بأقلامهمعربي كوفيد 19 والحداثة الموبـــوءة by admin 19 أبريل، 2020 written by admin 19 أبريل، 2020 250 هل كان كورونا لعنة السماء القادمة من الشرق القديم لتأديب الغرب المتمركز حول قيمه المعولمة موقع كوة / محمد بصري / مفتش التربية الوطنية بشار الجزائر يقول الشاعر الايطالي دانتــــــــــــــــــــــــي اوليجيري : “الحشد الكبير والجروح العجيبة .. بللت عينيّ كثيراً حتى أصبحتا راغبتين في البكاء لكي تبكيا.” كورونا اللغز المقصلةla Gouillotine العابرة للقارات ، الفيروس التاجي بدون تاج ملكي هو الصورة اللعينة لأسطورة الموت المنبعثة من قبور اكادية سحيقة.نمط موبوء من التفكير في المآلات المحزنة لإنسانية تتخبط يمينا وشمالا بحثا عن الخلاص. دوامة تشبه انطولوجيا سحرية تغترف كينونتها من أشرس الازمات الوجودية التي إصطدم بها انسان ما بعد الحرب الكونية الثانية. . ديونيزوس الاله الاغريقي المشؤوم الذي يعيد انتاج نفسه وخلقها هو الابن غير الشرعي لزيوس يحّول نفسه الى ثور كي ينفلت من العقاب، هو صورة ميثولوجية لعودة المسيح الذي يموت ثم يعود للخلاص في العقل الديني الانجيلي الخلاصي ديونيسوس هو اله النشوة والخمر هذه الاخيرة ستتحول الى حسرة وتشاؤم بعد تحقق الموت الوشيك الوبائي في الغرب المخبول اسطوريا . .بتنا نشتم روائح الموت في الجدران وفي الطرقات وعلى نواصي و جادات وشوارع المدن هكذا تحدث طبيب امريكي هورئيس مختبرات الابئة المعدية. في واشنطون عاصمة الحداثة الامريكية . الجوائح ليست إلا لعنات ابدية قادمة من الشرق مهد البدايات تلاحق مجون الحداثة العاهرة. كورونا المقصلة التي تستأصل النفوس وهي غير مستعدة لشجاعة المواجهة .هو قدر مأساوي ان يعيش الانسان الحداثي اخر حروبه مع كائن لا يــــُــــــــــــــرى، حرب بدون روائح البارود ولا فرقعة الرصاص او دوي وقعقعة المدافع او صليل السيوف.الموت التاجي الذي يصرع موتاه وهو يحدق في اعينهم البائسة بالإجهاز على ارواحهم في غرف الموت والإنعاش حين تتحول المشافي الى نعوش صلبة ثابثة..صلابة الحداثة الماكرة. الطب المعاصر العاجز اختباريا ومعرفيا عن مجرد إعاقة هذا الجندي الوردي الخفي المجهول لا زال رهينة التصور التقليدي الكلاسيكي: ان الفيروسات والبكتيريا هي كائنات تظهر من تلقاء نفسها وتُطور ذاتها بذاتها وهو نزال قديم نشب بين لويس باستور louis pasteur وفيلسكس-ارشميد بوكيه Féliix-Archiméde Pouchet (1862/1800)1 .الطبيبان اختلفا في دورة انتشار داء الكلب وتفشي التيفوئيد في فرنسا وايطاليا. الطب المعاصر مازال اسير مقولاته الخائبة التي سيطرت على البحوث الاكلينيكية في القرن التاسع عشر وأرهقت الجسد البشري واستثمرت فيه عضويا ووبائيا.حين يصبح المرض تعاسة محققة وغاية غير نبيلة لاستئصال الجوائح.ارقام الموتى اصبحت بديلا اقتصاديا لأرقام المال والأعمال والبورصات العالمية القلق الناري الذي تحدثه، يلهب الاقتصاد او تنتعش السياسة. .اضحى الجسد البشري مستعمرة وبائية لجوائح السياسيين ورجال الاعمال والصيادلة الكبار مصنعي ادوية الموت. ايطاليا وريثة ايونيا والفلاسفة الميليسيين رعاة معابد ارتيموس وميلانوس فجر الفلسفة والفلاسفة . التي قدمت اغنية فيزوف للعالم وعانقت فيها كشوفات دافينتشي وكوبيرنكوس ودانييلا ذي سيلفا وريناتو كاشيوبوليو و اميليو كورانيا وغيرهم.. سماء اوروبا العجوز باتت ترزح تحت ويلات الخمول التقني والبيوإتيقي .لم تعد الجراحة نشطة فيها بعدما غاب خيالها الطبي والعلمي بعد انحسار الكشوفات الفيزيائية والعلمية مع “فولتا وجلفاني .2 ايطاليا الغجرية الحسناء الجيداء الميساء صاحبة الجسم الممتشق افرغها الفيروس الاحذب اللامرئي من حضورها الجذاب وقوّض جاذبيتها وافقدها تقدير الاشقاء والأصدقاء.باتت ايطاليا الموبوءة تدفع ثمنا باهضا لجمالها التاريخي، لسياستها و تطرفها اليميني وخروجها عن القطيع القوطي ذلك ارهقا كثيرا. كورونا جعل البشر يشبهون كلاب صيد الحراسة الجائعة.