعيد لأن تدريب طياري مقاتلات أف-16 بدأ أخيراً في عديد من الدول وسيستغرق ذلك بعض الوقت، كلما كان أقرب كان أفضل”. ورداً على سؤال حول الدول التي بدأت فيها التدريبات، أجاب بوريل “بولندا على سبيل المثال”. كما أكد دبلوماسي أوروبي اشترط عدم الكشف عن اسمه لوكالة الصحافة الفرنسية بدء التدريب في بولندا، بينما رفضت وزارة الدفاع في وارسو التعليق على ذلك. وكررت بولندا جارة أوكرانيا منذ أشهر استعدادها لتدريب طياري أوكرانيا على هذه المقاتلات. وقالت وزيرة دفاع هولندا كايسا اولونغرن في الاجتماع إن ائتلافاً من الدول الغربية الأوروبية الداعمة لكييف ينظر في إمكانية بدء تدريب الطيارين الأوكرانيين على هذه المقاتلات “في أقرب وقت ممكن”. وأكدت في بروكسل “نعمل على جدول زمني محدد لبدء التدريبات ونشعر بأنه من المهم القيام بذلك في أقرب وقت ممكن”. وأشارت إلى أن “هذا جهد مشترك مع الدنمارك وبلجيكا والمملكة المتحدة وحلفاء آخرين. وسنقوم بتسريع الأمر الآن بعد أن حصلنا على الضوء الأخضر” من واشنطن. وبحسب الوزيرة الهولندية فإن التدريب سيكون “الخطوة الأولى” تجاه تزويد كييف بهذه المقاتلات. وأضافت “سنواصل النقاش مع حلفائنا ومع الدول التي قد تملك مقاتلات أف-16 متاحة حول الخطوة المقبلة، لكن الأمر ليس مطروحاً على الطاولة حالياً”، مؤكدة “هذا في المرحلة المقبلة”. وأشارت ألمانيا إلى أن إمكاناتها للمساهمة “محدودة للغاية”، وأكد وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس أن مشاركة برلين “ليست ذات صلة لأننا ببساطة لا نملك مقاتلات أف-16 ولا يمكننا المساعدة في تدريب الطيارين”. ونقلت وكالة الإعلام الروسية اليوم الثلاثاء عن الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف قوله إنه كلما زادت القوة التدميرية للأسلحة التي تتلقاها أوكرانيا من داعميها الغربيين، زاد خطر “النهاية النووية للعالم”. وأضاف ميدفيديف، الذي يشغل حالياً منصب نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، أن إنكار كييف ضلوعها في توغل مسلح في منطقة بيلغورود الحدودية الروسية محض “أكاذيب”. مبادرة أفريقية قالت رئاسة جنوب أفريقيا الإثنين إن ستة زعماء أفارقة اقترحوا أن تقبل أوكرانيا بدء محادثات سلام مع روسيا على رغم وجود قوات روسية على أراضيها، في الوقت الذي يستعد فيه مسؤولون من جنوب أفريقيا لزيارة البلدين للترويج للفكرة. وقالت أوكرانيا إنه يتعين أن تنسحب القوات الروسية من أراضيها قبل بدء المحادثات، بينما تريد موسكو أن تعترف كييف بالسيادة الروسية على شبه جزيرة القرم التي ضمتها في 2014 كشرط مسبق للمفاوضات. وقال المتحدث باسم رئاسة جنوب أفريقيا فينسنت ماغوينيا “أولاً، وقف القتال. وثانياً، وضع إطار عمل لسلام دائم”. وأعلن الرئيس سيريل رامابوسا المبادرة في 16 مايو (أيار). ويقود المبادرة الرئيس السنغالي ماكي سال، رئيس الاتحاد الأفريقي العام الماضي والذي لم تكن بلاده حاضرة في أحدث تصويت للأمم المتحدة يدين روسيا في فبراير (شباط) من هذا العام. وتشمل المبادرة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ورئيس زامبيا هاكيندي هيشيليما اللذين صوت بلداهما لصالح القرار، ورئيس جمهورية الكونغو دينيس ساسو نجيسو ورئيس أوغندا يويري موسيفيني اللذين امتنع بلداهما عن التصويت. ومن المتوقع