الإثنين, يناير 6, 2025
الإثنين, يناير 6, 2025
Home » الرياض المقصد الأول لوزير خارجية سوريا وعشرات القتلى في غزة

الرياض المقصد الأول لوزير خارجية سوريا وعشرات القتلى في غزة

by admin

 

حوادث دامية في الولايات المتحدة وحرب المسيرات بين موسكو وكييف متواصلة

عام مضى وآخر انطلق محملاً بأزمات عسى ألا تمر عليها أعوام أخرى لتجد طريقها للحل. فما أبرز هذه الأزمات والملفات؟

مرّ عام وانطلق آخر حاملاً معه أزمات وملفات وهموم عام 2024، على أمل أن تجد نهاياته السعيدة في عام 2025.

في الولايات المتحدة، حادثة دهس أسفرت عن مقتل وجرح العشرات في نيو أورلينز، وكذلك إصابات جراء إطلاق نار عشوائي بملهى ليلي في منطقة كوينز بمدينة نيويورك، وأيضاً انفجار سيارة “تيسلا سايبرترك” خارج فندق دونالد ترمب في لاس فيغاس بولاية نيفادا.

في السعودية، قال وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان على منصة “إكس” إنه ناقش مع وزير الخارجية السوري أسعد حسن الشيباني أحدث التطورات في سوريا واستكشفا سبل دعم العملية السياسية الانتقالية هناك.

وفي سوريا، استمر تواصل الوفود العربية والدولية للقاء قائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع.

في اليمن، أعلنت القيادة العسكرية المركزية للجيش الأميركي للشرق الأوسط “سنتكوم” تنفيذ ضربات على أهداف تابعة للحوثيين في صنعاء ومواقع ساحلية في البلاد.

في حرب غزة، غارات إسرائيلية على عشرات الأهداف التابعة لحركة “حماس” في القطاع، في هجمات قالت سلطات “الصحة” الفلسطينية إنها أسفرت عن مقتل ما يقارب 100 شخص في 24 ساعة.

في أوكرانيا، حرب مسيرات متواصلة بين كييف وموسكو، والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يقول، إن عدم القدرة على التنبؤ بتصرفات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب قد يساعد على إنهاء الحرب.

في كوريا الجنوبية، علق المحققون تنفيذ مذكرة توقيف أصدرها القضاء بحق الرئيس المعزول يون سوك يول لاستجوابه في شأن محاولته الفاشلة قبل شهر فرض الأحكام العرفية في البلاد، بعدما منعهم من ذلك الأمن الرئاسي.

الرياض ودمشق تناقشان الانتقال السياسي في سوريا ووزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يلتقيان الشرع

قال وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان على منصة “إكس”، إنه ناقش مع وزير الخارجية السوري أسعد حسن الشيباني أحدث التطورات في سوريا واستكشفا سبل دعم العملية السياسية الانتقالية هناك.

أضاف المسؤول السعودي، “لقد عانى إخواننا وأخواتنا في سوريا سنوات من الحروب والدمار والوضع المعيشي الصعب، وآن الأوان أن تستقر سوريا وتنهض وتستفيد مما لديها من مقدرات وأهمها الشعب السوري الشقيق”.

وكان وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني أعرب لدى وصوله إلى السعودية في أول زيارة رسمية خارجية للسلطات الجديدة في دمشق، عن أمله في أن تفتح هذه الزيارة “صفحة جديدة ومشرقة في العلاقات” الثنائية.

في الأثناء تواصل الرياض مساعدتها لسوريا عبر مطار دمشق الدولي، ضمن الجسر الجوي السعودي لتقديم المساعدات الإنسانية.

في التحركات أيضاً، زار وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا دمشق لإجراء محادثات مع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع.

وكتب وزير الخارجية الفرنسي جان – نويل بارو على “إكس”، “معاً فرنسا وألمانيا نقف إلى جانب السوريين في كل أطيافهم”.

وأكدت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك أنها تسعى إلى مساعدة سوريا على أن تصبح “دولة قادرة على القيام بوظائفها وتسيطر بالكامل على أراضيها”، وذلك في بيان صدر قبيل زيارتها إلى دمشق.

