X FILEعرب وعالم محادثات نووية بين طهران وواشنطن وعصف الرسوم الجمركية متواصل by admin 13 أبريل، 2025 written by admin 13 أبريل، 2025 9 السودان على غليانه ووزير الخارجية السعودي يدعو إلى ممارسة “كل الضغوط” لضمان وصول المساعدات إلى غزة ومبعوث ترمب في روسيا. اندبندنت عربية ووكالات في حرب الرسوم الجمركية، التوتر سيد الموقف والأسواق مضطربة بامتياز. والسخونة تلف بلداناً ومناطق عدة من السودان إلى غزة وأوكرانيا واليمن وجنوب لبنان وسوريا. توعد الرئيس الأميركي دونالد ترمب مجدداً باستخدام القوة العسكرية ضد إيران إذا لم توافق على إنهاء برنامجها النووي، وقال إن العمل العسكري ضد إيران “ممكن تماماً” في حال فشلت المحادثات التي انطلقت اليوم السبت في سلطنة عمان. في حرب الرسوم الجمركية، أعلن الرئيس الأميركي وقفاً موقتاً مدته 90 يوماً في إطار خطته للرسوم الجمركية، لكنه رفع أيضاً نسبة الرسوم الجمركية على الصين إلى 125 في المئة تسري على الفور. في السعودية، مرة أخرى ستكون المملكة، لا كندا ولا المكسيك، كما اعتاد الرؤساء الأميركيون، الوجهة الأولى للرئيس دونالد ترمب في الرحلة التي قد يجريها في مايو (أيار) المقبل. في حرب السودان، في وقت تتواصل المواجهات والاشتباكات بين الجيش وقوات “الدعم السريع” في غرب وجنوب أم درمان ومحوري الفاشر والنيل الأزرق، حضت الولايات المتحدة والسعودية طرفي الحرب على استئناف مفاوضات السلام بينهما لإنهاء النزاع. في حرب غزة، طالب وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود بممارسة “كل الضغوط” لضمان وصول المساعدات إلى غزة “من دون انقطاع”، في وقت أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو العمل على التوصل إلى “اتفاق” جديد في شأن وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن. في حرب اليمن، في وقت تتواصل الغارات الأميركية على الحوثيين، تشير التطورات الجارية في اليمن إلى اقتراب انطلاق عمل عسكري بري وبحري وجوي ضد الجماعة. في التوتر السوري – الإسرائيلي، أعلن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أن بلاده تجري محادثات على المستوى الفني مع إسرائيل لخفض التوترات في شأن سوريا، لكنها لا تتحرك نحو تطبيع العلاقات. في حرب أوكرانيا، التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف، في وقت نددت الصين بـ”تصريحات غير مسؤولة” للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بعدما أكد أن بكين تعلم أن روسيا تجند مواطنين صينيين للقتال إلى جانب قواتها في أوكرانيا. محادثات مسقط: واشنطن تقول “كل الخيارات مطروحة” وعراقجي “لاتفاق عادل” وزير الخارجية الإيراني عباس عرقجي مع نظيره العماني سعيد بدر البوسعيدي في مسقط (أ ف ب) أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني أن وزير الخارجية عباس عراقجي الذي وصل إلى سلطنة عمان لإجراء محادثات نادرة مع مسؤولين أميركيين في شأن برنامج بلاده النووي، التقى مسؤولين عمانيين السبت. وتحدثت تقارير صحافية عن وصول طائرة تقل المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف إلى سلطنة عمان آتياً من روسيا، حيث أجرى زيارة التقى خلالها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. ويتوقع أن يجري عراقجي وويتكوف محادثات مغلقة تترتب عليها رهانات كبيرة حول الملف النووي الإيراني في العاصمة العمانية