ديفيد لينش وكريستوفر نولان وستيفن سبيلبرغ من بين مخرجي الأفلام العظماء الذين صنعوا أفلاماً فاشلة شهيرة (غيتي) ثقافة و فنون أبرز إخفاقات كبار المخرجين by admin 2 فبراير، 2025 written by admin 2 فبراير، 2025 24 من ستيفن سبيلبرغ إلى مارتن سكورسيزي نستعرض قائمة بـ 17 فيلماً كانت أعمال سيئة من مخرجين عباقرة اندبندنت عربية / لويس تشيلتون صحافي في كل مجال من مجالات الحياة، حتى أكثرنا تميزاً قد يخطئ أحياناً في اختياره، لكن بالنسبة إلى صناع الأفلام المحترفين فإن الأخطاء قد تكون مكلفة للغاية، فعلى عكس معظم الناس تُعرض زلاتهم على ملايين المشاهدين، وقد يشوه فيلم سيئ واحد سمعة مخرج لأعوام طويلة أو حتى لعقود. على أية حال هذه ليست مجرد قائمة لرصد للأفلام السيئة، بل بمثابة تكريم لتلك اللحظات النادرة التي أخفق فيها مخرجون عظماء، فبينما هناك مبدعون مثل كيلي رايكارت أو بول توماس أندرسون الذي نجحوا في الحفاظ على جودة أعمالهم طوال مسيرتهم، هناك عدد لا يحصى من المخرجين الذين لم يستطيعوا تحقيق ذلك باستمرار، وحتى عمالقة السينما وجدوا أنفسهم يعزفون نغمة نشاز في لحظة ما. ولا يقتصر الأمر على المخرجين فقط فحتى بعض أفضل الممثلين يقدمون أداءات مخيبة للآمال بين حين وآخر، لكن هذه القائمة تركز تحديداً على صناع الأفلام الذين يقفون خلف الكاميرا، من ستيفن سبيلبرغ إلى كريستوفر نولان، إليكم استعراضاً لـ 17 فيلماً سيئاً قدمها مخرجون عظماء. “أنا متحمس جداً!” I’m So Excited! لـ بيدرو ألمودوفار (2013) قلة قليلة من المخرجين في تاريخ السينما العالمية الذين استطاعوا أن يكونوا مرآة لبلادهم مثل بيدرو ألمودوفار، ذلك المخرج العبقري والحيوي الذي أبدع أفلاماً خالدة مثل “العودة” Volver و”كل شيء عن أمي” All About My Mother، لكن في بدايات العقد الثاني من الألفية تعثر ألمودوفار في مسيرته، إذ جاءت الكوميديا الباهتة “أنا متحمس جداً!” لتكون جزء متابعة غير موفق لفيلم الرعب الجسدي “الجلد الذي أعيش فيه” The Skin I Live In، ومع ذلك ولحسن الحظ استعاد ألمودوفار بريقه سريعاً ودخل في موجة من الإبداع المتجدد منذ ذلك الحين. “بوباي” Popeye لـ روبرت ألتمان (1980) مهما حاول بعضهم إعادة تقييمه، تظل النسخة الموسيقية المؤنسنة من فيلم “بوباي” التي قدمها المخرج روبرت ألتمان، وقام ببطولتها روبن ويليامز بشخصية البحار المغرم بالسبانخ، عملاً فاشلاً بكل المقاييس. وعندما عرض للمرة الأولى عام 1980، لاقى هجوماً نقدياً شرساً لدرجة جعلت ألتمان الذي يعتبر أحد أعظم المخرجين في تاريخ السينما الأميركية، ينسحب بصورة كبيرة من دائرة الضوء في هوليوود، واستغرق الأمر أكثر من عقد كامل ليعود للساحة من جديد بفيلمه الناجح “اللاعب” The Player. “ثِقَل الماء” The Weight of Water لـ كاثرين بيغلو (2002) بعد نجاحات مدوية مثل “نقطة فاصلة” Point Break