الجمعة, ديسمبر 27, 2024
الجمعة, ديسمبر 27, 2024
Home » فيروس كورونا: هل دفعك الحنين وقت الإغلاق للبحث عن حبيبك السابق؟

فيروس كورونا: هل دفعك الحنين وقت الإغلاق للبحث عن حبيبك السابق؟

by admin

مارك: “أعدت الاتصال بشريكي السابق إثر حلم رأيته خلال فترة الإغلاق”

BBC/ هل دفعت ساعات العزلة الطويلة خلال فترة الإغلاق بسبب كورونا الناس لإعادة التفكير في علاقاتهم السابقة الفاشلة؟ يشارك القراء قصصهم الشخصية حول تأثير الحظر والإغلاق على عودة الدفء إلى علاقات بردت سابقا.

التقيت شابا عام 2009. حدث ذلك مصادفة.كنت ذاهبا إلى المتجر القريب. قال “مرحبا” ورددت عليه بالمثل. حين وصلت البيت عدت أدراجي، حيث كنت واثقا أني أعجبته. تظاهرت بأنني نسيت شيئا، ثم وقفت معه قليلا وطلب رقم هاتفي.

وقعنا في الحب، لكنه قال لي إنه ثنائي الميول الجنسية، مع أنه اعترف لاحقا بأنه مثلي لكنه لم يستطع الكشف عن ذلك خوفا من رد فعل عائلته وأصدقائه. وبعد لقاءات سرية على مدى سنوات اختفى فجأة ولم أره لمدة تزيد على سنتين.

ثم التقينا فجأة، واعترف لي أنه التقى فتاة وسوف يتزوجها قريبا.

على كل حال، استأنفنا العلاقة، تبادلنا القبلات ومارسنا الجنس واستأنفنا اللقاءات، مع أنه قال إن خطيبته يجب ألا تعرف بالأمر.

في أحد الأيام ترك حسابه على فيسبوك مفتوحا في الشقة، وتوجه للقائي وكنا نتبادل رسائل عن رغبتنا ببعض وأشياء من هذا القبيل، ورأت خطيبته الرسائل التي كنا نتبادلها.

افترقا، وعدنا للقاءات، لكنه بقي يتجنب إظهار هويته الجنسية. أنهيت العلاقة بسبب رفضه الإعلان عنها. ومنذ ذلك الوقت رجع إلى خطيبته السابقة وأنجبا طفلين.

بعد مرور ثلاثة أسابيع في العزلة رأيته في منامي، مع أننا لم نلتق على مدى ثمانية أعوام. اكتشفت أن جميع الرسائل التي تبادلناها قبل اكتشاف خطيبته الأمر كانت بحوزتي. أرسلت له رسالة للاطمئنان على أحواله. بعد مرور يومين تلقيت مكالمة من رقم غير معلن، وكان هو على الخط. تحدثنا لمدة 30 دقيقة وقلت له “أحسست برغبة للاتصال بك”.

قال إننا يجب ألا نتحدث، وأنه لو لم تر خطيبته الرسائل لاستمرت اللقاءات بيننا حتى الآن. قال إنه لم يشعر بالندم على أي شيء فعلناه. وقال إنه يفهم لم عاودت الاتصال، وإننا قد نتحدث بعد مرور ثماني سنوات أخرى.

مايكل: نسامح ما حدث في الماضي والآن قد يكون أمامنا مستقبل

اتصلت بي صديقتي السابقة في بداية مايو/ أيار. “مرحبا” بسيطة على واتسآب. لم تكن واثقة أنني لم أغير رقمي في السنوات الثماني الماضية، وفعلا لم أغيره.

قضيت مع صديقتي السابقة عاما واحدا عام 2009 ثم بقيت العلاقة في وضع معقد على مدى سنتين. لم تفترق بشكل ودي تماما. خضت علاقات أخرى قبلها وبعدها، لكنها كانت دائما الشخص الذي أريد الاستقرار معه، الشخص الذي جعلني أحس بأشياء لم تحدث مع غيره.

تلك الرسالة البسيطة على واتسآب جعلتنا نستأنف الحوار بشكل متواصل، ولم نتوقف سوى عند الذهاب للنوم.

تبادلنا الرسائل ومكالمات عبر الفيديو، والتقينا مرة واحدة، مراعين قواعد الإغلاق. أحيانا استمرت محادثاتنا حتى بعد شروق الشمس.

بدا أن كلا منا عفا عما حدث قبل عدة سنوات. نحن الآن أكبر سنا وأكثر نضجا وأصبحنا قادرين على الاعتراف بأخطائنا.