اقنعة وكمامات في كل الاتجاهات افقدهم الحس بجمالية الجسد الانساني.اقنعهم بهشاشة ضميرهم السياسي وافتــــــك منهم نزوعهم للخير والقيم والأخلاق. باتت ايطاليا حسناء معزولة في بيت حريم اوروبي مخذول .مؤسف جدا ان تصبح السياسية والدبلوماسية الغربية والأمريكية اسيرة كمامات الكلاب .للكمامة مفعلوها السحري الذي لم يخطر ببال السياسي المتغطرس الذي يبشر شعوبه بالموت من فوق شرفة بيته الابيض التاجي. الجرثومة العادلة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون المصاب بالتهاب رئوي كوروني خطب في الناس يتوعد البريطانيين بالوباء والموت السريع وفقدان الاحبة. كورونا لا يميز بين رئيس يلبس معطفا اسودا وربطة عنق بنية ولا بين فقير يرتدي قماشا بالكاد يواري جسده الضعيف لا يميز بين رئيس الوزراء الاسرائيلي المتغطرس المشكوك في اصابته وبين رئيس ديوانه او بين اسير فلسطيني مغلوب على امره متروك لمصيره. ربما الكورونا هي الجرثومة الوحيدة العادلة والمستقيمة التي لا تميز بين الطبقات الاجتماعية ….هو كم من الغباء الذي يعامل به الساسة الغربيون شعوبهم وشعوب العالم البائس…..هو كم من الغباء الذي يعامل به الساسة الغربيون شعوبهم وشعوب العالم لا يقل غباءا عن توزيع الموت المجاني في الحروب، ربما الفيروس التاجي كان اذكى منهم، انه يفتك بالأغبياء الذين لا يسمعون القول ولا يحيطون بالأمر شيئا. الضحايا اقتربوا الى المليون في العالم كله وتكون البشرية المستهترة امام طاعون جديد اسودا قاتما يمكنه ان يغير خارطة العالم و يدشن قيامة جديدة تندثر فيها غربان الشر التي لا تعي ما تقول .ولا تدري ما تقذف به شعوبها.. يجب ان يُترك الامر للبيولوجيين والاطباء فهم فرسان العصر واثبت العلم والطب تفوقه على رعونة السياسيين الذين فتك الكورونا بعقولهم قبل الفتك بأدغتهم و مؤخراتهم الكريهة.. العالم بعد كورونا سيتحول الى دشـــــــــرة صينية الحداثة المريضة والمتعفنة والتي لا تميز بين اللحوم الطبيعية في التغدية واللحوم المسمومة كالخفافيش والجرذان وبقايا امعاء الكلاب والحمير هي الحداثة الكريهة سنتحول الى اجساد طيعة حمقاء، رعونتها لا تختلف عن رعونة الادمغة التي تصدق بسرعة .الحداثة التافهة بدأت بوادرها في العصر الكلاسيكي باعتباره مرجع ومسكن السحر التنويري.في كتاب المراقبة والعقاب لميشال فوكو michel foucault يؤرخ هذا الفيلسوف صاحب التفسير الرهيب للجسد لكيمياء السلطة وهي تتلاعب بأجسادنا حينها سيصبح الوضع البيولوجي والفيزيولوجي للإنسان موضوع التحقير والتطويع والتجفيف.يتم تجفيف اجسامنا لصالح السلطة ثم بعد ذلك يتم تسخيف العقل .ومنه يتم تقسيمنا الى اجسام نافعة اخرى ميتافيزيقية وثالثة طيعة كأجسام العساكر والجنود الخيرين نتحول الى دمى سياسية حسب فوكــــــــــــــــــــو poupeés poulitique الى اجساد ميكانيكية روبوتات لنا نفس الزمرة الدموية وذات الترتيب الجيني .اجسام عديمة الكرامة لها نفس الردود ونفس الاختلاجات والعادات. العالم بعد كورونا سيصبح صينيا باقتدار وامتياز كبيرين منضبط جدا الى حد التورم، الناس بوجوههم بشر لكن بأفعالهم الالات بائسة.منضبة هزيلة وبالمرة ستنهار القيم الانسانية وتذوب العولمة لصالح الدولة الوطنية الضيقة. وتبدأ التفاهة السياسية… الجسد الكفء هو الجسم القادر على الانتاج الاقتصادي على الانجاب المبرمج كما هو في الصين … الجسم الالي الدقيق…سندخل جغرافيا سياسية جديدة وعالم اصفر منضبط ومجرد وصامط سيكون فيه العرب جوعى ومبعثرين لأنه عالم ما بعد النفط و الفيول والاسترزاق البترولي.. هل يمكن ان يكون كورونا استراتيجيا بيولوجية للتطويع السياسي ؟ انتشار هذا الفيروس كورونا لم يكن بريئا ابدا منذ البداية رغم ضحالة التفسير التآمري كونه تحليل رخو وغير دقيق وغير منهجي ومشبوه لاعقلاني ايضا .