مسقط. وقالت إيران إنها ستمنح المحادثات الرفيعة المستوى المقررة مع الولايات المتحدة اليوم السبت “فرصة حقيقية”، بعدما هدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بقصفها إذا فشلت المحادثات، وقالت وزارة الخارجية الإيرانية إن على الولايات المتحدة أن تقدر قرار طهران الانتظام في المحادثات على رغم ما وصفتها بأنها “دعايتها العدائية الدائمة”. وتوعد الرئيس الأميركي دونالد ترمب مجدداً باستخدام القوة العسكرية ضد إيران إذا لم توافق على إنهاء برنامجها النووي، وقال إن إسرائيل ستؤدي دوراً رئيساً في ذلك. حرب الرسوم الجمركية… ترمب “يتراجع” والصين تهاجم حرب تكسير عظام مستمرة بين الصين وأميركا في التعريفات الجمركية (رويترز) أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب وقفاً موقتاً مدته 90 يوماً في إطار خطته للرسوم الجمركية، لكنه رفع أيضاً نسبة الرسوم الجمركية على الصين إلى 125 في المئة تسري على الفور. ودعت الصين الولايات المتحدة إلى التوصل إلى “حل وسط” في الحرب التجارية المتصاعدة بين القوتين الاقتصاديتين، فيما تعهدت “القتال حتى النهاية” إذا لم يتوصل إلى تسوية. وقالت الناطقة باسم وزارة التجارة الصينية هي يونغ تشيان إن “باب الحوار مفتوح، لكن يجب أن يقوم على احترام متبادل وأن يجري على قدم المساواة”. من جهة أخرى تعهد وزراء اقتصاد رابطة دول جنوب شرقي آسيا “آسيان” بـ”عدم فرض تدابير انتقامية” ضد الولايات المتحدة بسبب الرسوم الجمركية الأميركية، مؤكدين استعدادهم الانتظام في محادثات. السعودية والصين تبحثان تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري السعودية والصين حققتا نتائج مثمرة في إطار علاقاتهما الثنائية (مواقع التواصل الاجتماعي) أفادت وزارة التجارة الصينية بأن الوزير وانغ وينتو تبادل وجهات النظر مع نظيره السعودي ماجد بن عبدالله القصبي، في شأن الرسوم الجمركية الأميركية، وتحدث الوزيران عبر دائرة تلفزيونية وبحثا تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين الصين والسعودية، وكذلك بين الصين ودول مجلس التعاون الخليجي. من جانبه شدد السفير الصيني لدى السعودية تشانغ هوا على أن الرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة بصورة أحادية تمثل “ضربة قاسية لاستقرار النظام الاقتصادي العالمي”، مؤكداً أن بكين ترفض هذه السياسات وتدينها بشدة. ترمب والسعودية: زيارة ثانية في زمن الحسابات الصعبة الرئيس ترمب مصافحاً الأمير محمد بن سلمان في قمة الـ20 في اليابان 2019 (أ ف ب) مرة أخرى ستكون السعودية، لا كندا ولا المكسيك، كما اعتاد الرؤساء الأميركيون، الوجهة الأولى للرئيس دونالد ترمب في الرحلة التي قد يجريها في مايو المقبل. ومن المؤكد أن هذه الرحلة ستثير لدى الرئيس ذكريات زيارته الرياض عام 2017، عندما استقبل بحفاوة بالغة وألقى خطاباً لمدة 30 دقيقة أمام قادة الدول العربية والإسلامية أوضح فيه أولويات سياسته الخارجية. لكن إذا كان الرئيس الأميركي يؤمن بأن التاريخ يعيد نفسه عندما يعود للرياض فإن واقع الشرق الأوسط يثبت عكس ذلك تماماً، إذ سيعود الرئيس ترمب إلى السعودية بينما تتلمس المنطقة مشهداً جيوسياسياً متغيراً عما كان عليه الوضع في ولايته الأولى، فدول مجلس التعاون الخليجي أقرب مما كانت عليه قبل نصف عقد، وروابط التعاون تعززت مع روسيا والصين، إضافة إلى أن السعودية استأنفت العلاقات