خريطة الشرع الانتقالية: 3 أعوام لوضع الدستور و4 للانتخابات

نقلت قناة “العربية” عن قائد الإدارة الجديدة لسوريا أحمد الشرع قوله، إن إجراء انتخابات في سوريا قد يستغرق فترة تصل إلى أربعة أعوام، وهي المرة الأولى التي يشير فيها إلى جدول زمني محتمل للانتخابات منذ إطاحة بشار الأسد الشهر الجاري.

ووفقاً لمقتطفات من المقابلة نشرتها “العربية”، قال الشرع إن عملية كتابة الدستور قد تستغرق نحو ثلاثة أعوام، مضيفاً أن سوريا تحتاج نحو عام ليلمس المواطن تغييرات خدمية جذرية.

وفي ما يتعلق بالعلاقات الخارجية قال الشرع، إن “سوريا لها مصالح استراتيجية مع روسيا، ولا نريد أن تخرج روسيا بطريقة لا تليق بعلاقتها بسوريا”.

غارات إسرائيلية على مواقع عسكرية ومقر البحوث العلمية في حلب

استهدفت غارات إسرائيلية مواقع تابعة لقوات النظام السوري السابق جنوب مدينة حلب ليل الخميس، بحسب ما أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، بينما أفاد سكان عن سماع دوي انفجارات ضخمة.

وأفاد المرصد عن دوي “ما لا يقل عن سبعة انفجارات ضخمة ناتجة من استهداف الطيران الإسرائيلي معامل الدفاع في منطقة السفيرة جنوب حلب والبحوث العلمية”، وهي مواقع تابعة لقوات النظام السابق أخليت منذ سقوط بشار الأسد.

ضربات أميركية ضد مخازن أسلحة الحوثيين في اليمن

أعلنت القيادة العسكرية المركزية للجيش الأميركي للشرق الأوسط “سنتكوم” تنفيذ ضربات على أهداف تابعة للحوثيين في صنعاء ومواقع ساحلية في اليمن.

وقالت “سنتكوم” عبر منشور على “إكس”، إن “سفناً وطائرات تابعة للبحرية الأميركية استهدفت منشأة قيادة وسيطرة تابعة للحوثيين ومرافق إنتاج وتخزين أسلحة تقليدية متطورة شملت صواريخ وطائرات مسيرة”.

وقال المتحدث باسم الحوثيين محمد عبدالسلام، إن اليمن سيواصل “الدفاع عن نفسه في مواجهة أي عدوان”، وذلك بعد ضربات أميركية استهدفت منشآت في العاصمة صنعاء.

100 قتيل فلسطيني خلال 24 ساعة من الغارات الإسرائيلية على غزة

قالت إسرائيل إنها شنت غارات جوية على عشرات الأهداف التابعة لحركة “حماس” في قطاع غزة، في هجمات قالت سلطات “الصحة” الفلسطينية إنها أسفرت عن مقتل ما يقارب 100 شخص في 24 ساعة.

 ويأتي تزايد العمليات العسكرية وارتفاع عدد القتلى والمصابين وسط مساع جديدة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار قبل تولي الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب منصبه هذا الشهر. وأرسلت إسرائيل وفداً تفاوضياً إلى العاصمة القطرية الدوحة لاستئناف المحادثات التي تجرى بوساطة من قطر ومصر.

وفد سعودي يزور لبنان قبل أيام من جلسة انتخاب رئيس للجمهورية

قبل أيام من جلسة انتخاب رئيس للجمهورية في التاسع من يناير (كانون الثاني) الجاري، وصل مساء الجمعة، إلى مطار بيروت، وفد سعودي برئاسة مستشار وزير الخارجية للشأن اللبناني الأمير يزيد بن محمد بن فهد الفرحان، وفق ما نقلته وسائل إعلام لبنانية مضيفة أن المسؤول السعودي التقى رئيس مجلس النواب نبيه بري بعيداً من الإعلام، مشيرة إلى أن زيارته لبنان تستمر ساعات قليلة.

وأشارت إلى أن الوفد السعودي سيزور رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع بعد لقائه مع بري إضافة إلى عدد من القوى السياسية، وفي أجندة لقاءاته بكركي للقاء البطريرك الماروني بشار الراعي.

إطلاق نار بنيويورك غداة اعتداء نيو أورلينز وانفجار الـ”تيسلا” بنيفادا وبايدن: لا ملاذ آمناً لتنظيم “داعش” في الولايات المتحدة

شدد الرئيس الأميركي جو بايدن على أنه لا ملاذ آمناً لـ”داعش” في الولايات المتحدة. وأضاف بايدن خلال كلمة له في البيت الأبيض أن مكتب التحقيقات الفيدرالي “أف بي آي” أبلغه بأن منفذ هجوم نيو أورلينز نشر مقاطع فيديو عدة قبل تنفيذه الهجوم يؤكد فيها تأييده التنظيم.