عندما فتك بالصين وهي قوة ناهضة وشيوعية الهوى و الايديولوجيا في ذات الوقت براغماتية وليبرالية الطموح في اقتصادها وتمثل ضغطا كبيرا على اقتصاد الغرب وهوسا كبيرا له ثم انتقال الفيروس بسرعة الى الشعب الإيراني وطهران هي عاصمة الرفض والمماطلة والكفر بالنموذج الامريكي وقوة نووية ناهضة تهدد العمق الاستراتيجي للولايات غير المتحدة في الخليج وإسرائيل، تم إنتقال العدوى بسرعة قاتلة لايطاليا اليمينية والشوفينية النزعة باعتبار ورثة موسيليني هم من يحكمون اليوم عاصمة المسيحية الرعوية وقبلة الحجيج الكاثوليك ونتذكر الملاسنات والحرج الذي وقعت فيه المانيا وفرنسا مع الشباب الجديد الذين يملكون القرار السياسي الايطالي خاصة الخلاف حول الهجرة والحدود واتفاقيات شينغن …مثلث الموت الذي عشش فيه كورونا اي الصين و ايرا ن وايطاليا والتي تمثل قوى التمرد الدولي المخملي هي اليوم تتلقى تأديبا بيولوجيا وعصا كورونية ومقتا فيروسيا الى حد بكاء الرئيس الايطالي ونحيب رئيس وزرائه كالثكالى. العالم اليوم يعيش انتقاما امريكيا اوروبيا اسودا لإعادة صناعة انطولوجيا سياسية حسب الهوى الانجلوساكسوني. قد يبدو الامر في اول وهلة مرضا قاتلا ووباءا عالميا خطيرا على شاكلة الطاعون القاتل الاسود والجذري اللذان فتكا بنصف سكان ارو ربا في القرن الثالث عشر، حيث ابيدت الملايين في القرون الوسطى بما يقارب 50% او 45 % من القوى البشرية .كما يؤكد التاريخ الوسيط تتبعها حالات الحروب وبعض الاوبئة الناعمة التي تطورت طبيعيا وعكسيا مع مناعة الإنسان. انواع الانفلونزا تفوق 77 نوعا اخرها انفلونزا الدجاج والخنازير و السارس و الانفلونزا الاسبانية H1N1الذي توفى بسببها 50 مليون من الجنس الابيض بين عامي 1919/1918 ضف الى ذلك الانفلونزا الروسية وبعض الاوبئة الفيروسية الحمراء ناهيك عن التيفوييد والجمرة الخبيثة والحمى الاسيوية الصفراء . هي امراض لم يهتز لها الشعور الجمعي والإعلامي كما اهتز للكورونا الذي لم تتجاوز ضحاياه من القتلى في اقل تقديراتها عشرات الالاف ان صدقت التحقيقات الصحفية. وهي مستمرة تلتهم البشر كالديان التي تقع تحت رحمة طيور اسوية شرسة. الكورونا هو فيروس سياسي وإيديولوجي أهتز له الضمير الايديولوجي والاقتصادي ربما تقف من خلفه عصابات الحق البيولوجي والكيد الطبيعي؟ وربما يحقق جملة من الغايات التآمرية؟ . ربما هو فيروس مسرذب من مختبرات الويل والخزي والتبشير البيوإتيقي الخاذل للجسم البشري او هو وباء ترعرع في مختبرات الحروب البيولوجية .كان حريا بالمجتمع السياسي الانساني الالتفات الى الامراض التي تحصد الملايين من البشر كأنواع السرطانات القاتلة وبعض امراض المرتبطة بفقدان الاعضاء الوظيفي. ما تحصده الانفلونزا العادية يفوق الالاف المرات م افعله الكورونا اعلاميا. ماذا يريدون من الارباك الاخلاقي والسياسي والاقتصادي و الروحي الذي طال التجمعات الروحية العالمية بل اغلقها مؤقتا واحترازيا. ؟ مالسر في التبشير الايديولوجي بكورونا. الذي لا يعدو كونه فيروس بيولوجي وسياسي بغيض . نيتشه والنهايات غير السعيدة للبشر. نيتشه في كتاب “هكذا تكلم زرادشت” Ainsi parlait Zarathoustra قدم نفسه كنبي كشاهد على تمرد الانسان الثائر القائم من أوحال الدجل القوطي الآري .زرادشت القادم من الشرق الساحر…إن للشرق غواية الحسناء الميساء التي لا تُقاوم جاذبيتها ولا عذوبة أصلها الأرتيموسي .. .كل كتاب الغرب المشؤوم ومثقفيه يحنون الى مهبط الوحي والحضارات .الشرق هو باكورة الثقافة الانسانية ومعدن العقل والعرفان المبجل يعتقدون فيه مصدر السحر والهرطقة والويلات والشؤم الذي يسكن اقبية الاهرامات ولعنات تتصيد فاتحيه من النابشين في التراث العالمي التاريخي. سدوم وعمورة .أدومة وصبييم قرى العهر والتمرد الديني مهبط وحي سيدنا لوط .خسف بها الرب وسلط عليها ريحا صرصرا عاتية .