السبت, يناير 18, 2025
السبت, يناير 18, 2025
Home » غزة على موعد مع وقف النار ومقتل قاضيين إيرانيين أمام المحكمة العليا

غزة على موعد مع وقف النار ومقتل قاضيين إيرانيين أمام المحكمة العليا

by admin

 

مؤتمر عربي – دولي في الرياض دعماً لسوريا وبزشكيان في روسيا وماكرون في لبنان وخطاب وداعي لبايدن

اندبندنت عربية ووكالات

جرى التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل و”حماس” بعد حرب دمرت قطاع غزة موقعة عشرات آلاف الضحايا وأشعلت الشرق الأوسط. ويحدد الاتفاق ستة أسابيع من وقف إطلاق النار بصورة مبدئية وانسحاب تدريجي للقوات الإسرائيلية من القطاع. ومن المقرر إطلاق الرهائن الذين تحتجزهم “حماس” مقابل الإفراج عن فلسطينيين من سجون إسرائيل. ويبقى تطبيق الاتفاق رهن قادم الساعات والأيام مع الإشارة إلى سقوط عشرات القتلى في غارات إسرائيلية في الأيام القليلة الماضية.

في الشأن السوري قائد القيادة المركزية الأميركية يزور سوريا ملتزماً منع عودة “داعش” في وقت عبر فيه المشاركون في مؤتمر عربي – دولي موسع عقد في الرياض الأحد الماضي عن دعمهم عملية انتقالية سياسية سورية تتمثل فيها القوى السياسية والاجتماعية وتحفظ حقوق جميع السوريين وبمشاركة مختلف مكونات الشعب.

في السودان تحذير أممي من تزايد خطر الحرب، وأم درمان تحت القصف والحصيلة 120 قتيلاً. وفي لبنان، رئيس الحكومة المكلف نواف سلام ينهي استشاراته غير الملزمة لتأليف الحكومة، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يزور لبنان، وأيضاً الأمين العام للمم المتحدة أنطونيو غوتيريش.

في الولايات المتحدة حذر الرئيس الأميركي جو بايدن في خطاب وداعي ألقاه قبل أيام من انتهاء ولايته، من خطورة “أوليغارشية تتشكل في أميركا”.

في موسكو أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الإيراني مسعود بزشكيان محادثات سبقت توقيع معاهدة شراكة استراتيجية تتضمن تعاوناً دفاعياً أوثق.

في أوكرانيا دوت صفارة إنذار أعقبتها انفجارات قوية في كييف أول من أمس الخميس فيما كانت طائرة مسيرة تحلق فوق وسط المدينة خلال زيارة رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الذي حضر لتوقيع شراكة أمنية مع أوكرانيا.

في كوريا الجنوبية أعلنت سلطات التحقيق أنها اعتقلت الرئيس المعزول يون سوك يول لاستجوابه في شأن محاولته فرض الأحكام العرفية في البلاد.

وقف إطلاق النار في غزة يدخل حيز التنفيذ صباح الأحد

صبي يركض حاملاً العلم الفلسطيني في مخيم للنازحين وسط قطاع غزة (أ ف ب)

يدخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ غداً الأحد في الثامنة والنصف صباحاً بالتوقيت المحلي (السادسة والنصف بتوقيت غرينتش)، وفق ما أفادت وزارة الخارجية القطرية.

ودعا الناطق باسم الوزارة ماجد الأنصاري عبر منصة “إكس” المواطنين إلى “ممارسة أقصى درجات الحذر وانتظار التوجيهات من المصادر الرسمية”.

ووافقت الحكومة الإسرائيلية في وقت مبكر اليوم السبت على خطة الهدنة مع حركة “حماس”، والتي تنص على إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة مقابل إطلاق سراح معتقلين فلسطينيين، بحسب ما جاء في بيان رسمي مقتضب.