وأفادت وسائل إعلام أميركية بإصابة 11 شخصاً في حصيلة أولية، جراء إطلاق نار عشوائي بملهى ليلي في منطقة كوينز بمدينة نيويورك في الولايات المتحدة مساء الأربعاء، وذلك بعد ساعات من حادثة دهس أسفرت عن مقتل وجرح العشرات في نيو أورلينز، وانفجار سيارة “تيسلا سايبرترك” خارج فندق دونالد ترمب في لاس فيغاس بولاية نيفادا.

وقال الرئيس الأميركي جو بايدن، إن سلطات إنفاذ القانون تحقق في ما إذا كانت هناك أية صلة بين هجوم الدهس بشاحنة في نيو أورلينز الذي أسفر عن مقتل 15 شخصاً، وانفجار سيارة “تيسلا” خارج فندق ترمب. وأشار بايدن إلى أن المسلح، الذي دهس بشاحنته حشداً من المحتفلين برأس السنة في نيو أورلينز قبل أن يطلق النار على آخرين، نشر مقاطع فيديو “تشير إلى أنه استلهم (أفكار) تنظيم داعش”.

من جهته ندد مالك شركة “تيسلا” إيلون ماسك بالهجوم خارج فندق ترمب، وكتب على منصة “إكس”، “لقد اختار الأشرار الأغبياء المركبة الخطأ لشن هجوم إرهابي. لقد نجحت شاحنة سايبرترك في احتواء الانفجار وتوجيهه إلى الأعلى، ولم تكسر حتى الأبواب الزجاجية للردهة”.

حرب المسيرات بين موسكو وكييف متواصلة وزيلينسكي يترقب “حسم” ترمب

على وقع تواصل حرب المسيرات بين موسكو وكييف، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إن عدم القدرة على التنبؤ بتصرفات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب قد يساعد على إنهاء الحرب مع روسيا، التي تقترب من إتمام عامها الثالث.

أضاف زيلينسكي أن ترمب “قوي للغاية ولا قدرة على التنبؤ بتصرفاته، وأرغب فعلاً في أن أرى عدم القدرة على التنبؤ بتصرفات الرئيس ترمب ينطبق على روسيا. أنا على قناعة بأنه يريد فعلاً أن ينهي الحرب”. وتابع “ترمب قد يكون حاسماً. بالنسبة إلينا هذا هو الأهم”، ويساعد في التصدي للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وترمب الذي سيعود إلى البيت الأبيض رسمياً في 20 يناير (كانون الثاني)، كان قد أكد قدرته على وقف الحرب خلال 24 ساعة، من دون أن يقدم خطة واضحة لذلك.

أوجلان من السجن: التقارب مع الأتراك “مسؤولية تاريخية”

أبلغ الزعيم الكردي عبدالله أوجلان وفداً من حزب “المساواة وديمقراطية الشعوب” زاره في سجنه قرب إسطنبول، بأن تعزيز الأخوة التركية – الكردية هو “مسؤولية تاريخية”، مؤكداً استعداده للإسهام في عملية السلام مع أنقرة.

وجاء في بيان للحزب أن “إعادة تعزيز الأخوة التركية الكردية ليس مسؤولية تاريخية فحسب. لكن أيضاً مسألة عاجلة لكل الشعوب”.

وكانت وزارة العدل التركية وافقت على طلب تقدم به “حزب المساواة وديمقراطية الشعوب” في هذا الشأن. وكانت الزيارة الأولى من نوعها منذ 10 أعوام لأوجلان الموقوف منذ عام 1999.

المحققون في كوريا الجنوبية يعلقون محاولتهم توقيف الرئيس

علق المحققون في كوريا الجنوبية تنفيذ مذكرة توقيف أصدرها القضاء بحق الرئيس المعزول يون سوك يول لاستجوابه في شأن محاولته الفاشلة قبل شهر فرض الأحكام العرفية في البلاد، بعدما منعهم من ذلك الأمن الرئاسي.