تطورت العلاقة بيننا بسرعة خلال الشهور الماضية. ولكن من السابق لأوانه التنبؤ بالمستقبل، لكننا نشعر أن لنا مستقبلا معا. اتفقنا على الانتظار لنرى كيف تسير الأمور حين نعود للعمل. قد يكون الوباء بالشكل العام جلب التعاسة، لكنه قرب شخصين من بعضهما كانا قد ابتعدا دون مبرر.

SOMSARA RIELLY .

كيتي: “سامحت حبيبي السابق حتى يتخلص من شعوره بالذنب”

اتصلت بحبيبي السابق لأخبره أنني سامحته. لم يفعل شيئا مريعا، فقد قضينا سويا 5 أعوام قبل 15 عاما، وتسبب لي بالكثير من الحزن.

وبالرغم من أني كنت الطرف الذي جُرح إلا أنه كان الطرف الذي عانى الألم، فأنا أعرف أنه أحس بالذنب. مضيت قدما في حياتي، عشت الكثير من المغامرات، ثم استقريت أخيرا. تزوجت منذ عشر سنوات وأنجبت ثلاثة أطفال، بينما هو يبدأ الآن حياته الأسرية، وأنا أحس بشعور دافئ وعميق نحوه، ربما سيلازمني مدى الحياة.

في بداية أزمة كورونا أحسست أن الجميع لن ينجو من هذا الفيروس، وأردت أن أخبره أن مشاعري تجاهه تغيرت وسامحته بشكل كامل.

لم أستخدم هذه الكلمات بشكل صريح، لكني قلت له أن هناك ذكريات رائعة من الأوقات التي قضيناها معا، وأردته أن يتخفف من الإحساس بالذنب الذي كان يلازمه بسببي.

كان رده رسالة إلكترونية مليئة بالمشاعر أثرت في بدرجة كبيرة، لأني لم أتلق في حياتي رسالة بمثل هذه العاطفة. كان دائما بعيدا حين عرفته، ولم أتوقع أنني كنت أعني له كل هذا.

ما أروع أن فيروس كورونا جعلنا نعود إلى جوهر ذاتنا. أعشق هذا التحول في سلوكنا الإنساني، ومشاركة قصصنا الفردية في وعاء كبير من التجارب الإنسانية.

ديبورا: لم أسامحه، لكني أحترمه لأنه اعتذر أخيرا

تلقيت رسالة اعتذار عبر واتسآب من زوجي الذي طلقته قبل عامين. جاءت على نحو غير متوقع. بالكاد تواصلنا في الشهور الـ18 الأخيرة، وكانت معظم اتصالاتنا مرتبطة بترتيبات رؤية طفلنا.

كان قد بدأ علاقة مع زميلة له على متن السفينة التي كان يعمل على متنها. استمرت العلاقة خمسة أشهر قبل أن أكتشف الأمر وأواجهه. كنت أنتظر عودته للبيت بفارغ الصبر مع طفلنا البالغ من العمر سنتين.

استمر زواجنا عشر سنوات قبل أن أطلب الطلاق. وقد انتقل للعيش مع عشيقته، خطبها، وهجرنا.

أصبت بحزن شديد، لكني لم أسمح لمشاعري أن تؤثر علي بشكل سلبي، واحتفظت بسلوك هادئ ومتحضر. لم يوضح شيئا ولم يعتذر، وهذا جعل تجاوزي الأزمة صعبا استغرق وقتا طويلا، وحين هجرته عشيقته بعد مرور 18 شهرا أملت أن يتجاوز كبرياءه ويعترف بأنه أخطأ.

ثم، قبل أسبوعين تلقيت رسالة بشكل مفاجئ يعتذر فيها. كانت رسالة طويلة صاغها بعد تفكير. بكيت حين قرأتها، لأنني أحسست أنني أستطيع طي الصفحة أخيرا والمضي قدما.

كانت الرسالة غير متوقعة، ربما بفعل العزلة. لم أسامحه، لكنه استعاد شيئا من الاحترام.

مايكل: مضى 32 عاما ، لكني أود الاعتذار لشخص آذيت مشاعره

نشأت في منطقة صناعية من البلاد، وحين أنهيت المدرسة الثانوية وجدت عملا في مصنع في المنطقة التي كنت أعيش فيها.