وبموجب الاتفاق الذي عارضه بشدة بعض أعضاء اليمين المتطرف في الحكومة الإسرائيلية، يبدأ الأحد وقف إطلاق النار لمدة ستة أسابيع مع أول عملية تبادل لرهائن إسرائيليين مقابل سجناء فلسطينيين ضمن سلسلة من العمليات، مما قد يفسح المجال لإنهاء الحرب المستمرة منذ 15 شهراً في غزة.

وكان مجلس الوزراء الإسرائيلي اجتمع مساء أمس الجمعة للتصويت على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، بعد بضع ساعات من موافقة الحكومة الأمنية عليه. وأكد المتحدث باسم مكتب رئيس الوزراء عومير دوستري بدء الاجتماع على رغم بدء عطلة السبت.

وعلى رغم إعلان قطر والولايات المتحدة التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار الأربعاء واصل الجيش الإسرائيلي غاراته الجوية على قطاع غزة، مما أسفر عن مقتل أكثر من 110 أشخاص بينهم 60 امرأة وطفلاً، وفق وزارة الصحة والدفاع المدني في القطاع.

ما نعرفه عن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة

فتاة فلسطينية تهتف في مخيم للنازحين بدير البلح فرحاً باتفاق وقف إطلاق النار (أ ف ب)

يدخل الاتفاق حيز التنفيذ غداً الأحد، وأعلن الرئيس الأميركي جو بايدن أن “المرحلة الأولى تمتد على ستة أسابيع، وتتضمن وقفاً كاملاً لإطلاق النار، وانسحاب القوات الإسرائيلية من المناطق المأهولة كافة في غزة، وإطلاق سراح عدد من الرهائن الذين تحتجزهم (حماس)، بمن في ذلك النساء والمسنون والجرحى”.

وقال رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني أن حركة “حماس”، “ستطلق في المرحلة الأولى سراح 33 محتجزاً إسرائيلياً بما يشمل النساء المدنيات والمجندات والأطفال وكبار السن والمرضى والجرحى المدنيين في مقابل عدد من الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية ومراكز الاعتقال”.

وأشار بايدن إلى أن إسرائيل ستفرج “في المقابل عن مئات المعتقلين الفلسطينيين”.

ويعد الرهائن الـ33 من بين 94 إسرائيلياً ما زالوا محتجزين في غزة منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، وأعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 34 منهم.

وأوضح مصدر مقرب من “حماس” أن هؤلاء الرهائن الإسرائيليين الـ33 سيطلق سراحهم “على دفعات، بدءاً بالأطفال والنساء”.

مقتل قاضيين في إيران أمام المحكمة العليا

شهدت إيران عدداً من عمليات إطلاق نار استهدفت شخصيات بارزة على مدى الأعوام الماضية (رويترز)

ذكرت وكالة “ميزان” التابعة للسلطة القضائية الإيرانية أن قاضيين بالمحكمة العليا قتلا بالرصاص في طهران اليوم السبت فيما أصيب قاض ثالث.

وأضافت أن المسلح انتحر فور تنفيذ الهجوم أمام مقر المحكمة العليا.

وذكرت وسائل إعلام إيرانية أن حارساً شخصياً لأحد القضاة أصيب أيضاً.

ولم يتضح بعد الدافع وراء عملية الاغتيال.

ماكرون في بيروت لـ”مساعدة” رئيس الجمهورية وجهود تشكيل حكومة جديدة

ماكرون (وسط) وجان إيف لودريان (أول يمين) يتفقدان صور بيروت قبل وبعد انفجار المرفأ (أ ف ب)

قام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بزيارة إلى بيروت أمس الجمعة والتقى الرئيس اللبناني جوزاف عون ورئيس الوزراء المكلف نواف سلام، ورئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ورئيس مجلس النواب نبيه بري. وتحدث ماكرون مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان قبل الزيارة.