الشرق ليس مصدرا فقط للبدايات والنبوات هو مصدر للعنات والاوبئة كل من يكتب يجب ان يشرب خمرة عتيقة قادمة من العصور الكيشية والنسطورية عليه ان يجيد فن التحليق في التاريخ . كلما تقادمت هذه الخمرة . زاد لهيب ثمالتها وأسكرت ذائقها لذات اسطورية .تساءل فتحي المسكيني في كتابه “الهوية والحرية ” ما الذي يجعل وثنيا متمردا وكافرا بالقيم يعتنق ديانة هذا الغنوصي المجوسي “زرادشت ” هذا الاخير في الرواية الفارسية كان نبي..يسترسل المفكر في تساؤلاته الغرائبية “مالسر في هذا الطمع الميتافيزيقي” كل كتابات الما بعد و واقعية الملهمة بداية بروح الحضارات لهيغل مرورا بموسيقى فاغنر حتى شوبنهاور اشعار دانتي وكآبة نيتشة اللامتناهية شبقيات سيغموند فرويد اخذت عبقها من سكون الشرق وغيبه السرمدي وأساطيره المنذرة بالفناء القريب .الغرب المتمركز حول حداثته يصدّر الاوبئة عبر استشراف المستقبل اللعين ليوم القيامة يبدأ بتفشي اوبئة قاتلة تحصد الارواح وتفتك بالبنيات العقلية والنظامية للبشر تنهار كل الانساق والمؤسسات تحت تأثير اسطوري وكهانة سنيمائية، حين تصبح الصناعة السينمائية عرافة وضرب من الشامانية Chamanisme الازبكية.الغرب وهو يكتب افكاره الفلسفية ويرصف الحانه وينظم اشعاره وحتى أفلامه السنمائية حانق شديد الغيرة من وعود الله للمشارقة اصحاب البشرة السمراء الفاتحة والاعين السوداء. هو متوجس من اللعنة التي تهدد اولئك الذين يتلاعبون بمصائر البشر اصحاب التعالي الثقافي والوهم العلمي .في الاخير الحقيقة ليست الا مجازات ملفقة لم تعد هناك حقيقة بيولوجية أو طبية بل لعنات ووعيد الهي..نهاية العالم كما يصورها فيلم ‘واشنطن دنزل” Washington Denzel بعنوان الكتاب الغامض” The Book of Eliأي الانجيل المفقود “لايلي” الفيلم من إخراج الاخوين هيوز، تأليف غاري ويتا،يصور نهاية كارثية للعالم بعد حرب نووية مدمرة ووبائية قاتلة، ينتقل البطل من الشرق الى الغرب الامريكي لإعادة تسليم الرسائل اليسوعية .ربما هو فيلم تبشيري يؤمن بعودة المسيح المخلص “بشارة عيسى الخلاصية “ليرفع الظلم والغبن عن المؤمنين لكن الفيلم يؤرخ للغرب المتخاذل الجاهل الداعر الفاسق الذي يستقي حكمه من الشرق .روح الارض ومركزها هو اكسير الخلود الذي يفوح من الاكاديين والاراميين والابراهمييين والمحمديين انبياء الله من هناك مروا من قدس الاقداس فليبحث الغرب عن انبياء جدد لان الله ينقدونه من اوبئته وأمراضه قد اغلق السماء امام كل كذاب مغرور. الهوامــش 1 – جان شارل سورينا ترجمة ابراهيم البجلاتي . تاريخ الطب الم المعرفة مطابع السياسة الكويت طبعة اولى ص 236 2 – نفس المرجع ص 237 المزيد عن : الحداثة الموبوءة /فيروس كورونا/ كورونا /محمد بصري 44 comments 0 FacebookTwitterPinterestEmail admin previous post محمد بدازي : المغاربة.. من له الحق في الكلام باسمنا؟ next post رولز واستثمار العقل العام في الفلسفة السياسية You may also like رضوان السيد يكتب عن: وقف النار في الجنوب... 24 نوفمبر، 2024 مايكل آيزنشتات يكتب عن: مع تراجع قدرتها على... 21 نوفمبر، 2024 ما يكشفه مجلس بلدية نينوى عن الصراع الإيراني... 21 نوفمبر، 2024 غسان شربل يكتب عن: عودة هوكستين… وعودة الدولة 19 نوفمبر، 2024 حازم صاغية يكتب عن: حين ينهار كلّ شيء... 19 نوفمبر، 2024 رضوان السيد يكتب عن: ماذا جرى في «المدينة... 15 نوفمبر، 2024 عبد الرحمن الراشد يكتب عن: ترمب ومشروع تغيير... 15 نوفمبر، 2024 منير الربيع يكتب عن..لبنان: معركة الـ1701 أم حرب... 15 نوفمبر، 2024 حميد رضا عزيزي يكتب عن: هل يتماشى شرق... 15 نوفمبر، 2024 سايمون هندرسون يكتب عن.. زعماء الخليج: “مرحبًا بعودتك... 