مع إيران، وهي الدولة التي استنكر ترمب دورها في المنطقة 11 مرة في خطاب الرياض. ومع ذلك فالثابت أن ترمب سيجد شركاء مستعدين لدعم رؤيته للعلاقة الأميركية مع الدول الإسلامية والعربية، التي وضع خطوطها العريضة في خطابه الطويل قبل ثمانية أعوام، عندما أكد أن واشنطن لن “تفرض قيمها” ولن “تحاضر” الدول حول كيف يعيش شعوبها أو تتدخل في شؤون دينهم، بل ستسعى إلى العمل معها وفق المصالح المشتركة التي تضمن ازدهار المنطقة وأمنها. الرياض وواشنطن تحضان طرفي النزاع السوداني على استئناف المفاوضات وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو يصافح وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، التاسع من أبريل 2025 (أ ف ب) حضت الولايات المتحدة والسعودية الجيش السوداني وقوات “الدعم السريع” على استئناف مفاوضات السلام بينهما لإنهاء النزاع، وفق ما أفاد به بيان للخارجية الأميركية بعد استقبال وزير الخارجية ماركو روبيو نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود في واشنطن. وقال البيان إن المسؤولين الأميركي والسعودي “اتفقا على ضرورة أن تعود القوات المسلحة السودانية وقوات ’الدعم السريع‘ إلى مفاوضات السلام وحماية المدنيين وفتح ممرات إنسانية والعودة للحكم المدني”. والتقى وزير الخارجية السعودي نظيره الأميركي ماركو روبيو في العاصمة الأميركية، وجاءت هذه الدعوة بعدما أعلن الجيش السوداني الأسبوع الماضي استعادته السيطرة الكاملة على العاصمة الخرطوم. وعلى رغم الانتكاسة التي ألحقها الجيش بقوات “الدعم السريع” في العاصمة، فإن البلاد لا تزال منقسمة بحكم الأمر الواقع بين معسكرين متقاتلين. تصعيد في دارفور وكردفان وبوادر انسحاب “الدعم السريع” من أم درمان أطلقت قوات الجيش عملية حربية كبيرة أقصى غرب أم درمان بهدف تطويق ومطاردة جيوب “الدعم السريع” (أ ف ب) في وقت يسود فيه هدوء حذر مناطق غرب وجنوب أم درمان بالعاصمة السودانية الخرطوم بعد التقدم الذي أحرزه الجيش خلال الأيام الماضية، صعدت قوات “الدعم السريع” سلسلة هجماتها في محوري كردفان والصحراء بدارفور، وعلى عدد من المواقع الإستراتيجية في محيط مدينة الفاشر، مما يمهد الطريق نحو إسقاط المدينة. وكشفت مصادر ميدانية عن بوادر انسحاب مجموعات كبيرة من “الدعم السريع” من عدد من مناطق قندهار والعامرية ودار السلام والعامرية غرب أم درمان باتجاه ولاية شمال كردفان. وأكدت المصادر نفسها أن طلائع من الجيش بدأت في الوصول إلى إقليم دارفور بطريقها لفك حصار الفاشر وتحريرها، مؤكدة وصول فرق من قوات “فيلق البراء بن مالك” المساندة للجيش إلى داخل الفاشر. وبعد ساعات من إعلان “الدعم السريع” سيطرتها على عاصمة محلية أم كدادة بشمال دارفور، أعلنت الفرقة السادسة – مشاة بمدينة الفاشر، أن المقاومة الشعبية بالمحلية تمكنت من التصدي لهجوم شنته “الدعم السريع” وأجبرتها على التراجع وكبدتها خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، وتبعد محلية أم كدادة نحو 167 كيلومتراً شرق مدينة الفاشر على الطريق القومي الغربي المعروف بطريق الصادرات. السعودية تطالب بممارسة “كل الضغوط” لضمان دخول المساعدات إلى غزة وماكرون: فرنسا قد تعترف بدولة فلسطين فلسطينيون يتفقدون الأضرار في موقع غارة إسرائيلية استهدفت منزلاً في الشجاعية، في مدينة غزة، 10 أبريل 2025 (رويترز) طالب وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود بممارسة “كل الضغوط” لضمان وصول المساعدات إلى غزة “من دون انقطاع”، بعدما منعت إسرائيل دخول المعونات الإنسانية إلى القطاع المحاصر، وقال خلال مؤتمر صحافي مشترك في أنطاليا عقب اجتماع اللجنة الوزارية العربية – الإسلامية المعنية بوقف الحرب في غزة، “أطالب بممارسة كل الضغوط لضمان وصول المساعدات من دون انقطاع وبكميات كافية إلى المدنيين في غزة”، وأضاف “يجب أن تصل المساعدات للمدنيين في غزة، وحرمانهم من ذلك يعني استخدام المساعدات كأداة حرب، وهذا مخالف لكل الأعراف وأسس القانون الدولي”. وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن فرنسا قد تعترف بدولة فلسطين في يونيو (حزيران) المقبل، لمناسبة مؤتمر عن فلسطين يعقد في نيويورك وتتقاسم رئاسته مع السعودية. في هذا الوقت، أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو العمل على التوصل إلى “اتفاق” جديد في شأن وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حركة “حماس” في قطاع غزة. وقال نتنياهو في المكتب البيضاوي “نعمل حالياً على اتفاق آخر نأمل في أن ينجح، ونحن ملتزمون تحرير جميع الرهائن”. اليمن يستعد لإطلاق عمل عسكري “بري وبحري وجوي” ضد الحوثيين توقعات بتكرار عمليات القوات الحكومية ضد الحوثيين في الحديدة الساحلية وصولاً إلى صنعاء (مواقع التواصل) تشير التطورات الجارية في اليمن إلى اقتراب انطلاق عمل عسكري بري وبحري وجوي ضد ميليشيات الحوثي، عززته جملة من المعطيات يأتي في مقدمها إدراك الأطراف المعنية أن العمل الجوي وحده لا يكفي لتحييد القدرات المسلحة للجماعة المدعومة من إيران، التي تطورت أخيراً وأضحت خطراً يتجاوز اليمن والإقليم إلى العالم عقب تصعيدها في المياه الدولية بالبحر الأحمر وخليج عدن، منذ اشتعال الحرب على غزة بداعي مناصرة الفلسطينيين. وتتوالى الأنباء التي كشفتها مصادر دبلوماسية إقليمية إضافة إلى قراءة المحللين والدوليين عن استعدادات جارية لعملية عسكرية برية وبحرية بغطاء جوي، ستشن “من الجنوب والشرق” ضد جماعة الحوثي وكذلك على طول امتداد الساحل الغربي لليمن المطل على البحر الأحمر، في إطار المساعي الدولية إلى ردع عربدة الجماعة ووضع حد نهائي لتهديداتها حركة سفن التجارة العالمية العابرة في المياه الدولية، وهي الحال التي ربما تعمل الحكومة الشرعية على استغلالها لبسط يدها على كامل التراب اليمني. غارات أميركية تستهدف مواقع حوثية والجماعة تعلن مقتل “قيادي بارز” أعلنت جماعة الحوثي مقتل “القيادي بالاستخبارات” عبدالناصر سرحان الكمالي بغارة أميركية، وفق ما نقلته وسائل إعلام. من جانبها، نقلت قناة “العربية” عن مصادر قولها إن الجماعة المدعومة من طهران قامت بحملة اعتقالات في صنعاء على خلفية قصف أميركي منازل قيادات حوثية. وقالت إنه اعتُقل نائب رئيس ما يسمى “جهاز الاستخبارات” الحوثية بتهمة تسريب إحداثيات. وشنت الولايات المتحدة غارات جوية على مواقع الحوثيين في صنعاء ومأرب والحديدة وحجة. تقرير: “حزب الله” مستعد لمناقشة مستقبل سلاحه إذا انسحبت إسرائيل يقول منتقدون للحزب إن امتلاك الجماعة الأسلحة قوض الدولة وجر لبنان إلى حروب (أ ف ب) قال مسؤول كبير في “حزب الله” اللبناني إن الجماعة مستعدة لمناقشة مستقبل سلاحها مع الرئيس جوزاف عون إذا انسحبت إسرائيل من جنوب لبنان وتوقفت عن ضرباتها، وأشارت ثلاثة مصادر سياسية لبنانية إلى أن