مصادر دبلوماسية فرنسية أكدت لـ”اندبندنت عربية” أن هناك تحضيرات تجرى لعقد مؤتمر لدعم الجيش اللبناني في العاصمة الفرنسية باريس قريباً، وأن زيارة ماكرون للبنان هي زيارة عمل للتهنئة بانتخاب العماد جوزاف عون رئيساً للجمهورية وبتكليف نواف سلام تشكيل الحكومة.

وقال دبلوماسي لبناني، “يحاول ماكرون العودة إلى ملف تابعه باهتمام كبير، لكنه تعثر فيه بشدة”.

وتتزامن زيارة ماكرون التي استمرت 12 ساعة، مع زيارة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش.

وتهدف زيارة ماكرون إلى “مساعدة” نظيره اللبناني جوزاف عون الذي انتخب قبل أسبوع بعد أكثر من سنتين على شغور سدة الرئاسة، ورئيس الحكومة المكلف نواف سلام، على “تعزيز سيادة لبنان وضمان ازدهاره وصون وحدته”، بحسب ما أعلن الإليزيه.

هل يشكل نواف سلام حكومة من دون “الثنائي الشيعي” في لبنان؟

تكليف نواف سلام تشكيل الحكومة يمثل خطوة مهمة بعد أعوام من الجمود السياسي والانقسامات (الوكالة الوطنية اللبنانية)

بعد أعوام من الانقسامات السياسية والتعطيل الحكومي دخل لبنان مرحلة حساسة من تاريخه، إذ بدأ عهد الرئيس جوزاف عون بتكليف القاضي نواف سلام تشكيل الحكومة الجديدة.

وسلام كان حظي بدعم 84 نائباً في البرلمان اللبناني، وهو ما يراه المراقبون تحولاً سياسياً كبيراً لمصلحة خصوم “حزب الله” الذي لم يُخفِ امتعاضه من هذه التطورات، بل عبرت قيادته عن غضبها بصورة واضحة، معتبرة أنها تعرضت لـ”خديعة”.

ويجمع المراقبون على أن تكليف سلام تشكيل الحكومة يفتح الطريق أمام مرحلة جديدة في لبنان بعد أعوام من الفراغ الرئاسي، إلا أنه وعلى رغم حصوله على غالبية الأصوات في الاستشارات النيابية، فإنه يبدو أن التكليف لن يمر من دون عقبات. أبرز هذه العقبات تمثلت في موقف “الثنائي الشيعي”، “حزب الله” وحركة “أمل”، اللذين كانا يعارضان تكليف سلام، وكان صدر عن قيادات ضمن الثنائي كلام عن الميثاقية وغيابها في عملية التكليف، مما قد يعني أنهما لن يشاركان في الحكومة المقبلة.

مؤتمر الرياض يدعم عملية انتقالية بمشاركة جميع السوريين وقائد القيادة المركزية الأميركية يزور دمشق ملتزماً بمنع عودة “داعش”

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر الرياض في شأن سوريا (أ ف ب)

عبر المشاركون في مؤتمر عربي – دولي موسع عقد في الرياض الأحد الماضي عن دعمهم عملية انتقالية سياسية سورية تتمثل فيها القوى السياسية والاجتماعية وتحفظ حقوق جميع السوريين وبمشاركة مختلف مكونات الشعب، وتعمل على معالجة أي تحديات أو مصادر للقلق لدى مختلف الأطراف عبر الحوار بما يحترم استقلال البلاد وسيادتها، أخذاً في الاعتبار أن مستقبل سوريا هو شأن أبنائها، وأكدوا وقوفهم إلى جانب خيارات الشعب واحترام إرادته.

وبحسب البيان الختامي للمؤتمر عبر المجتمعون عن قلقهم في شأن توغل إسرائيل داخل المنطقة العازلة مع سوريا والمواقع المجاورة لها في جبل الشيخ ومحافظة القنيطرة، مؤكدين أهمية احترام وحدة سوريا وسيادتها وسلامة أراضيها.