مع مضي الوقت كنت أجد المكان منعزلا وينمي في داخلي عقدة الخوف من الأماكن المغلقة. كنت أريد ممارسة نشاطات تتجاوز احتساء الكحول في الحانة في نهاية الأسبوع وقضاء حياتي في عمل رتيب.

وجدت التخطيط لرحلة العمل في أنحاء أستراليا شيئا ملهما، واستمتعت بأنني أملك خطة للهرب. عام 1988 كنت في الحادية والعشرين. وحين وصلت إلى مدينة بيرث في أستراليا أحسست بسعادة غامرة. بدا كل شيء جديدا ومثيرا.

وجدت أن فكرة السكن مع زملاء من جنسيات مختلفة في بلد جديد مثيرة.كان الجميع يملكون خططا مفعمة بالحيوية وهدفا محددا. أحسست بالألفة.

كانت ديبا من يوغسلافيا، شعرها أسود وجميلة. نشأت بيننا علاقة عابرة. كنا نلتقي ونخرج مع الزملاء بعد العمل. كانت ديبا ترغب بالتعرف علي بشكل أفضل وأن نصبح عشيقين. لم ترق لي الفكرة وانفصلنا.

مضت بقية السنة كالحلم. بعد عودتي التحقت بالجامعة، ثم تلا ذلك إيجاد وظيفة وشراء منزل وتأسيس عائلة. في العادة أنام بشكل جيد.

خلال فترة الإغلاق كنت أستيقظ في منتصف الليل وأفكر في ديبا، بعد مضي ما يقرب من 32 عاما. بدأت أتذكر محادثاتنا. لم تكن جيدة، وجدتها مشينة.

مرة كنا في الحانة، وسألتني إن كنت أريد مرافقتها في المساء، قلت لها: سأرى برنامج التلفزيون أولا.

لم تشتمني أو تعبر عن غضبها، عادت إلى أصدقائها في صمت. أذكر أنني كنت معجبا بردي لأنه انتزع ضحكات من البعض. بعد مضي عدة أيام من تجنبي لديبا في النزل قالت لي إنها تعرف أنني لا أرغب في رؤيتها وهي لا تريد أي مشاعر سلبية بيننا.

ثم تابعت رحلتي في وقت لاحق دون أن أودعها.

الحقيقة أننا لو اقتربنا أكثر ما كنت لأتركها دون أن أسبب لها أزمة. كنت أفضل أن ننفصل دون تعقيدات في البداية. لا أدري لماذا طفت هذه الذكريات على سطح ذاكرتي بعد مضي 32 عاما.

منذ بدأت أصحو في الليالي بعد أزمة كورونا كنت أحس بالذنب لأنني عاملت ديبا بهذا الشكل. وبات يراودني الشعور أنني تعمدت جرح شخص كنت أحبه. هذا الشعور ليس مألوفا لدي، مع ذلك شعرت بالذنب.

لا أملك عنوان ديبا لكن تنتابني رغبة قوية بالاعتذار. آمل أن تكون مكثت في أستراليا وتجنبت نزاعات البلقان التي مزقت بلدها. أينما كانت الآن أنا واثق أنها تعيش ورأسها مرفوع.

SOMSARA RIELLY

ريان: الاتصال بحبيبي السابق مضر بحالتي النفسية

كنت في الحافلة وفجأت سمعت أغنية أديل “هالو” ، وعندها أحسست برغبة قوية بالعثور على حبيبي السابق، مارك، الذي حطم حياتي حين كنت في العشرينات. خطبنا بناء على اقتراحه، لكن علاقتنا كانت دائما متوترة.

وجدت نفسي أعود إلى ويلز وأشعر بالضياع بعد تركي الجامعة. الآن أدرك أنني كنت أعاني أولى نوبات الاكتئاب الذي لازمني لعقود. أسيطر على الوضع بشكل أفضل الآن.

أنهى مارك علاقتنا بعد فترة سيئة. وبقيت معلقة لفترة قبل أن أدرك أنه يريد التخلص مني.

أحسست بالانهيار فقد كان حبي الأول الحقيقي ولم أستطع أن أضع النهاية التي أريدها. وجدته على فيسبوك وكانت تشاركه صفحته امرأة أخرى.

عام 2015 أرسلت رسالة إلكترونية لعنوان قديم له لكني لم أتلق جوابا. ثم كررت ذلك في فترة الإغلاق، لكني هذه المرة أحسست أنني أعذب نفسي. في كل مرة بحثت عنه كنت أحس أنني أنكأ جراحا قديمة لم تشف تماما.