15 نوفمبر، 2024 44 comments Pedro 21 يونيو، 2020 - 3:34 م Wonderful blog! I found it while surfing around on Yahoo News. Do you g have any tips on how to get listed in Yahoo News? I’ve been trying for a while but I never seem to get there! Cheers Reply Vernell 18 يوليو، 2020 - 3:34 ص I’m really enjoying the theme/design of your blog. Do you ever run into any browser compatibility issues? A small number of my blog readers have complained about my site not working correctly in Explorer but looks great in Firefox. Do you have any advice to help fix this problem? Here is my web blog best web hosting company Reply Aurora 23 يوليو، 2020 - 3:23 ص I have fun with, cause I found exactly what I used to be taking a look for. You have ended my 4 day lengthy hunt! God Bless you man. Have a great day. Bye Feel free to visit my page … best web hosting company Reply Glory 25 يوليو، 2020 - 11:11 م There’s certainly a lot to learn about this topic. I really like all the points you’ve made. My blog; website hosting services Reply Cleo 28 يوليو، 2020 - 2:53 ص Hi there to every one, it’s genuinely a pleasant for me to go to see this website, it contains priceless Information. Feel free to visit my web blog … delta air lines Reply Ngan 5 أغسطس، 2020 - 7:05 م My brother recommended I might like this website. He was entirely right. This post actually made my day. You cann’t imagine just how much time I had spent for this info! Thanks! Feel free to surf to my website best web hosting 2020 Reply Rachelle 7 أغسطس، 2020 - 3:25 ص hey there and thank you for your information – I have certainly picked up something new from right here. I did however expertise several technical points using this site, as I experienced to reload the website a lot of times previous to I could get it to load properly. I had been wondering if your web hosting service is OK? Not that I am complaining, but sluggish loading instances times will sometimes affect your placement in google and can damage your high quality score if ads and marketing with Adwords. Anyway I am adding this RSS to my email and could look out for a lot more of your respective interesting content. Ensure that you update this again soon. Reply Terrell 26 أغسطس، 2020 - 1:53 م If you are going for finest contents like me, simply pay a quick visit this web page every day for the reason that it presents quality contents, thanks 34pIoq5 cheap flights Reply Mavis 5 سبتمبر، 2020 - 9:29 ص Wonderful blog! I found it while browsing on Yahoo News. Do you have any tips on how to get listed in Yahoo News? I’ve been trying for a while but I never seem to get there! Appreciate it my web-site hosting services Reply tinder dating 25 يناير، 2021 - 8:35 ص what is tinder , tinder sign up https://tinderdatingsiteus.com/ Reply web hosting this 28 أغسطس، 2021 - 9:07 ص Ahaa, its fastidious dialogue regarding this post at this place at this web site, I have read all that, so now me also commenting here. Reply t.co 30 أغسطس، 2021 - 5:08 ص I read this piece of writing fully on the topic of the comparison of latest and previous technologies, it’s amazing article. Reply t.co 31 أغسطس، 2021 - 9:28 ص Hi, just wanted to say, I enjoyed this article. It was practical. Keep on posting! Reply asmr your 2 سبتمبر، 2021 - 1:26 م Highly energetic blog, I loved that bit. Will there be a part 2? Reply the asmr 4 سبتمبر، 2021 - 7:31 م Heya this is somewhat of off topic but I was wondering if blogs use WYSIWYG