يعتمد الـ بنتاغون على إيلون ماسك و سبيس X لوضع هذه الأقمار الاصطناعية الجديدة في الفضاء (حساب سبيس X على إكس) عرب وعالم كيف تواجه واشنطن قدرات روسيا والصين في إسقاط الأقمار الاصطناعية؟ by admin 16 فبراير، 2024 written by admin 16 فبراير، 2024 130 نماذج محاكاة مفزعة دفعتها إلى إطلاق نظام فضاء حربي أشبه بشبكة ستارلينك اندبندنت عربية / طارق الشامي صحافي متخصص في الشؤون الأميركية والعربية @tarek21shamy مع الضجة التي صاحبت التحذير الذي أطلقه رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس النواب الأميركي مايك تيرنر حول تهديد خطر للأمن القومي الأميركي في توقيت مثير للقلق ومن دون معرفة دوافعه الحقيقية، ثم تأكيد البيت الأبيض أن روسيا تسعى إلى امتلاك قدرات لإسقاط الأقمار الاصطناعية لكنها لا تشكل تهديداً نشطاً للولايات المتحدة، إلا أن الاستخبارات الأميركية كان لديها مخاوف في بشأن القدرات الفضائية الروسية والصينية على مدى عقود، فكيف يمكن لواشنطن أن تجابه هذا التطور؟ وما الذي تستطيع أن تفعله قواتها الفضائية الناشئة؟ مدى الخطورة وفي وقت اعترف فيه المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي جون كيربي بأن سعي روسيا إلى امتلاك قدرات مضادة للأقمار الاصطناعية هو “مصدر قلق بالغ”، إلا أنه سعى إلى تطمين الأميركيين بأن هذه القدرات لا تشكل تهديداً حالياً لسلامة الأميركيين لأنها ليست قدرات نشطة وإنما لا تزال قيد التطوير، ومع ذلك فإنه لم يوضح ما إذا كان هناك أي مكون نووي في الجهاز الروسي المضاد للأقمار الاصطناعية على رغم الإشارة الضمنية إلى ذلك من خلال تحذيره بأن ذلك سينتهك معاهدة عمرها عقود وتحظر نشر الأسلحة النووية أو أسلحة الدمار الشامل في الفضاء. لكن الحقيقة أن الأميركيين كانوا ينظرون منذ فترة طويلة إلى البنية التحتية للأقمار الاصطناعية باعتبارها هدفاً ضعيفاً يمكن استهدافه من خصوم الولايات المتحدة في حال نشوب صراع كبير مع أي من الخصمين الرئيسين روسيا والصين، كما عبر مسؤولون أميركيون عنها علناً في بعض الأحيان. غير أن هذه المخاوف أصبحت أكثر إلحاحاً خلال الأعوام الأخيرة بعدما أصبحت الأقمار الاصطناعية جزءاً لا يتجزأ من القدرات العسكرية وأنظمة الاتصالات العالمية. محاكاة مفزعة وما يشير إلى الإحساس المتزايد بالخطر أن مركز “تعليم سياسات منع الانتشار النووي” ومقره في واشنطن، أجرى مناورة شارك فيها مسؤولون حاليون وسابقون في الأمن القومي الأميركي، تحاكي استخدام افتراضي للأسلحة النووية في الفضاء من قبل كوريا الشمالية، وكانت نتائج المناورات مفزعة للغاية، ففي هذا السيناريو تمكنت كوريا الشمالية من تفجير حمولة نووية في مدار أرضي منخفض مما أدى على الفور إلى تعطيل مجموعة كبيرة من الأقمار الاصطناعية في الفضاء وتسبب ذلك باضطرابات عالمية تزامنت مع غزو كوريا الشمالية لكوريا الجنوبية، مما جعل مديرة وكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية الأميركية جين إيسترلي تعتبر أن المعلومات الاستخباراتية التي أشار إليها تيرنر تؤكد المخاوف الأمنية، وأن روسيا تمثل تهديداً حقيقياً للأمن القومي الأميركي والعالمي وللبنية التحتية الحيوية والفضاء. هل أميركا مستعدة؟ يبدو أن الضجة التي أثارها تصريح تيرنر وما تبعه من تطمينات حملتها إدارة بايدن لم تكن محض صدفة، إذ إنها تزامنت مع إطلاق وزارة الدفاع الأميركية الأربعاء الماضي المرحلة الأولى من برنامج لوضع مجموعات من الأقمار الاصطناعية الأصغر حجماً والأرخص سعراً في المدار لمواجهة التهديدات الفضائية الجديدة الروسية والصينية، وتشكيل نظام لتتبع الصواريخ من المدار القريب من الأرض في إطار جديد واسع النطاق لتعزيز الوجود العسكري المتزايد في الفضاء. ومن الواضح أن الجهد الأميركي يسلط الضوء على أن المخاوف في شأن تقدم القدرات الروسية والصينية في الفضاء دفعت الولايات المتحدة إلى تبني طرق مبتكرة لحماية الاتصالات الحيوية الأميركية ونظم المراقبة وأنظمة تحديد المواقع في ساحة معركة المستقبل. بناء الفضاء الحربي وبحسب المسؤولين الأميركيين فإن النموذج الأولي لمجموعات الأقمار الاصطناعية التي أُطلقت عبر صواريخ “سبيس X” طُور لاختبار خطة جديدة تسمى “بناء ونشر الفضاء الحربي”، والتي تهدف إلى تغطية المدار الأرضي المنخفض بمئات الأقمار الاصطناعية الأصغر حجماً والأرخص ثمناً في نسخة شبيهة من نظام اتصالات الإنترنت “ستارلينك” الذي تمتلكه شركة “سبيس X” التابعة للملياردير إيلون ماسك التي أطلقت أكثر من 5 آلاف قمر اصطناعي حتى الآن في مدار قريب جداً من الأرض. وتنبني الفكرة هنا على أنه لو تمكن أعداء الولايات المتحدة من تدمير بعض أقمارها الاصطناعية في الفضاء أو حتى العشرات منها بأية وسيلة ممكنة، فإن النظام يمكن أن يستمر في العمل من خلال التحول إلى وحدات أخرى في الشبكة المدارية، إذ أدرك المسؤولون في واشنطن خلال الأعوام الأخيرة أن إحدى التحركات الأولى التي من المرجح أن تواجهها الولايات المتحدة في أي حرب كبرى مع الصين أو روسيا ستكون محاولة تعطيل أنظمة الاتصالات وتحديد الموقع الجغرافي ونظم المراقبة الأميركية في الفضاء، وهو ما تشير إليه المعلومات الاستخبارية الجديدة بأن روسيا ربما تخطط لاستخدام سلاحها الفضائي الجديد. لكن في الوقت الحالي تبدو معظم أنظمة الأقمار الاصطناعية العسكرية الأميركية معرضة بشدة لمثل هذا الهجوم لأنها قليلة جداً من حيث العدد وكبيرة جداً من حيث الحجم، وبعضها يصل إلى حجم الحافلة المدرسية، لكنها عندما بُنيت للمرة الأولى لم تكن تُعتبر أهدافاً محتملة لأي عدو للولايات المتحدة، باستثناء الحرب النووية. لا غنى عنها ولا تحتمل الولايات المتحدة الاستمرار والحفاظ على مكانتها الدولية من دون الأقمار الاصطناعية إذ أصبحت المراقبة المستمرة للعالم التي تقدمها هذه الأقمار إحدى أهم المزايا العسكرية، كما لا يستطيع الـ “بنتاغون” تتبع التهديدات الصاروخية الرئيسة وحسب، بل يمكنه أيضاً استخدام نظامه للتواصل بين فروع الجيش وإرسال معلومات الاستهداف إلى