وقال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان إن الاجتماع يأتي لتنسيق الجهود لدعم سوريا والسعي إلى رفع العقوبات عنها، مرحباً بقرار الولايات المتحدة إصدار الترخيص العام 24 في شأن الإعفاءات المتصلة بالعقوبات على سوريا، ومطالباً الأطراف الدولية برفع العقوبات الأحادية والأممية المفروضة عليها.

على صعيد آخر قالت القيادة المركزية الأميركية إن الجنرال مايكل كوريلا زار سوريا، والتقى عدداً من القادة العسكريين الأميركيين، فضلاً عن مسؤولين في قوات سوريا الديمقراطية “قسد”.

للمرة الأولى إسرائيل تستهدف قوات السلطة السورية الجديدة

جاء الهجوم بالتوازي مع تنفيذ إدارة العمليات العسكرية حملة أمنية لجمع السلاح (أ ف ب)

قتل ثلاثة أشخاص بينهم مدني الأربعاء الماضي في سوريا بضربة إسرائيلية استهدفت للمرة الأولى قوات من السلطة الجديدة في محافظة القنيطرة جنوب البلاد، وفق ما ذكر مصدر طبي في المنطقة و”المرصد السوري لحقوق الإنسان”.

وتشهد المناطق الحدودية بين سوريا ولبنان يومياً عودة مئات اللاجئين السوريين بعد أعوام من اللجوء في لبنان عبر طرق غير شرعية مع انفلات الحدود.

وعقب سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر (كانون الأول) عام 2024، نفذت إسرائيل مئات الغارات الجوية على أهداف ومواقع عسكرية في سوريا، ودمرت نحو 80 في المئة من قدرات القوات البرية والبحرية والجوية لجيش النظام السوري، وتقدمت قواتها برياً في المنطقة العازلة بالجولان السوري لكيلومترات عدة.

تحذير أممي من تزايد خطر الحرب وأم درمان السودانية تحت القصف والحصيلة 120 قتيلاً

طوابير للحصول على المياه في أم درمان (أ ف ب)

قال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك إن الحرب في السودان تزداد خطراً على المدنيين بعد مقتل أكثر من 10 أشخاص في هجمات ذات طابع إثني في ولاية الجزيرة بوسط السودان.

في الأثناء أفاد مسعفون سودانيون بأن أكثر من 120 شخصاً قتلوا الإثنين في قصف استهدف منطقة في أم درمان الواقعة ضمن الخرطوم الكبرى، وقالت، “غرفة طوارئ أمبدة” وهي جزء من شبكة متطوعين في مجال الإنقاذ في أنحاء السودان، “نتيجة للقصف العشوائي على منطقة دار السلام كان الحصر الأولي للضحايا 120 قتيلاً من المدنيين”، من دون أن تحدد الجهة التي تقف وراء القصف.

وتصاعدت حدة المعارك بين الجيش السوداني وقوات “الدعم السريع” في الأسابيع الأخيرة بعد 20 شهراً على اندلاع الحرب في السودان.

بايدن يودع الأميركيين بـ”خطاب سوداوي”

الرئيس الأميركي جو بايدن ينظر بعد إلقائه خطاب الوداع للأمة من المكتب البيضاوي (أ ف ب)

حذر الرئيس الأميركي جو بايدن في خطاب وداعي ألقاه قبل أيام من انتهاء ولايته، من خطورة “أوليغارشية تتشكل في أميركا”، معتبراً كذلك أن “الأميركيين غارقون في سيل من الأخبار المضللة”، مما يهدد بـ”إساءة استخدام السلطة”.

وفي آخر خطاب له إلى الأمة قبل مغادرته البيت الأبيض الإثنين المقبل قال الرئيس الديمقراطي إن الولايات المتحدة تواجه “تركزاً خطراً للسلطة في أيدي حفنة من الأشخاص الفاحشي الثراء”. وسيسلم بايدن (82 سنة) السلطة ظهر الإثنين المقبل إلى سلفه الملياردير الجمهوري دونالد ترمب الذي تحالف مع مسؤولين تنفيذيين في قطاع التكنولوجيا المتطورة في مقدمهم إيلون ماسك، أثرى رجل في العالم. كما حذر الرئيس المنتهية ولايته من “عواقب خطرة، إذا لم يوضع حد لإساءة استخدامهم السلطة”.