عون ينوي بدء محادثات مع “حزب الله” حول سلاحه قريباً. وكان عون الذي يحظى بدعم الولايات المتحدة، قد تعهد عند تسلمه السلطة في يناير (كانون الثاني) أن يظل السلاح حكراً على الدولة، واكتسب الحديث عن نزع السلاح قوة دافعة في لبنان منذ انقلاب ميزان القوى بسبب حرب العام الماضي مع إسرائيل وإطاحة بشار الأسد حليف الجماعة في سوريا، وخرج “حزب الله” ضعيفاً جداً من حرب العام الماضي بعدما قتلت إسرائيل كبار قادته وآلافاً من عناصره، ودمرت جانباً كبيراً من ترسانته الصاروخية. تركيا تجري محادثات مع إسرائيل لخفض التوترات في شأن سوريا وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أثناء استقباله من الرئيس السوري الموقت أحمد الشرع في دمشق، الـ13 من مارس 2025 (أ ف ب) أعلن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أن بلاده تجري محادثات على المستوى الفني مع إسرائيل لخفض التوترات في شأن سوريا، لكنها لا تتحرك نحو تطبيع العلاقات. وتعد تركيا من الداعمين الرئيسين لتحالف الفصائل بقيادة إسلاميين في سوريا، الذي تمكن من إطاحة بشار الأسد في ديسمبر (كانون الأول) بعد نحو 14 عاماً من الحرب الأهلية. وأثار النفوذ التركي في سوريا قلق إسرائيل التي شنت غارات جوية وتوغلات برية لإبعاد القوات الحكومية السورية من حدودها. بوتين يستقبل مبعوث ترمب وأوروبا تتعهد زيادة دعمها لكييف وزيلينسكي: موسكو “تجر” الصين إلى حربها في أوكرانيا لقطة مأخوذة من مقطع فيديو نشره الكرملين يظهر فلاديمير بوتين وهو يصافح ستيف ويتكوف (أ ف ب) التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف للبحث في احتمالات التسوية في أوكرانيا، بحسب ما أعلن الكرملين، مستبعداً في الوقت عينه تحقيق “اختراقات” في هذا الملف. ونددت الصين بـ”تصريحات غير مسؤولة” للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بعدما أكد أن بكين تعلم أن روسيا تجند مواطنين صينيين للقتال إلى جانب قواتها في أوكرانيا. وأقر الرئيس الأوكراني صراحة وللمرة الأولى بوجود قوات أوكرانية في منطقة بيلغورود الروسية لحماية البلدات الأوكرانية القريبة من الحدود. المزيد عن: سلطنة عمانستيف ويتكوفعباس عراقجي دونالد ترمبالنووي الإيرانيالرسوم الجمركيةالأمير فيصل بن فرحان آل سعودحرب السودانحرب غزة حرب أوكرانياالحوثيونأسلحة حزب اللهجنوب لبنانالقوات الحكومية السورية 0 comment 0 FacebookTwitterPinterestEmail admin previous post غسان شربل في حوار مع الجميل: خدام كان عصا يحركها الأسد… وأساليبه خبيثة ولئيمة (2 من 3) next post نائب رئيس حكومة لبنان: قرار حصر السلاح لا عودة عنه You may also like ترمب: المحادثات النووية مع إيران تمضي على نحو... 13 أبريل، 2025 الحكومة اللبنانية تقر مشروع قانون لإعادة هيكلة المصارف 13 أبريل، 2025 مسؤول أميركي: لا أحد يعرف مستقبل سوريا 13 أبريل، 2025 وثيقة أميركية: هذا ما تعلمته إسرائيل وسوريا من... 13 أبريل، 2025 ماذا لو اختفى الإسلام السياسي من العالم الإسلامي؟ 13 أبريل، 2025 أكثر من “النووي” أقل من الحرب… حدود محادثات... 13 أبريل، 2025 جثث “معلقة” في الخرطوم بين تكريم الموتى وضياع... 13 أبريل، 2025 نائب رئيس حكومة لبنان: قرار حصر السلاح لا... 13 أبريل، 2025 غسان شربل في حوار مع الجميل: خدام كان... 13 أبريل، 2025 غسان شربل في حوار مع أمين الجميل: نظرة... 12 أبريل، 2025