الأربعاء, نوفمبر 27, 2024
الأربعاء, نوفمبر 27, 2024
Home » ماذا تجلب حاملتا الطائرات الأميركيتان إلى الشرق الأوسط؟

ماذا تجلب حاملتا الطائرات الأميركيتان إلى الشرق الأوسط؟

by admin

 

“جيرالد فورد” تضم مفاعلاً نووياً ويمكنها استيعاب أكثر من 75 طائرة عسكرية مقاتلة

اندبندنت عربية / (رويترز)

نشرت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) حاملتي طائرات وسفناً داعمة لهما في شرق البحر المتوسط ​​بعد شن حركة “حماس” هجمات على إسرائيل.

الهدف من نشر الحاملتين وسفنهما هو أن تكون بمثابة رادع يضمن عدم اتساع نطاق الصراع غير أنها تجلب “قدراً كبيراً من القوة” إلى المنطقة.

حاملة الطائرات جيرالد فورد

وصلت حاملة الطائرات جيرالد فورد مع سفن داعمة لها إلى شرق البحر المتوسط الأسبوع الماضي.

وتعد جيرالد فورد، التي تم تشغيلها في عام 2017، أحدث حاملة طائرات في الولايات المتحدة والأكبر في العالم، ويوجد على متنها ما يزيد على 5000 بحار.

ويمكن للحاملة، التي تضم مفاعلاً نووياً، استيعاب أكثر من 75 طائرة عسكرية مقاتلة، ومنها “إف-18 سوبر هورنت” و”إي-2 هوك آي” اللتين يمكن استخدامهما كنظام إنذار مبكر.

كما تحمل ترسانة صواريخ من بينها الصاروخ “إيفولفد سي سبارو”، وهو صاروخ أرض جو متوسط المدى يستخدم للتصدي للطائرات ومنها المسيرة.

يتم استخدام صاروخ آخر ذي هيكل دوار على متن جيرالد فورد لاستهداف الصواريخ المضادة للسفن جنباً إلى جنب مع نظام الأسلحة “إم.كيه-15 فالانكس كلوز-إن” الذي يستخدم لإطلاق الرصاص الخارق للدروع.

والحاملة جيرالد فورد مزودة كذلك بأنظمة رادار متطورة يمكنها المساعدة في التحكم في الحركة الجوية والملاحة.

ومن بين السفن الداعمة للحاملة جيرالد فورد طراد الصواريخ الموجهة “نورماندي” من فئة “تيكونديروغا” ومدمرات الصواريخ الموجهة “توماس هودنر” و”راماج” و”كارني” و”روزفلت” وهي من فئة “آرلي بيرك”. والسفن مزودة بقدرات حربية أرض جو وأرض أرض ومضادة للغواصات.

حاملة الطائرات آيزنهاور

وجه البنتاغون مجموعة حاملة الطائرات القتالية آيزنهاور بالانتقال إلى شرق البحر المتوسط. وسيستغرق وصولها إلى المنطقة ما بين أسبوع وأسبوع ونصف.

ونفذت حاملة الطائرات التي تعمل بالطاقة النووية، والتي تم تشغيلها عام 1977، أولى عملياتها في أثناء غزو العراق للكويت.

وعلى متن الحاملة 5000 بحار ويمكنها حمل ما يصل إلى تسعة من أسراب الطائرات ومنها المقاتلات والهليكوبتر والاستطلاع.

وكما هو الحال مع حاملة الطائرات جيرالد فورد، ترافق آيزنهاور سفن أخرى مثل طراد الصواريخ الموجهة “فلبين سي” ومدمرتي الصواريخ الموجهة “غريفلي وميسون”.

تركز هذه السفن على حماية نفسها وحاملة الطائرات. وبينما يمكنها تنفيذ عمليات هجومية، فإنها غير مناسبة للعمل كنظام دفاع صاروخي لإسرائيل التي لديها بالفعل أنظمة متطورة.

المزيد عن: الولايات المتحدةإسرائيلحاملات الطائراتحاملة الطائرات جيرالد فوردحاملة الطائرات آيزنهاورالبنتاغونالشرق الأوسطحركة حماسغزة

 

You may also like

Editor-in-Chief: Nabil El-bkaili

CANADAVOICE is a free website  officially registered in NS / Canada.

 We are talking about CANADA’S international relations and their repercussions on

peace in the world.

 We care about matters related to asylum ,  refugees , immigration and their role in the development of CANADA.

We care about the economic and Culture movement and living in CANADA and the economic activity and its development in NOVA  SCOTIA and all Canadian provinces.

 CANADA VOICE is THE VOICE OF CANADA to the world

Published By : 4381689 CANADA VOICE \ EPUBLISHING \ NEWS – MEDIA WEBSITE

Tegistry id 438173 NS-HALIFAX

1013-5565 Nora Bernard str B3K 5K9  NS – Halifax  Canada

1 902 2217137 –

Email: nelbkaili@yahoo.com 

 

Editor-in-Chief : Nabil El-bkaili
-
00:00
00:00
Update Required Flash plugin
-
00:00
00:00