بحثت في فيسبوك لكني لم أعثر على صفحته التي تشاركه فيها المرأة. بل وجدت حسابا خاصا به وحده. رأيت وجهه وأحسست بالغثيان. أرسلت رسالة من جملة واحدة “هل هذا أنت؟”.

لا أعرف لماذا أعود إليه. لقد تسبب لي بأذى احتجت وقتا طويلا للتخلص من آثاره والشعور بأنني جاهزة لعلاقة جديدة.

اختفى حسابه، يبدو أنه حظرني بمجرد أن رأى رسالتي. لم أضع نهاية لقصتي، ويبدو أنني لن أفعل. قد يكون شاعرا بالخجل لما فعل لكنه لا يريد عودة الاتصالات بيننا.

مهما كانت حقيقة ما حدث، حياتي لم تتوقف، لدي وظيفة جيدة وصحتي النفسية أفضل. لدي أصدقاء رائعون ولا أهتم كثيرا لعدم وجود رجل ما في حياتي. فأنا سعيدة بما أنا عليه هذه الأيام وفي كل يوم تسير الأمور نحو الأفضل. لم أتخلص من الألم. ابتعدت عنه فقط.

ماريون: حين قررت الاعتذار كان الوقت قد فات

مع كل هذا الوقت الذي أملكه خلال الإغلاق بدأت التفكير في صديقي الأول، الذي قرر بعد ثلاث سنوات مكثفة من المشاعر في مرحلة المراهقة، أنه لا يريد قضاء حياته معي. تركني ولم أسمع منه أبدا بعد ذلك.

أحسست مؤخرا برغبة في الاتصال به لأقول له إنني أعتقد أن انفصالنا كان القرار الصحيح فقد عشت حياة سعيدة وآمل أن يكون هو أيضا يشعر بالسعادة، ثم عرفت أنه غادر الحياة.

أنصحكم بالاتصال بأحبائكم، لكن لا تفعلوا مثلي، لا تنتظروا ، لقد أجلت الأمر 62 عاما.

المزيد عن : الإغلاق العام/الحجر الصحي/فيروس كورونا/الزواج

 

 

 

 

 

 

You may also like

27 comments

зарубежные сериалы смотреть онлайн 25 مارس، 2024 - 12:24 ص

Fine way of describing, and good piece of writing to take information about my presentation subject matter, which i am going to deliver in college.

Reply
бот глаз бога телеграмм 11 أبريل، 2024 - 6:05 ص

Nice blog here! Also your site loads up fast! What host are you using? Can I get your affiliate link to your host? I wish my site loaded up as fast as yours lol

Reply
cs2 betting websites 2024 8 مايو، 2024 - 10:50 م

I visit day-to-day some websites and information sites to read articles or reviews, except this website provides quality based content.

Reply
университет 16 مايو، 2024 - 9:54 ص

ГГУ имени Ф.Скорины

Reply
Гостиничные Чеки СПБ 25 مايو، 2024 - 1:19 ص

I’m gone to inform my little brother, that he should also visit this weblog on regular basis to get updated from newest news.

Reply
купить удостоверение тракториста машиниста 31 مايو، 2024 - 4:05 ص

Usually I do not read article on blogs, however I wish to say that this write-up very forced me to take a look at and do so! Your writing taste has been amazed me. Thank you, quite great article.

Reply
国产线播放免费人成视频播放 4 يونيو، 2024 - 2:44 ص

It’s a shame you don’t have a donate button! I’d without a doubt donate to this brilliant blog! I suppose for now i’ll settle for book-marking and adding your RSS feed to my Google account. I look forward to fresh updates and will talk about this blog with my Facebook group. Chat soon!

Reply
хот фиеста игра 13 يونيو، 2024 - 8:49 ص

Thank you for sharing your info. I truly appreciate your efforts and I am waiting for your next post thank you once again.

Reply
Теннис онлайн 28 يونيو، 2024 - 9:32 ص

Im not that much of a online reader to be honest but your blogs really nice, keep it up! I’ll go ahead and bookmark your site to come back down the road. All the best

Reply
Теннис онлайн 29 يونيو، 2024 - 12:35 ص

Howdy I am so grateful I found your blog page, I really found you by error, while I was browsing on Google for something else, Nonetheless I am here now and would just like to say cheers for a marvelous post and a all round thrilling blog (I also love the theme/design), I dont have time to go through it all at the minute but I have saved it and also included your RSS feeds, so when I have time I will be back to read much more, Please do keep up the superb jo.

Reply
Теннис онлайн 29 يونيو، 2024 - 1:44 م

Right now it looks like BlogEngine is the best blogging platform out there right now. (from what I’ve read) Is that what you’re using on your blog?