و”أيام غريبة” Strange Days، جاء فيلم “ثقل الماء” ليشكل إخفاقاً مدوياً في مسيرة كاثرين بيغلو، فالفيلم الذي لعب بطولته كل من إليزابيث هيرلي وشون بن كان دراما معقدة تدور أحداثها في خطين زمنيين مختلفين، ومع نسبة تقييم لم تتجاوز 35 في المئة على موقع “روتن توماتوز”، أدرج الفيلم بجدارة ضمن قائمة الأعمال “الفاسدة” على رغم أن من شاهد العمل قد يجادل بأن ذلك التقييم يبدو سخياً للغاية مقارنة بجودته الفعلية. “جيب من المعجزات” Pocketful of Miracles لـ فرانك كابرا (1961) في تاريخ السينما نادراً ما نجد مخرجاً استطاع أن يجسد الحنين والعاطفة بالبراعة ذاتها التي أبدع فيها فرانك كابرا، وبينما كان عدد من أفضل أفلامه مثل “السيد سميث يذهب إلى واشنطن” Mr. Smith Goes to Washington و”حياة رائعة” It’s a Wonderful Life و”حدث ذات ليلة” It Happened One Nigh قد ظهرت في الثلاثينيات والأربعينيات من القرن الماضي، ظل كابراً مخرجاً غزير الإنتاج حتى عام 1961، ومع ذلك بدأ سحره يخبو في تلك الفترة حين جاء فيلمه “جيب من المعجزات” عملاً مكرراً وخالياً من المتعة ليكون بمثابة وداع محبط من مخرج كان يعتبر في يوم من الأيام أسطورة هوليوود. غالباً ما يُستشهد بفيلم “”قتلة السيدات” باعتباره أسوأ لحظة في مسيرة جويل وإيثان كوين (ديزني), by ali.charafeddine “قتلة السيدات” The Ladykillers لـ الأخوين كوين (2004) يعد “قتلة السيدات” من بين الأفلام السيئة القليلة التي تبرز بصورة غير مريحة وسط رصيد سينمائي عظيم، إذ جاءت إعادة التصوير هذه التي قدمها الأخوان كوين لفيلم الكوميديا الكلاسيكي الذي أصدرته استوديوهات إيلينغ للمرة الأولى عام 1955 لتكون خطوة غير موفقة على الإطلاق. صحيح أن مشاهدة توم هانكس كانت ممتعة وهو يقدم على غير عادته شخصية الشرير الجنوبي الضاحك، لكن إعادة الصياغة بأكملها كانت أسوأ من أن تكون عملاً نصف مكتمل، إذ احتوى بعض السياسات العنصرية المشكوك فيها لتعزيز الطابع الدرامي للفيلم. “جاك” Jack لـ فرانسيس فورد كوبولا (1996) تعد أفلام فرانسيس فورد كوبولا الأفضل من بين أكثر الأعمال السينمائية التي يمكن أن تتصدى لتحدي الزمن وتُقارن بأفضل ما أنجزته السينما على مر العصور، مثل “العراب” The Godfather و”القيامة الآن” Apocalypse Now و”المحادثة” The Conversation، لكن عندما نلتفت إلى أسوأ أعماله يصبح من الصعب تصديق أنها تحمل توقيع المخرج عينه، فعند النظر إلى كامل سجل كوبولا لا يبدو أن هناك عمل أسوأ من “جاك”، الكوميديا التي تفوح منها المبالغة ويقدم فيها روبن ويليامز دور طفل محبوس داخل جسد رجل بالغ. سيغورني ويفر في فيلم “فضائي 3” (فوكس) “فضائي 3” Alien 3 لـ ديفيد فينشر (1992) من الغريب أن أسوأ أفلام ديفيد فينشر ليس فقط أول عمل له، بل وإنتاج ضخم حظي باهتمام واسع وحقق إيرادات تقارب 160 مليون دولار، وعلى رغم أن “فضائي 3” جاء بعد نجاح فيلم “فضائي” الذي أخرجه ريدلي سكوت، وكذلك بعد النجاح المدهش لفيلم جيمس كاميرون “فضائي 2″، لكن “فضائي 3” كان خيبة أمل من جميع النواحي، فقد كان انفصالاً قاسياً عن الفيلم السابق، وواجه صعوبة في إخفاء آثار الاضطرابات الكبيرة التي وقعت في الكواليس. “شمبانيا” Champagne لـ ألفريد هتشكوك (1928) جميع أفلام ألفريد هتشكوك الشهيرة جاءت بعد أعوام طويلة من عمله في صناعة السينما، إذ يعد فيلم “شمبانيا” واحداً من العديد من أفلامه الباكرة التي لم يشاهدها على الأرجح أحد سوى عشاقه المتفانين، وقد تحدث هتشكوك نفسه لاحقاً عن “شمبانيا” بشكل ناقد، إذ قال إن الفيلم كان “يفتقر لأي حبكة”، وتدور أحداث العمل حول شابة تدعى بيتي بالفور تسعى إلى البحث عن وظيفة بعد إفلاس والدها. سيرشا رونان في فيلم “”العظام الجميلة” (باراماونت بكتشرز) “العظام الجميلة” The Lovely Bones لـ بيتر جاكسون (2009) على مدى مسيرته المهنية أثبت المخرج النيوزيلندي بيتر جاكسون براعته في عدد من الأنواع السينمائية، بدءاً من ملحمات الفنتازية مثل “سيد الخواتم” The Lord of the Rings وصولاً إلى الأفلام الوثائقية الموسيقية مثل “ذا بيتلز: عودوا” The Beatles: Get Back لكن مقارنة ببقية أعماله يعد فيلم “العظام الجميلة” من الحالات النادرة التي فشل فيها جاكسون تماماً، وتدور أحداثه حول دراما خارقة للطبيعة عن روح فتاة جرى قتلها، وعلى رغم موضوعه المشوق فقد جاء الفيلم مليئاً بالعاطفية المبالغ فيها والقصة المشكوك في جودتها، إذ لا يمكن للمشاهد إلا أن يشعر بالإحباط والخذلان بسبب تطورات الحبكة التي تفتقر إلى الصدقية. “فريق الناشئين التعيس” Bad News Bears لـ ريتشارد لينكليتر (2005) يعد لينكليتر مخرجاً يشاد به بفضل تنوعه الكبير في العمل السينمائي، فقد أبدع في أفلام درامية عن مرحلة المراهقة مثل “صِبا” Boyhood، وفي أفلام الرسوم المتحركة التجريبية مثل “مسحة ضوئية داكنة” A Scanner Darkly، وفي الكوميديا السوداء مثل “بيرني” Bernie. لكن كما هو الحال مع أي مخرج يغامر ويتحدى نفسه في مجالات عدة كان هناك أيضاً بعض الإخفاقات، وأبرزها صياغته التي أصدرها عام 2005 لفيلم الكوميديا عن البيسبول “فريق الناشئين التعيس” من إنتاج عام 1976. وعلى رغم أداء بيلي بوب ثورنتون الذي قدم نسخة أقل حدة من شخصيته في فيلم “سانتا السيء” Bad Santa، لكن الفيلم يظل بعيداً من أن يكون ذا قيمة تستحق المتابعة. كايل ماكلاشلان لعب دور البطولة في فيلم “كثيب”، وهو فيلم ديفيد لينش المقتبس عن رواية الخيال العلمي الشهيرة والذي تعرض لانتقادات واسعة (1984 شركة دينو دي لاورينتيس) “كثيب” Dune لـ ديفيد لينش (1984) يعد ديفيد لينش العقل الثوري وراء أفلام مثل “مخمل أزرق” Blue Velvet و”طريق مالهولاند” Mulholland Drive والمسلسل الشهير “توين بيكس” Twin Peaks، وقد أصبحت