رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري(أرشيفية- رويترز) Uncategorized الرئيس بري: ليس هذا ما اتفقنا وتفاهمنا عليه في لبنان by admin 14 يناير، 2025 written by admin 14 يناير، 2025 33 مصادر العربية.نت: “الثنائي الشيعي” يعتبر أنه تعرض لخديعة سياسية من العيار الثقيل في لبنان بيروت – العربية.نت تعيش كتلتا الرئيس نبيه بري و”حزب الله” صدمة كبيرة جراء عدم تمكنهما من الإبقاء على الرئيس نجيب ميقاتي في رئاسة الحكومة وذهابها إلى الرئيس المكلف القاضي نواف سلام. العرب والعالم أيده 85 نائباً.. نواف سلام رئيساً لحكومة لبنان وفي معلومات لـ”العربية.نت” فإن الثنائي الشيعي، بحسب توصيفه، “تعرض لخديعة سياسية من العيار الثقيل، حيث إن الرئيس ميقاتي نام رئيساً للحكومة إلى أن حصلت المفاجأة الكبرى”. كما تفيد المعلومات أن رئيس الجمهورية جوزيف عون عاش بدوره هذه المفاجأة الكبيرة، حيث توجهت أكثر من كتلة ونائب إلى تسمية سلام. خياران اثنان في غضون ذلك، علمت “العربية.نت” أن بري وحزب الله أمام خيارين: – الانضمام إلى ركب المؤيدين لسلام ولو من دون تسميته، والمشاركة في الحكومة الأولى للعهد. – التوجه إلى المعارضة وعدم ترشيح أي من الوجوه المحسوبة على الثنائي على أن يتولى الرئيسان عون وسلام “اختيار أسماء شيعية لتوزيرها في الحكومة “من غير المستفزين”. وفي حال اتخذ الثنائي قرار التوجه إلى المعارضة تكون هذه المرة الأولى منذ أول مشاركته في الحياة النيابية عام 1992 إلى اليوم. الذهاب إلى المعارضة وترجح المعلومات نقلاً عن “حزب الله” أولا أن التوجه الغالب هو الذهاب إلى المعارضة، وهذا ما عكسه رئيس “كتلة الوفاء للمقاومة” النائب محمد رعد في كلمته في القصر الجمهوري. وإذا كان رعد قد عبر عن غضب حزبه وعدم التزام كتل ونواب سنة ومسيحيين السير بتسمية ميقاتي فإن عتبا لا يخفيه رئيس البرلمان حيال صديقه العتيق رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط ولو من دون أن يسميه، حيث لم يلتزم معه بميقاتي “الذي لم يقصر مع الحزب التقدمي طوال وجوده في الحكومة”. وينقل عن بري هنا (الذي ظهر مستاء جدا في اجتماعه مع الرئيس عون) حيث اكتفى بالقول “ليس هذا ما اتفقنا عليه. ونرفض التسليم بالأمر الواقع”. مهمة تشكيل الحكومة يشار إلى أنه بعد إعلان مرشحين عدة استعدادهم لتولي المنصب الذي يعود إلى الطائفة السنية في لبنان، انحصرت المنافسة بشكل رئيسي بين مرشحين، هما نجيب ميقاتي ونواف سلام. وبحسب الدستور، يسمي رئيس الجمهورية رئيس الحكومة استناداً إلى نتائج الاستشارات النيابية، ويُكلف المرشح الذي ينال العدد الأكبر من الأصوات. غير أن تكليف رئيس جديد تشكيل حكومة لا يعني أن ولادتها باتت قريبة، فغالباً ما استغرقت هذه المهمة أسابيع أو حتى أشهراً، بسبب الانقسامات السياسية والشروط والشروط المضادة في بلد يقوم نظامه على مبدأ المحاصصة. المزيد عن: بري لبنان 0 comment 0 FacebookTwitterPinterestEmail admin previous post انقلاب مكتمل الأركان على “الثنائي” يطيح بميقاتي لصالح سلام next post كيف سيعدل نواف سلام الميزان السياسي المائل في لبنان؟ You may also like مرصد كتب “المجلة”… جولة على أحدث إصدارات دور... 16 ديسمبر، 2024 اتحاد كتّاب الأسد ينال جائزة أسرع بيان استدارة! 13 ديسمبر، 2024 سامر أبو هواش يكتب قصيدة ما بعد غزة... 10 ديسمبر، 2024 الكتب رفيقة العزلة بمحتوياتها وملمسها ورائحة ورقها 9 ديسمبر، 2024 «نيويورك تايمز»: ماسك وسفير إيران لدى الأمم المتحدة... 15 نوفمبر، 2024 نتنياهو ينسف الاتفاق المرتقب لوقف حرب لبنان 2 نوفمبر، 2024 مهى سلطان تكتب عن: صناعة أسطورة جاكسون بولوك... 29 أكتوبر، 2024 العمليات الخارجية الإيرانية في أوروبا: العلاقة الإجرامية 23 أكتوبر، 2024 الذكاء الاصطناعي يذكر بما أحدثته الثورة الصناعية قبل... 21 أكتوبر، 2024 تقرير اندبندنت عربية / ميدان لبنان مشتعل وتل... 13 أكتوبر، 2024