Reply
Прогнозы на футбол 2 يوليو، 2024 - 9:20 م

Appreciate the recommendation. Will try it out.

Reply
Прогнозы на футбол 4 يوليو، 2024 - 12:18 ص

Hi there, this weekend is good in favor of me, as this time i am reading this wonderful informative post here at my home.

Reply
Прогнозы на футбол 4 يوليو، 2024 - 1:03 م

Pretty nice post. I just stumbled upon your blog and wanted to say that I have really enjoyed browsing your blog posts. In any case I’ll be subscribing to your feed and I hope you write again soon!

Reply
Прогнозы на футбол 5 يوليو، 2024 - 1:44 ص

Asking questions are really nice thing if you are not understanding anything fully, except this article provides nice understanding even.

Reply
строительство автомоек под ключ 7 يوليو، 2024 - 12:51 ص

С нами строительство автомоёк под ключ превращается в приятный и легкий процесс, ведь мы заботимся о каждом аспекте вашего будущего предприятия.

Reply
строительство автомойки 7 يوليو، 2024 - 1:40 م

Автомойка под ключ – это ваш легкий старт в автосервисном бизнесе. Не требуется прежний опыт – мы сопровождаем вас на каждом шагу.

Reply
строительство автомоек под ключ 8 يوليو، 2024 - 1:42 ص

Строительство автомойки требует тщательного планирования и учета всех нормативов. Опытные специалисты помогут реализовать проект любой сложности с гарантией качества.

Reply
Прогнозы на футбол 10 يوليو، 2024 - 3:18 ص

This is very interesting, You are a very skilled blogger. I have joined your feed and look forward to seeking more of your great post. Also, I have shared your web site in my social networks!

Reply
Прогнозы на футбол 10 يوليو، 2024 - 6:08 م

Pretty! This was an extremely wonderful post. Thank you for providing this info.

Reply
Прогнозы на футбол 11 يوليو، 2024 - 7:14 ص

Simply wish to say your article is as surprising. The clearness on your post is simply excellent and i can assume you are a professional in this subject. Well together with your permission allow me to take hold of your RSS feed to stay up to date with forthcoming post. Thank you a million and please continue the rewarding work.

Reply
Прогнозы на футбол 11 يوليو، 2024 - 8:11 م

Currently it sounds like Expression Engine is the best blogging platform out there right now. (from what I’ve read) Is that what you’re using on your blog?

Reply
строительство автомойки 15 يوليو، 2024 - 11:14 م

Инвестиции в строительство автомоеок под ключ обещают быструю окупаемость благодаря оптимальной цепочке поставок оборудования и расходных материалов, а также продуманной системе управления бизнесом.

Reply
Jac Амур 19 أغسطس، 2024 - 11:43 م

I think this is one of the so much important information for me. And i’m satisfied reading your article. However wanna observation on few basic things, The site taste is perfect, the articles is actually nice : D. Good process, cheers

Reply
theguardian.com 24 أغسطس، 2024 - 8:35 م

Thank you for the auspicious writeup. It in fact was a amusement account it. Look advanced to far added agreeable from you! By the way, how can we communicate?

Reply
theguardian.com 25 أغسطس، 2024 - 12:19 م

Appreciate the recommendation. Will try it out.

Reply
theguardian.com 29 أغسطس، 2024 - 4:41 ص

Aw, this was an incredibly nice post. Spending some time and actual effort to create a very good article but what can I say I procrastinate a lot and never seem to get anything done.

Reply

Leave a Comment

Editor-in-Chief: Nabil El-bkaili

CANADAVOICE is a free website  officially registered in NS / Canada.

 We are talking about CANADA’S international relations and their repercussions on

peace in the world.

 We care about matters related to asylum ,  refugees , immigration and their role in the development of CANADA.

We care about the economic and Culture movement and living in CANADA and the economic activity and its development in NOVA  SCOTIA and all Canadian provinces.

 CANADA VOICE is THE VOICE OF CANADA to the world

Published By : 4381689 CANADA VOICE \ EPUBLISHING \ NEWS – MEDIA WEBSITE

Tegistry id 438173 NS-HALIFAX

1013-5565 Nora Bernard str B3K 5K9  NS – Halifax  Canada

1 902 2217137 –

Email: nelbkaili@yahoo.com 

 

Editor-in-Chief : Nabil El-bkaili
-
00:00
00:00
Update Required Flash plugin
-
00:00
00:00