رؤيته الفنية الفريدة ظاهرة لدرجة أنها تحولت إلى صفة تطلق على أعماله، لكن فيلم “كثيب” كان بعيداً كل البعد من أية لمسة “لينشية” حقيقية، واستمر عقوداً قبل أن يعيد دينيس فيلنوف تقديم ملحمة فرانك هربرت الخيالية على الشاشة بأسلوب مبهر، جاءت معالجة لينش لقصة “كثيب” كواحدة من أكثر المحاولات السينمائية سوءاً في تكييف عمل أدبي، لتتحول إلى تجربة مترهلة ومربكة. “تينت” Tenet لـ كريستوفر نولان (2020) لا شك في أن فيلم “تينت” يحمل كثيراً من العناصر التي تستحق الإعجاب: مشاهد الـ “آكشن” المبهرة، وأداء روبرت باتينسون الذي جاء كنسخة غريبة من كريستوفر هيتشنز، والطموح الهندسي المذهل الذي صُمم به الفيلم، ومع ذلك فإن هذا العمل الذي يعيد تشكيل الزمن بطريقة معقدة أثبت أيضاً أنه فوضوي إلى حد كبير ويفتقر إلى البساطة التي تجعله قريباً من قلوب الجمهور السينمائي. “أوز: العظيم والقوي” Oz: The Great and Powerful لـ سام رايمي (2014) على رغم أن سام رايمي لم يحظ قط بالإشادة النقدية التي نالها بعض أقرانه لكن هناك سبباً يجعل صانع سلسلة “الشر المميت” Evil Dead يتمتع بقاعدة جماهيرية وفية، فقد قدم رايمي مجموعة من الأفلام المميزة تقنياً والمبهرة بصرياً، إضافة إلى عدد قليل من الإخفاقات الكبرى، ويأتي على رأسها فيلمه “أوز: العظيم والقوي” الصادر عام 2014، وهو فيلم سابق لاحق وعديم الهدف لفيلم “ساحر أوز” The Wizard of Oz الكلاسيكي، ولم يكتف الفيلم بإثارة خيبة الأمل بل قدم فيه أيضاً جيمس فرانكو ما بدا أنه الأداء الأقل اجتهاداً في مسيرته المهنية (وهو أمر ليس بالهين). “برثا قاطنة عربة الشحن” Boxcar Bertha لـ مارتن سكورسيزي (1972) لا يوجد في تاريخ السينما الأميركية إرث يضاهي إرث مارتن سكورسيزي، فقد أصبح مخرج “أصدقاء طيبون” Goodfellas في هذه المرحلة رمزاً من رموز الفن الأميركي، وما يميز سكورسيزي هو اتساقه الإبداعي الذي قلما يتزعزع، لكن ذلك لا يعني أنه لم يخطئ مطلقاً، إذ يعد فيلم الجريمة “برثا قاطنة عربة الشحن” الذي أنتجه في بداياته من أضعف أعماله ويعاني تقادماً كبيراً على مستوى الطرح والمعالجة، فهو عمل استغلالي تقليدي لم يتمكن من إبراز سوى القليل جداً مما سيجعل سكورسيزي لاحقاً واحداً من أكثر المخرجين تفرداً وابتكاراً، إذ افتقر إلى البصمة الشخصية التي أصبحت لاحقاً علامة فارقة في أعماله. “1941” لـ ستيفن سبيلبرغ (1979) على رغم تنوع قدراته الإخراجية المذهلة لم تكن الكوميديا يوماً نقطة قوة ستيفن سبيلبرغ، وربما لهذا السبب فليس من المستغرب أن يكون أضعف أفلامه هو هذا العمل الكوميدي الفوضوي الذي تدور أحداثه في فترة قصف بيرل هاربر، ومع ذلك فإن قدرة فيلم “الفك المفترس” Jaws قبل أربع أعوام على تحقيق ثورة في شباك التذاكر، إضافة إلى موهبة سبيلبرغ الاستثنائية، جعلتا إخفاق “1941” مجرد كبوة عابرة في مسيرته، فلو ارتكب