قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني عرب وعالم غموض يلف مصيره.. اختفاء قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني بعد مقتل نصر الله! by admin 4 أكتوبر، 2024 written by admin 4 أكتوبر، 2024 41 تسلط سيناريوهات الاختراق المرجحة بأن يكون عبر إسماعيل قاآني نفسه، أوعبر رئيس مكتبه المدعو “إحسان”، أو عبر الأمن الوقائي بفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني الرياض – قناة العربية يلف الغموض مصير قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، منذ مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله. مصادر “العربية” و”الحدث” ترجح أن يكون إسماعيل قاآني يخضع للمراقبة والعزل، بعد عمليات الاغتيال الإسرائيلية التي طالت قادة إيرانيين بارزين. أين هو إسماعيل قاآني؟ سؤال محيّر يفرض نفسه.. وسط غموض يلف مصير قائد فيلق القدس الإيراني بالحرس الثوري الإيراني. آخر ظهور للرجل كان في مكتب ممثل حزب الله في طهران عبد الله صفي الدين، وتحديدا بعد يومين على مقتل الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصرالله، بغارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت. هل اختفاء قاآني عادي؟ مذّاك الوقت والرجل متوارٍ عن الأنظار.. فهل اختفاؤه أمر اعتيادي؟ مصادر “العربية” و”الحدث” أكدت أن قاآني تنقل مرات عدة بين العراق وسوريا ولبنان الذي زاره 3 مرات، منذ هجوم السابع من أكتوبر. وفي كل الزيارات كان قاآني يلتقي بنصرالله وفؤاد شكر، الذي اغتالته إسرائيل أواخر يوليو الماضي. وخلال الاجتماع في مقر قيادة حزب الله في ضاحية بيروت الجنوبية الذي استهدفته إسرائيل، أبلغ قاآني المجتمعين أنه سيلتحق بهم بمعيّة رئيس مكتبه المدعو “إحسان”، لكنه اعتذر لاحقا عن الحضور، بحسب المصادر. وجاءت الضربة الإسرائيلية لتستهدف الاجتماع الذي تعذر قاآني عن حضوره. ما حدث وضع قاآني في دائرة الشك، حتى إن البعض ربط اختفاءه بخضوعه لاستجواب بشأن مقتل نصر الله. سيناريوهات الاختراق.. ومن هو “إحسان”؟ وتسلط سيناريوهات الاختراق المرجحة بأن يكون عبر إسماعيل قاآني نفسه، أو عبر رئيس مكتب قاآني “إحسان”، أو عبر الأمن الوقائي بفيلق القدس. وداخل حزب الله، يسود اعتقاد بأن الاختراق حدثَ عبر قاآني. لكن أوساطا إيرانية ترى أن رئيس مكتبه “إحسان” ربما كان عنصر الاختراق وليس قاآني، الذي يعتقد هو الآخر أن الأمن الوقائي بفيلق القدس الذي يترأسه هو الجهة المخترقة. وبالعودة إلى أبريل الماضي، كان لافتا حضور قاآني في غرفة عمليات “الوعد الصادق واحد”، حينما ردت إيران على استهداف قنصليتها في دمشق. آنذاك، أصدر الرجل بيانا وأجرى مقابلات صحافية وتلفزيونية. وعلى النقيض من ذلك، لم يظهر قاآني في الإعلان عن “عمليات الوعد الصادق اثنان”، والتي جاءت ردا على مقتل إسماعيل هنية ونصر الله وعباس نيلفروشان. لذا، رجحت مصادر “العربية” و”الحدث” أن يكون قاآني خاضعا للمراقبة والعزل. المزيد عن: إيران قاآني حزب الله الحرس الثوري طهران فيلق القدس نصر الله 0 comment 0 FacebookTwitterPinterestEmail admin previous post (6 طرق) للتخلص من الكرش.. وأنتم جالسون next post (10 أطعمة) تعزز مستويات هرمون البروجسترون بشكل طبيعي You may also like ترمب ومستقبل القوة الأميركية 19 نوفمبر، 2024 اللوبي الإيراني في أميركا… مستقبل عالق بيد ترمب 19 نوفمبر، 2024 اختفاء أثر الرهائن الإسرائيليين بعد انقطاع الاتصال بمجموعة... 19 نوفمبر، 2024 مقترحات لدعم “يونيفيل” في لبنان بقوات متعددة الجنسيات 19 نوفمبر، 2024 مسؤول لبناني: “حزب الله” وافق على المقترح الأميركي... 19 نوفمبر، 2024 إسرائيل في أسوأ وضعية منذ تأسيسها: الداخل أخطر... 19 نوفمبر، 2024 واشنطن: سنوضح لتركيا أنه لا يمكن “مواصلة العمل... 19 نوفمبر، 2024 إيران تسابق الزمن لإجراء محادثات “نووية” بعيدا من... 19 نوفمبر، 2024 تقارير في تل أبيب: خطة جاهزة مع فريق... 17 نوفمبر، 2024 من مول استهداف ملحق سفارة أميركا لدى بيروت... 17 نوفمبر، 2024