صحةعربي مصدر الرغبة الشديدة في الأكل.. العلم يحدد “السر” by admin 12 ديسمبر، 2019 written by admin 12 ديسمبر، 2019 51 ترجمات – سكاي نيوز عربية – أبوظبي – قد لا تكون جائعا، لكن تنتابك رغبة شديدة في الأكل، الأمر الذي يدفعك إلى تناول أقرب طعام متوفر بين يديك والتهامه، خاصة إذا تعلق الأمر بالرغبة في أكل السكريات. ويتوق الإنسان غالبا إلى الأطعمة الغنية بالدهون والسكريات، خاصة الأطعمة المصنعة، لأن هذه الأطعمة تحفز الدماغ على إطلاق هرمونات حساسة تشعر الشخص الراحة، حتى ولو كانت مؤقتة. وترتبط الرغبة الشديدة في الطعام بمراكز المكافآت والذاكرة في الدماغ، بحسب العديد من الدراسات، مما يجعلنا نتوجه سريعا إلى الأطعمة التي تربطنا بها علاقات جيدة، بحسب موقع “ستاندرد ميديا”. وعندما نكون تحت الضغط، تكون لدى أجسامنا رغبة شديدة في تناول الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات، لأنها تزيد من مستويات السيروتونين، وهي مادة لها تأثير مهدئ. وقد أثبتت الدراسات أن تناول الأطعمة الغنية بالدهون والسكريات يقلل أيضا من هرمونات التوتر لدى الإنسان ويدفعه إلى الاسترخاء ولو بشكل مؤقت. وعلى الرغم من أن بعض الناس يعتقدون أن الرغبة الشديدة في تناول الطعام تعتبر مؤشرا على وجود نقص بدني، فإنه لا يوجد دليل علمي يثبت ذلك. والرغبة الشديدة في الأكل لا تنتاب محبي السكريات فحسب، بل تدفع أيضا أولئك الذين يعانون من نقص في الصوديوم إلى الإقبال على الأطعمة الغنية بالملح بشكل كبير. المزيد عن: الطعام/الأغذية/السكريات/الهرمونات 0 comment 0 FacebookTwitterPinterestEmail admin previous post «حزب الله» يهدر دم السيد علي الأمين: ما بعد بعد التخوين اللفظي! next post عناصر حزبية تلقي قنابل مولوتوف على قوات الأمن وسط بيروت You may also like الموز يتفوق على الملح في ضبط ضغط الدم 20 أبريل، 2025 (5 عادات) يومية لتعزيز فيتامين «د» في الجسم 20 أبريل، 2025 المكسيك.. أول حالة إصابة بشرية بالدودة “آكلة لحوم... 19 أبريل، 2025 ما اللغز الجيني وراء إصابة البعض بالتوحّد؟ 18 أبريل، 2025 رائحة الخوف… رحلة شعور يتسلل من الجسم إلى... 15 أبريل، 2025 تلقيح فتيات تونس ضد سرطان عنق الرحم يثير... 13 أبريل، 2025 علاج فعَّال للسمنة يستمرُّ 3 سنوات 12 أبريل، 2025 هل يمكن لمرضى السكري تناول المانجو؟ 12 أبريل، 2025 عانت منه ميغان ماركل… ما تسمم الحمل بعد... 10 أبريل، 2025 ضباب الدماغ… ما هو؟ ولماذا يُشكل مصدر قلق... 10 أبريل، 2025 Leave a Comment Save my name, email, and website in this browser for the next time I comment.