مخرجون أقل موهبة هذا الإخفاق لربما رافقهم كوصمة لا تمحى من تاريخهم. كيانو ريفز في فيلم “ماتريكس 2” (جايسن بولاند) “ماتريكس 2” The Matrix Reloaded لـ الأختين وتشاوسكي (2003) في حين وجد الجزءان الأولان من سلسلة “ماتريكس” من يدافع عنهما بحماسة، فلا يمكن إنكار أن الغالبية لم تشاركهم هذا الشعور، فبعد الجزء الأول الذي غيّر بالفعل معايير هوليوود وأساليبها، كان من الطبيعي أن تكون التوقعات عالية للغاية، لكن الجمهور لم يكن مستعداً لاستقبال حبكة جادة ومفرطة في تعقيدها ورسومات ركيكة منشأة بواسطة الحاسوب وأجواء من الانغماس الذاتي المبالغ فيه، وعلى رغم أن الجزء الثاني حقق إيرادات مالية لا بأس بها لكنه ظل في ذاكرة السينما كواحد من أفلام التتمة الكارثية التي لم ترق إلى إرث الجزء الأول. “ترنيمة الميلاد” A Christmas Carol لـ روبرت زيميكس (2009) شهدت مسيرة روبرت زيميكيس، مخرج سلسلة “العودة للمستقبل” Back to the Future، تقلبات عدة بين الانتصارات اللامعة والإخفاقات الكبيرة، وبينما يعتبر فيلمه “القطار القطبي السريع” The Polar Express الصادر عام 2004 مثالاً على ما يعرف بـ “الوادي الغريب” ، وهو الشعور بعدم الراحة الذي ينتاب المشاهد عند رؤية شخصيات رقمية تبدو شبه بشرية ولكنها تفتقر إلى الواقعية التامة مما يجعلها غريبة ومزعجة، فإن هذا العمل في الأقل يتفوق على محاولته عام 2009 إعادة تقديم رائعة تشارلز ديكنز “ترنيمة الميلاد”، ومع النسخة المنشأة بواسطة الحاسوب من جيم كاري في دور سكروج، جاء الفيلم خالياً تماماً من البهجة والدفء اللذين يميزان الحكاية الأصلية. © The Independent المزيد عن: مخرجين عظامأفلام سينمائيةاخفاقات سينمائيةستيفن سبيلبرغديفيد لينشكريستوفر نولانبيدرو ألمودوفارالأخوين جويل وإيثان كوينفرانسيس فورد كوبولاديفيد فينشرريتشارد لينكليترمارتن سكورسيزي 0 comment 0 FacebookTwitterPinterestEmail admin previous post ما أولويات الرئيس الجديد لأركان الجيش الإسرائيلي؟ next post فتح تحقيق جنائي في حق زوجة نتنياهو You may also like رسائل ميكائيل أنجلو مثل معجزاته الفنية تكشف خفاياه 3 فبراير، 2025 أجواء حزينة تحاصر “غرامي” وأسهم بيونسيه للفوز تتصاعد 3 فبراير، 2025 صرخات النازحين إلى جزيرة لا تصل “من وراء... 3 فبراير، 2025 بعد ترشيحها للأوسكار… بطلة “إميليا بيريز” تعتذر عن... 2 فبراير، 2025 مهى سلطان تكتب عن: معرض وكتاب عن “البداية... 2 فبراير، 2025 لوثر وديكارت وروسو… حين يهبط الإلهام الصاعق فجأة 2 فبراير، 2025 قراءة ثقافية في ظاهرة الأوسكار: الفن السابع وهواجسه 1 فبراير، 2025 “حراس” السينما اللبنانية يستضيفهم مهرجان فرنسي عالمي 1 فبراير، 2025 بلزاك يبتكر مبدأ عودة الشخصيات في روايته “الأب... 1 فبراير، 2025 في قسم «البداية» ببينالي الفنون الإسلامية… من السماء... 31 يناير، 2025