مسيرة لمنظمات شبابية فلسطينية ولبنانية في مدينة صيدا، 5 أغسطس 2024، احتجاجاً على اغتيال هنية وشكر (أ ف ب) عرب وعالم من قيادات “حزب الله” و”حماس” الذين اغتيلوا؟ by admin 18 سبتمبر، 2024 written by admin 18 سبتمبر، 2024 125 ضربة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت أودت بفؤاد شكر وأخرى قتلت العراوري وطهران شهدت نهاية هنية اندبندنت عربية / رويترز اتهمت جماعة “حزب الله” اللبنانية، المتحالفة مع إيران، إسرائيل بتفجير أجهزة اتصال لاسلكية (بيجر) في أنحاء لبنان أمس الثلاثاء، وهي عملية معقدة أعقبت سلسلة اغتيالات لأعداء إسرائيل منذ اندلاع حرب غزة في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي. وفي ما يأتي قائمة ببعض عمليات الاغتيال التي استهدفت قيادات في جماعة “حزب الله” وحركة “حماس”، وأشارت أصابع الاتهام فيها إلى إسرائيل. فؤاد شكر أسفرت ضربة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت في الـ30 من يوليو (تموز) عن مقتل القائد العسكري الكبير بالجماعة فؤاد شكر، الذي وصفه الجيش الإسرائيلي بأنه اليد اليمنى للأمين العام لـ”حزب الله” حسن نصر الله. وكان شكر أحد الشخصيات العسكرية البارزة في “الحزب”، منذ أن أنشأه “الحرس الثوري” الإيراني قبل أكثر من أربعة عقود. وفرضت الولايات المتحدة عقوبات على شكر عام 2015، واتهمته بلعب دور مركزي في تفجير ثكنة مشاة البحرية الأميركية في بيروت عام 1983، وهو ما أسفر عن مقتل 241 جندياً أميركياً. محمد ناصر لقي محمد ناصر حتفه في غارة جوية إسرائيلية في الثالث من يوليو (تموز)، وأعلنت إسرائيل مسؤوليتها قائلة إنه كان يقود وحدة مسؤولة عن إطلاق النار عليها من جنوب غربي لبنان. وبحسب مصادر أمنية كبيرة في لبنان كان ناصر، القائد الكبير في “حزب الله”، مسؤولاً عن قسم من عمليات “حزب الله” على الحدود. طالب عبدالله قتل القائد الميداني الكبير في “حزب الله” طالب عبدالله في الـ12 من يونيو (حزيران) في غارة أعلنت إسرائيل المسؤولية عنها، وقالت إنها قصفت مركزاً للقيادة والتحكم بجنوب لبنان. وقالت مصادر أمنية في لبنان إنه كان قائد “حزب الله” في المنطقة الوسطى من الشريط الحدودي الجنوبي، ومن نفس رتبة ناصر. ودفع اغتياله جماعة “حزب الله” إلى إطلاق وابل هائل من الصواريخ عبر الحدود على إسرائيل. محمد الضيف قال الجيش الإسرائيلي إن محمد الضيف قتل بعد أن شنت طائرات مقاتلة غارة جوية على منطقة خان يونس في الـ13 من يوليو (تموز) وذلك بعد تقييم استخباري، وكان الضيف نجا من سبع محاولات اغتيال إسرائيلية. ويعتقد أن الضيف كان أحد العقول المدبرة للهجوم الذي شنته “حماس” في السابع من أكتوبر على جنوب إسرائيل، ولم تؤكد “حماس” مقتله. إسماعيل هنية أعلنت “حماس” اغتيال إسماعيل هنية في ساعة مبكرة من فجر يوم الـ31 من يوليو في إيران. وقتل هنية بصاروخ أصابه بصورة مباشرة في مقر ضيافة رسمي في طهران حيث كان يقيم، ولم تعلن إسرائيل مسؤوليتها عن اغتياله. صالح العاروري قتل العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لـ”حماس”، في هجوم بطائرة مسيرة استهدف مكتب الحركة في الضاحية الجنوبية لبيروت في الثاني من يناير (كانون الثاني) 2024. وكان العاروري أيضاً مؤسس كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة “حماس”. المزيد عن: إسرائيلحركة حماسحزب اللهالحرس الثوريمحمد الضيفاغتيال فؤاد شكرإسماعيل هنية 0 comment 0 FacebookTwitterPinterestEmail admin previous post الاحتجاز والترحيل سلاحا حكومات أوروبا في مواجهة الهجرة next post لماذا مددت تونس العمل بـ “المنطقة العسكرية العازلة” مع ليبيا؟ You may also like “أمير العسس” رئيسا لاستخبارات سوريا الجديدة 27 ديسمبر، 2024 زيارة قائد الجيش اللبناني للسعودية رئاسية أم أمنية؟ 27 ديسمبر، 2024 شهر من الخروق الإسرائيلية لهدنة لبنان… ماذا بعد... 27 ديسمبر، 2024 السودان في 25 عاماً… حرب تلد حروباً 27 ديسمبر، 2024 إسرائيل تصدّ «رسائل دافئة» من دمشق 27 ديسمبر، 2024 لبنان تحت مجهر الإنتربول في تعقّب مسؤولي النظام... 27 ديسمبر، 2024 هل عاد المطلوب بالإعدام رفعت عيد من سوريا... 27 ديسمبر، 2024 “موقف المترقب”: متى تقبل مصر بإدارة سوريا الجديدة؟ 27 ديسمبر، 2024 مسؤولان لبنانيان يؤكدان هروب رفعت الأسد إلى الإمارات،... 27 ديسمبر، 2024 الإسلام السياسي وكعكة سوريا الجديدة 27 ديسمبر، 2024