ذهاب بعثة السلام إلى موسكو وكييف في مطلع يونيو. وقالت سفيرة أوكرانيا لدى جنوب أفريقيا ليوبوف أبرافيتوفا في رسالة نصية “أوضح… أن لا محادثات بين أوكرانيا وروسيا ما لم يغادر الروس أراضينا بحدودها المعترف بها دولياً”. لكنها أضافت “سنستقبل جميع المندوبين ونتحدث معهم”. ولم يرد متحدث باسم السفارة الروسية على طلب للتعليق. وجاء في بيان صدر في 16 مايو أن مؤسسة برازافيل التي مقرها لندن جمعت شمل بعثة السلام واستهدفت من ذلك جزئياً “التوصل إلى اتفاقات للإفراج عن شحنات الحبوب والأسمدة الحيوية لشحنها إلى أفريقيا”. وعانت أشد الفئات هشاشة في أفريقيا بشدة من الصدمات التي تعرضت لها أسعار الغذاء والطاقة بسبب الحرب. وفي تعليق على الخطة الأفريقية، قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية إن الوزارة “ترحب بأي جهد ناجح لإقناع (الرئيس الروسي) فلاديمير بوتين بإنهاء حربه العدوانية على الأراضي”. الضغط على روسيا والصين من جانب آخر، قالت وزارة الخارجية الروسية الإثنين إن حديث مجموعة السبع عن الترسانات النووية هدفه الوحيد هو ممارسة ضغوط نفسية وعسكرية وسياسية على موسكو وبكين. وفي أول بيان على الإطلاق في شأن نزع السلاح النووي يصدر في قمة لمجموعة السبع، دعت المجموعة أخيراً روسيا والصين إلى إبداء قدر أكبر من الشفافية بشأن ترسانتيهما النوويتين على غرار خطوات اتخذتها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا. وتعليقاً على ذلك، قال نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف المسؤول المعني بالحد من التسلح إن البيان يعكس نبرة المجموعة المعادية لروسيا والصين. ونقل الموقع الإلكتروني للوزارة عن ريابكوف القول “لدى المرء انطباع بأن حديث الغرب حول موضوع حجم ترساناتهما النووية له هدف واحد: ممارسة ضغوط نفسية وعسكرية وسياسية على روسيا والصين”. وتابع “ومن الواضح أن وراء ذلك رغبة مرضية لتشويه سمعة بلدينا”. تأتي هذه التصريحات في أعقاب مواقف غاضبة من الصين وروسيا إزاء قمة مجموعة السبع والتصريحات المتعلقة بكل منهما حول عدد من القضايا. ووصفت موسكو القمة بأنها “حاضنة” للهستيريا المعادية لروسيا والصين. المزيد عن: روسيااوكرانيااخبار روسيا واوكرانياباخموتكييفمنطقة بيلغورودالحدود الروسية الأوكرانيةفلاديمير بوتينفولوديمير زيلينسكي 0 comment 0 FacebookTwitterPinterestEmail admin previous post ممارسات غير مرضية تقرب لبنان من القائمة الرمادية next post للوسامة فلاتر مبهرة بالذكاء الاصطناعي You may also like ما مغزى استحضار ليبيين ذكرى معمر القذافي؟ 19 نوفمبر، 2024 بري لـ«الشرق الأوسط»: ضمان موقف الإسرائيليين على عاتق... 19 نوفمبر، 2024 مقتل نجل مهندس تفجير الخبر في صفوف “حزب... 19 نوفمبر، 2024 أثناء زيارة هوكستين.. هذا “مصدر قلق لبنان” بشأن... 19 نوفمبر، 2024 ودائع الحرب… ضحايا جنوب لبنان رهن المقابر الموقتة 19 نوفمبر، 2024 تشاؤم إسرائيلي حول الاتفاق مع لبنان: لا يساوي... 19 نوفمبر، 2024 إسرائيل تعثر على أسلحة روسية داخل مخازن “حزب... 19 نوفمبر، 2024 عجائب خرق القانون وطرائف النصب في مصر 19 نوفمبر، 2024 دمشق لم تعد الملاذ الآمن للقيادات التابعة لإيران…... 19 نوفمبر، 2024 إحباط مخطط إيراني لاغتيال وزير كندي سابق داعم... 19 نوفمبر، 2024