أسلحته الخاصة، مع توفير معلومات فورية حول تحركات قوات العدو أو معداته. وعلى سبيل المثال فقد أظهرت الحرب في أوكرانيا مدى أهمية هذه الأدوات، إذ تمكنت كييف بالاعتماد جزئياً على صور الأقمار الاصطناعية الأميركية التي قدمتها شركات خاصة من تتبع التحركات الروسية بصورة أوثق مما كانت التكنولوجيا ستسمح به في أي حرب سابقة، والحفاظ على أنظمة الاتصالات الخاصة بها على رغم الجهود الروسية للتشويش عليها. كما تمثل الأقمار الاصطناعية التجارية أيضاً جزءاً حيوياً مهماً للاقتصاد الأميركي، إذ توفر كل شيء بدءاً من نظام تحديد المواقع العالمي (جي بي أس) وحتى أنظمة الاتصالات التي تستخدمها آلاف الشركات الأميركية والعالمية من البنوك إلى محطات الوقود. نظام تحذير وتتبع فضائي ولأنه من الطبيعي أن تكون القدرات الفضائية للولايات المتحدة معرضة للتهديد من قبل خصومها، فتشير وثائق الموازنة الأميركية إلى أن وكالة تطوير الفضاء التابعة للـ “بنتاغون” خصصت ما يقاب 14 مليار دولار خلال الأعوام الخمسة المقبلة لبناء النظام الجديد، على رغم أن تأخر الكونغرس في الموافقة على موازنة 2024 ربما يؤدي إلى إبطاء الجدول الزمني، ومع ذلك تراهن الوكالة المسؤولة عن شراء الأقمار الاصطناعية الجديدة ودفع ثمن عمليات الإطلاق على وضع الأقمار في مدار أرضي منخفض للتحذير من الصواريخ وتتبعها وإجراء مزيد من الأبحاث والنماذج الأولية ونشر أسلحة فضائية جديدة. وفي الوقت الحالي يعتمد الـ “بنتاغون” على إيلون ماسك و”سبيس X” لوضع هذه الأقمار الاصطناعية الجديدة في الفضاء لنشر أجهزة استشعار فضائية بها للتتبع الفائق السرعة للصواريخ الباليستية المعروفة باسم “أتش بي تي أس أس” وتهدف إلى المساعدة في اكتشاف الصواريخ التي قد تطلقها الصين أو روسيا أو أي دولة أخرى، مما يمنح الولايات المتحدة فرصة أفضل لاعتراضها وتدميرها في وقت أقرب مما هو عليه الآن، وهي خطوة متقدمة تسبق خصوم أميركا، بحسب الجنرال هيث كولينز من وكالة الدفاع الصاروخي التابعة للـ “بنتاغون”. وفي حين منحت وزارة الدفاع الأميركية عقوداً لموردين عسكريين كبار مثل شركتي “لوكهيد مارتن” و”نورثروب غرومان” لبناء أنظمة صغيرة أخرى ذات مدار أرضي منخفض، إلا أنها تعمل أيضاً مع الشركات الناشئة التي تركز على سوق الفضاء مثل “روكيت لاب” و “سييرا سبيس” التي أعلنت في يناير (كانون الثاني) الماضي عن عقد بقيمة تصل إلى 740 مليون دولار لشراء 18 قمراً اصطناعياً للتحذير والتتبع. خلال ساعة واحدة ويتطلع الـ “بنتاغون” بصورة منفصلة إلى التعاقد مع شركات إطلاق جديدة تكون قادرة على تلقي الأوامر من الجيش ووضع نظام أقمار اصطناعية جديد في الفضاء بسرعة، بعدما نجحت شركة “فايرفلاي أيروسبيس” في إرسال 27 مركبة فضائية عسكرية إلى المدار من كاليفورنيا خلال ساعة واحدة فقط من تلقي أوامر الإطلاق، في حين أن الأمر كان يستغرق في السابق 21 يوماً. ويسمح هذا التحول السريع للولايات المتحدة بإطلاق أقمار اصطناعية جديدة بسرعة إذا دُمرت الأقمار الموجودة