بوتين وبزشكيان يوقعان اتفاقية ستثير قلق الغرب على الأرجح

بوتين مرحباً ببزشكيان في الكرملين قبل محادثات روسية – إيرانية (أ ف ب)

وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الإيراني مسعود بزشكيان اتفاقية شراكة استراتيجية مدتها 20 عاماً تتضمن توثيق التعاون الدفاعي بين البلدين، مما سيثير قلق الغرب على الأرجح.

وأجرى الرئيس الروسي ونظيره الإيراني محادثات في موسكو، قبيل توقيع معاهدة شراكة استراتيجية تتضمن تعاوناً دفاعياً أوثق، من المرجح أن يثير قلق الغرب.

وهذه أول زيارة يجريها بزشكيان للكرملين منذ توليه الرئاسة في يوليو (تموز) 2024، لكنه قال إنه يعتقد أنه وبوتين ربما يتمكنان من وضع اللمسات النهائية على اتفاق لبناء محطة للطاقة النووية في إيران بمساعدة روسيا.

محادثات إيرانية – أوروبية حول ملف طهران النووي في سويسرا

وزير الدفاع الإيراني العميد عزيز نصير زادة (يمين) يتحدث مع القائد العام للجيش الإيراني الجنرال عبدالرحيم موسوي خلال حفل تسليم الجيش نظام الطائرات من دون طيار (أ ف ب)

بدأت إيران والقوى الأوروبية الرئيسة، فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة، مساء الإثنين محادثات حول البرنامج النووي الإيراني في سويسرا، قبل أسبوع من عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب للبيت الأبيض.

وتجري هذه المحادثات بعد أقل من شهرين على مفاوضات أحيطت بالتكتم بين إيران وممثلين عن الدول الأوروبية الثلاث في جنيف، في وقت يبدي فيه الغرب مخاوف حيال تقدم برنامج طهران النووي، كما يحاط الاجتماع بتكتم كبير ولم يكشف عن أسماء المشاركين ولا المكان الذي سيجتمع فيه الدبلوماسيون من الدول الأربع.

ستارمر في كييف وسط دوي الانفجارات لتوقيع شراكة لـ100 عام

وصل ستارمر إلى أوكرانيا في إظهار للدعم للرئيس فولوديمير زيلينسكي قبل عودة دونالد ترمب إلى البيت الأبيض (أ ب)

دوت صفارة إنذار أعقبتها انفجارات قوية في كييف الخميس فيما كانت طائرة مسيرة تحلق فوق وسط المدينة خلال زيارة رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الذي حضر لتوقيع شراكة أمنية مع أوكرانيا. ووصل ستارمر إلى أوكرانيا في إظهار للدعم للرئيس فولوديمير زيلينسكي قبل عودة دونالد ترمب إلى السلطة في الولايات المتحدة، بينما أعلن الجيش الأوكراني في بيان أسر 27 عسكرياً روسياً في منطقة كورسك الروسية التي تسيطر قواته على جزء منها منذ أغسطس (آب) 2024.

وتأتي زيارة ستارمر بعد يومين من زيارة وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس إلى البلاد، حيث يدرس الزعماء الأوروبيون الضمانات الأمنية التي يمكنهم تقديمها في إطار أي اتفاق سلام قد يطرحه ترمب.

في سابقة تاريخية… توقيف الرئيس الكوري الجنوبي المعزول

يون سوك يول يصل إلى مقر التحقيقات لاستجوابه في شأن محاولته فرض الأحكام العرفية (أ ف ب)

أعلنت سلطات التحقيق في كوريا الجنوبية أنها اعتقلت الرئيس المعزول يون سوك يول لاستجوابه في شأن محاولته فرض الأحكام العرفية في البلاد، ليصبح بذلك أول رئيس في تاريخ البلاد يتم توقيفه أثناء وجوده في السلطة.