editors or if you have to manually code with HTML. I’m starting a blog soon but have no coding expertise so I wanted to get guidance from someone with experience. Any help would be greatly appreciated! Reply зарубежные сериалы смотреть онлайн 24 مارس، 2024 - 4:19 ص Sweet blog! I found it while browsing on Yahoo News. Do you have any tips on how to get listed in Yahoo News? I’ve been trying for a while but I never seem to get there! Cheers Reply глаз бога тг 11 أبريل، 2024 - 1:09 م Incredible points. Great arguments. Keep up the amazing work. Reply глаз бога 12 أبريل، 2024 - 1:28 ص If you desire to take a great deal from this post then you have to apply such techniques to your won website. Reply глаз бога телеграмм бесплатно 13 أبريل، 2024 - 7:15 ص Yes! Finally something about %keyword1%. Reply глаз бога 14 أبريل، 2024 - 4:04 ص Great blog you’ve got here.. It’s hard to find good quality writing like yours these days. I truly appreciate people like you! Take care!! Reply steam cs:go skins betting sites 2024 7 مايو، 2024 - 9:57 م Howdy! I just would like to give you a huge thumbs up for the great info you’ve got here on this post. I will be coming back to your blog for more soon. Reply университет 16 مايو، 2024 - 4:56 م Reply гостиничные чеки Санкт Петербург 24 مايو، 2024 - 2:25 م We are a gaggle of volunteers and starting a new scheme in our community. Your web site provided us with helpful information to work on. You have performed an impressive process and our whole group will be grateful to you. Reply удостоверение тракториста машиниста купить в москве 31 مايو، 2024 - 11:35 ص Have you ever considered about including a little bit more than just your articles? I mean, what you say is fundamental and all. Nevertheless just imagine if you added some great photos or video clips to give your posts more, “pop”! Your content is excellent but with images and video clips, this website could undeniably be one of the greatest in its niche. Very good blog! Reply 乱伦色情 4 يونيو، 2024 - 10:10 ص This website was… how do I say it? Relevant!! Finally I have found something that helped me. Thanks! Reply hot fiesta slot 12 يونيو، 2024 - 10:03 م I am really happy to read this website posts which consists of lots of helpful data, thanks for providing such data. Reply хот фиеста slot 14 يونيو، 2024 - 2:57 م Oh my goodness! Incredible article dude! Thanks, However I am going through issues with your RSS. I don’t know why I am unable to subscribe to it. Is there anyone else getting identical RSS problems? Anyone who knows the solution will you kindly respond? Thanx!! Reply hot fiesta 15 يونيو، 2024 - 2:15 ص It’s truly very complex in this busy life to listen news on TV, thus I only use world wide web for that purpose, and take the newest news. Reply Прогнозы на футбол 2 يوليو، 2024 - 1:56 م I am extremely inspired together with your writing skills and alsosmartly as with the layout for your blog. Is this a paid topic or did you customize it yourself? Either way stay up the nice quality writing, it’s rare to peer a nice blog like this one nowadays.. Reply Прогнозы на футбол 3 يوليو، 2024 - 5:51 م Thanks for finally writing about > %blog_title% < Liked it! Reply Прогнозы на футбол 4 يوليو، 2024 - 