أثناء الصراع، مما يمكن أن يكون حيوياً أيضاً في أي صراع عالمي كبير، ولهذا يقدّر باحث أمن الفضاء في معهد “أميركان إنتربرايز” تود هاريسون أنه “بحلول نهاية العقد الحالي فمن المرجح أن يكون لدى الـ ’بنتاغون‘ 1000 قمر جديد في مدار أرضي منخفض، أي أنها سترتفع إلى مسافة أقل من 1200 ميل من سطح الأرض”. وعادة ما تكون أقمار الـ “بنتاغون” وأقمار التجسس الأقدم بعيدة جداً في ما يسمى بالمدار المتزامن مع الأرض، حيث تحلق على ارتفاع 22 ألف ميل فوق الأرض، غير أنها من نقطة المراقبة هذه تستطيع رؤية مزيد من مساحة الأرض في وقت واحد، لكن إشاراتها تستغرق وقتاً أطول للوصول إلى سطح الأرض، وهذا من شأنه أن يزيد صعوبة استخدامها في أنظمة الأسلحة المتقدمة القائمة على الذكاء الاصطناعي والتي قد تتخذ قرارات الاستهداف من تلقاء نفسها وعلى الفور تقريباً. الصين تسابق أميركا من جهتها تحركت الصين بسرعة خلال الأعوام الأخيرة لبناء أسلحتها الخاصة التي يمكن إطلاقها من الأرض لضرب الأقمار الاصطناعية الأميركية في المدار أو المتمركزة في الفضاء، واختبرت بالفعل أقماراً تحمل أسلحة يمكنها الوصول إلى أقمار اصطناعية أخرى والسيطرة عليها أو محاصرتها، وهي قدرة تمتلكها الولايات المتحدة أيضاً. ووفقاً لمحلل الاستخبارات في قوة الفضاء الأميركية رون ليرش فإن “الصين في طريقها لبناء مجموعتها الخاصة التي تضم ما يصل إلى 13 ألف قمر اصطناعي للاتصالات والحاجات العسكرية، إضافة إلى أدوات متقدمة أخرى مثل الرادار ذو الفتحة الاصطناعية الذي يمكنه استخدام موجات الراديو لتتبع التحركات العسكرية حتى في الليل وتحت غطاء السحب، ولهذا يتفوقون على الروس في ما يتعلق بالاستخبارات والمراقبة والاستطلاع من الفضاء”. أسلحة الفضاء الهجومية وفي المقابل تتحرك الولايات المتحدة بالفعل لإضافة قدرات إلى الأقمار الجديدة التي تطلقها بحيث يمكن تزويدها بالوقود في الفضاء والتحرك أثناء وجودها في المدار إذا لزم الأمر، كجزء من خطة لإطالة عمرها والدفاع عن نفسها إذا اقتضت الضرورة، كما تمتلك الولايات المتحدة صواريخها الأرضية الخاصة التي يمكنها استهداف أقمار العدو في الفضاء أو إرسال إشارات لاسلكية تعطلها، على رغم أنها لم تعترف علناً حتى الآن بأن لديها أسلحة هجومية في الفضاء. ويعترف ليرش بأن هناك مركبات قتال حركية لدى خصوم الولايات المتحدة، وعلى سبيل المثال يوجد قمر اصطناعي روسي يسمى “دمية التعشيش”، إذ يطلق قمر اصطناعي كبير قمراً صغيراً، ثم يطلق القمر الاصطناعي الصغير آلية يمكنها ضرب قمر آخر وإتلافه. وهناك آلات تملك القدرة على رمي الشباك وتمديد خطافات أيضاً، كما تطلق الصين التي يفوق وجودها في الفضاء الآن روسيا بكثير، “طائرات فضائية” غير مأهولة من البشر إلى المدار، وتختبر روابط اتصالات كمومية يحتمل أن تكون غير قابلة للاختراق، وتضيف الذكاء الاصطناعي إلى قدرات الأقمار الاصطناعية. وتوقع تقرير استخباراتي ظهور أقمار اصطناعية خلال العقد المقبل مزودة بأجهزة تشويش على الترددات الراديوية ورشاشات كيماوية وأشعة ليزر من شأنها أن تعمي الأقمار المنافسة وتعطلها، إضافة إلى أدوات الحرب السيبرانية والأدوات الكهرومغناطيسية والصواريخ المضادة للأقمار الاصطناعية الموجودة بالفعل على الأرض. ماذا تفعل قوة الفضاء الأميركية؟ وتعد القوة الفضائية الأميركية الفرع السادس والأحدث في القوات المسلحة الأميركية، إذ أُنشئت بموافقة الكونغرس ووقع على إنشائها الرئيس السابق دونالد ترمب منذ ديسمبر (كانون الأول) 2019 بعدما ظلت مجرد مبادرة على مدى 25 عاماً، استناداً إلى فرضية مفادها أنه مع تطور تكنولوجيات الأقمار الاصطناعية والفضاء كان لزاماً على المنظمات العسكرية الأميركية أن تتغير أيضاً. وتشكلت القوة الفضائية عبر مجموعة من البرامج والفرق الموجودة بالفعل، لكن ما أنجزه التوجيه الجديد هو تجميع المساعي الفضائية تحت سلسلة قيادة مركزية وتفويض قادتها برسم مستقبل موحد، وعلى رغم ضخامة اختصاصات القوة الفضائية مثل المراقبة والحماية وضمان الوصول إلى منطقة أكبر بكثير من محيطات الأرض إلا أنها تضم نحو 8600 عسكري وحوالى 5 آلاف مدني، وتعمل على كيفية خوض حرب محتملة في الفضاء أو حرباً على الأرض تتوسع إلى الفضاء، لكن التركيز الرئيس داخل القوة الفضائية ينصب على المراقبة والردع وتتبع 44500 عنصر يتحرك حول الكوكب. ومع ذلك فإن ما يشكل أنشطة تهديدية في المدار مما قد يتطلب رداً إستراتيجياً ليس واضحاً تماماً بسبب عدم وجود سوى قليل من القوانين، بينما تحظر معاهدة تعود لأواخر الستينيات ووقعتها معظم الدول الكبرى، استخدام الأسلحة النووية في الفضاء، لكن المعاهدة لا تذكر شيئاً عن الاستفزازات أو الخطافات أو الدمى أو الحرب السيبرانية، ولهذا تطور قوة الفضاء الأميركية نفسها باستمرار لتحسين قدراتها كي تتمكن من مواجهة روسيا والصين في حرب قد تتجاوز أفلام الخيال العلمي. المزيد عن: الأقمار الاصطناعيةالصينروسياالولايات المتحدةأقمار ستارلينكإيلون ماسك 0 comment 0 FacebookTwitterPinterestEmail admin previous post آلن بو اخترع “الرواية البوليسية” ليموت هو وسط ظروف ملغزة next post “الخلود الرقمي” ومحاورة الموتى.. هل يصبح الترند القادم؟ You may also like هيئة البث الإسرائيلية: الاتفاق مع لبنان تم إنجازه 24 نوفمبر، 2024 تفاصيل خطة إسرائيل لتسليم إدارة غزة إلى شركات... 24 نوفمبر، 2024 حزب الله وإسرائيل يتبادلان الضربات في استعراض الكلمة... 24 نوفمبر، 2024 صواريخ حزب الله تصل الضفة الغربية وتصيب طولكرم 24 نوفمبر، 2024 أكسيوس: هوكستين يهدد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل... 24 نوفمبر، 2024 ما المتوقع عراقياً في استراتيجية إيران؟ 24 نوفمبر، 2024 علي لاريجاني: إيران تجهز الرد على إسرائيل 24 نوفمبر، 2024 جمال مصطفى: مشوا تباعاً إلى حبل المشنقة ولم... 24 نوفمبر، 2024 هكذا بدّلت سطوة «حزب الله» هويّة البسطة تراثياً... 24 نوفمبر، 2024 ابتعاد النظام السوري من “محور الممانعة”… استراتيجي أم... 24 نوفمبر، 2024