ودخل يون مقر هيئة التحقيق في سيول بعدما اعتقل تنفيذاً لمذكرة التوقيف، وأعلن أنه وافق “حقناً للدماء” على الرضوخ لأوامر المحققين بالمثول أمامهم لاستجوابه، على رغم أنه يعتبر هذا التحقيق غير قانوني.

وزير الطاقة السعودي: نخطط لتخصيب اليورانيوم

أوضح وزير الطاقة السعودي أن بلاده ستنتج ما يعرف باسم “الكعكة الصفراء” (أ ف ب)

قال وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان إن بلاده تعتزم تحقيق أرباح مالية من جميع المعادن بما في ذلك بيع اليورانيوم. وأضاف خلال مؤتمر “اكتفاء 2025” الذي تنظمه “أرامكو السعودية” في الدمام أن الرياض ستخصب اليورانيوم وتبيعه وتنتج ما يعرف باسم “الكعكة الصفراء”، في إشارة إلى مسحوق مركز من اليورانيوم الخالي من الشوائب يستخدم في صنع وقود اليورانيوم للمفاعلات النووية.

وتتطلب هذه المادة معالجة بصورة آمنة، لكنها لا تشكل سوى قليل من الأخطار الإشعاعية.

ولدى السعودية برنامج نووي ناشئ ترغب في توسيعه ليشمل في نهاية المطاف تخصيب اليورانيوم، وقالت الرياض إنها تريد استخدام الطاقة النووية لتنويع مزيج الطاقة لديها.

حرمان نازحي لوس أنجليس من منازلهم أسبوعاً جديداً

أتت الحرائق على الأخضر واليابس في لوس أنجليس (أ ف ب)

نصح المسؤولون في لوس أنجليس غالب النازحين بسبب حرائق الغابات بالابتعاد من منازلهم لمدة أسبوع آخر في الأقل، بينما ترفع فرق الطوارئ النفايات السامة من الأحياء المحترقة وتقطع خطوط الكهرباء والغاز التي تشكل خطراً وسط الأنقاض.

وزادت الانهيارات الأرضية من الخطر الذي تتعرض له التلال المدمرة، ولم تعد المباني التي سويت بالأرض قادرة على تثبيت التربة في مكانها، كما تشبعت الأرض بمياه خراطيم إطفاء الحرائق والأنابيب المكسورة، مما زاد من ضغوط ومأساة السكان الذين يعانون أسوأ كارثة طبيعية في تاريخ لوس أنجليس.

المزيد عن: حرب غزةحرب السودانحرب أوكرانياحركة حماسبنيامين نتنياهوأحمد الشرعمؤتمر الرياضالأمير فيصل بن فرحانالأمير عبدالعزيز بن سلمانإيمانويل ماكرونجوزاف عون جو بايدن دونالد ترمب فلاديمير بوتينمسعود بزشكيانحرائق لوس أنجليس

 

You may also like

Editor-in-Chief: Nabil El-bkaili

CANADAVOICE is a free website  officially registered in NS / Canada.

 We are talking about CANADA’S international relations and their repercussions on

peace in the world.

 We care about matters related to asylum ,  refugees , immigration and their role in the development of CANADA.

We care about the economic and Culture movement and living in CANADA and the economic activity and its development in NOVA  SCOTIA and all Canadian provinces.

 CANADA VOICE is THE VOICE OF CANADA to the world

Published By : 4381689 CANADA VOICE \ EPUBLISHING \ NEWS – MEDIA WEBSITE

Tegistry id 438173 NS-HALIFAX

1013-5565 Nora Bernard str B3K 5K9  NS – Halifax  Canada

1 902 2217137 –

Email: nelbkaili@yahoo.com 

 

Editor-in-Chief : Nabil El-bkaili
-
00:00
00:00
Update Required Flash plugin
-
00:00
00:00