7:26 م Tremendous things here. I’m very glad to see your article. Thank you so much and I’m taking a look forward to touch you. Will you please drop me a mail? Reply автомойка под ключ 8 يوليو، 2024 - 7:22 ص Строительство автомойки под ключ – ваш шаг к автономному и прибыльному бизнесу. Наши специалисты помогут на каждом этапе. Reply строительство автомойки 8 يوليو، 2024 - 7:00 م Франшиза автомойки – отличное решение для начинающих бизнесменов. Мы предлагаем проверенную модель и постоянную поддержку. Reply мойка самообслуживания под ключ 9 يوليو، 2024 - 6:40 ص С нами строительство автомоёк под ключ превращается в приятный и легкий процесс, ведь мы заботимся о каждом аспекте вашего будущего предприятия. Reply Прогнозы на футбол 9 يوليو، 2024 - 4:18 م When someone writes an piece of writing he/she keeps the thought of a user in his/her mind that how a user can know it. Thus that’s why this article is perfect. Thanks! Reply Прогнозы на футбол 10 يوليو، 2024 - 10:46 ص Hi, i think that i saw you visited my website so i came to return the favor.I am trying to find things to improve my website!I suppose its ok to use some of your ideas!! Reply Прогнозы на футбол 11 يوليو، 2024 - 12:39 ص I know this if off topic but I’m looking into starting my own blog and was wondering what all is required to get set up? I’m assuming having a blog like yours would cost a pretty penny? I’m not very internet savvy so I’m not 100% sure. Any tips or advice would be greatly appreciated. Appreciate it Reply Джак 19 أغسطس، 2024 - 5:56 م Greetings from Idaho! I’m bored to tears at work so I decided to check out your website on my iphone during lunch break. I enjoy the knowledge you present here and can’t wait to take a look when I get home. I’m amazed at how quick your blog loaded on my mobile .. I’m not even using WIFI, just 3G .. Anyhow, wonderful site! Reply Jac Амур 20 أغسطس، 2024 - 4:59 ص I couldn’t resist commenting. Well written! Reply купить JAC 20 أغسطس، 2024 - 3:47 م Greetings! I know this is kinda off topic but I was wondering which blog platform are you using for this site? I’m getting fed up of Wordpress because I’ve had issues with hackers and I’m looking at options for another platform. I would be great if you could point me in the direction of a good platform. Reply купить JAC 21 أغسطس، 2024 - 2:10 ص Hello there, You have performed a great job. I will definitely digg it and in my opinion recommend to my friends. I am sure they will be benefited from this web site. Reply Джак 22 أغسطس، 2024 - 1:32 ص It’s really very complex in this busy life to listen news on TV, thus I simply use internet for that purpose, and get the newest news. Reply theguardian.com 24 أغسطس، 2024 - 12:19 م I am extremely impressed with your writing skills and also with the layout on your blog. Is this a paid theme or did you customize it yourself? Either way keep up the nice quality writing, it’s rare to see a nice blog like this one these days. Reply theguardian 27 أغسطس، 2024 - 6:52 م Hi to every body, it’s my first visit of this blog; this webpage contains remarkable and actually good data designed for readers. Reply Leave a Comment Save my name, email, and website in this browser for the next time I comment.