وقال، “مكتب التحقيق بفساد كبار المسؤولين” في بيان إنه “في ما يتعلق بتنفيذ مذكرة التوقيف، فقد تقرر أن تنفيذها كان مستحيلاً على أرض الواقع بسبب المواجهة المستمرة. إن القلق على سلامة الموظفين في الموقع أدى إلى اتخاذ قرار بوقف التنفيذ”.

وقال محامي رئيس كوريا الجنوبية المعزول، إن يون بعث برسالة يحشد فيها أنصاره قائلاً إنه “سيقاتل حتى النهاية”.

كوريا الشمالية تعلن “أقوى” استراتيجية للرد على أميركا

ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون عقد اجتماعاً مهماً للحزب الحاكم لتحديد السياسات الأسبوع الماضي قبل انطلاق العام الجديد. وأضافت الوكالة من دون الخوض في أي تفاصيل أنه تم الإعلان خلال الاجتماع عن “أقوى” استراتيجية للرد تجاه الولايات المتحدة من أجل سلامة البلاد ومصالحها الوطنية.

10  قتلى بإطلاق نار داخل مطعم في الجبل الأسود

أعلن وزير الداخلية في مونتينيغرو (الجبل الأسود) مساء الأربعاء الماضي، أن 10 أشخاص في الأقل، بينهم قاصران، قتلوا برصاص مسلح أطلق النار داخل مطعم في قرية جنوب البلاد وتوارى عن الأنظار.

وقال الوزير دانيلو سارانوفيتش للصحافيين، إن المسلح “خطف أرواح 10 أشخاص في الأقل، من بينهم قاصران من عائلة فوليتيتش” التي تملك المطعم.

وأضاف الوزير أن مطلق النار “قتل أيضاً أفراداً من أسرته شخصياً”، ورجح أن تكون الفاجعة “نتيجة علاقات مضطربة بين أشخاص”.

شرطة كوريا الجنوبية تدهم مطار موان في تحقيقات الكارثة الجوية

أعلنت الشرطة الكورية الجنوبية أنها دهمت مطار موان في جنوب البلاد، في إطار تحقيقاتها في الكارثة الجوية التي شهدها، الأحد، حين تحطمت فيه طائرة ركاب تابعة لشركة “جيجو” مما أسفر عن مقتل 179 شخصاً.

وكانت السلطات أعلنت أنها تتحقق من مدى قانونية بناء جدار أسمنتي شيد في نهاية مدرج مطار موان واصطدمت به الطائرة أثناء هبوطها، مما تسبب في أسوأ كارثة جوية في تاريخ البلاد.

وعثر على الصندوقين الأسودين للطائرة التي تحطمت في كوريا الجنوبية وأسفرت عن مقتل 179 شخصاً من أصل 181 كانوا على متنها، وفق ما أعلن مسؤول حكومي. وقال نائب وزير النقل جو جونغ وان في مؤتمر صحافي “بالنسبة إلى الصندوقين الأسودين، عثر على مسجل الصوت في قمرة القيادة ومسجل بيانات الرحلة”.

رحلة جيمي كارتر… من رئيس فاشل إلى رجل عظيم

بعد 100 سنة عاشها كأطول الرؤساء عمراً في التاريخ الأميركي، ترك جيمي كارتر الحائز جائزة نوبل للسلام، إرثاً إنسانياً عالمياً يختلف عن بقية رؤساء أميركا، فقد أصبح معروفاً بدبلوماسيته وأعماله الخيرية وسعيه إلى إحلال السلام حول العالم بعدما طغت على فترة ولايته الرئاسية الوحيدة سمات الاضطراب السياسي والاقتصادي، لكن كارتر ترك بصمة مضيئة في منطقة الشرق الأوسط عندما لعب دوراً فعالاً لإرساء اتفاقية كامب ديفيد التي مهدت الطريق لأول اتفاق سلام بين مصر وإسرائيل، كما دعا عام 2016 إلى اعتراف الولايات المتحدة بدولة فلسطينية، فما الذي جعله واحداً من أعظم الرؤساء الأميركيين على رغم عثراته وسوء حظه؟

You may also like

Editor-in-Chief: Nabil El-bkaili

CANADAVOICE is a free website  officially registered in NS / Canada.

 We are talking about CANADA’S international relations and their repercussions on

peace in the world.

 We care about matters related to asylum ,  refugees , immigration and their role in the development of CANADA.

We care about the economic and Culture movement and living in CANADA and the economic activity and its development in NOVA  SCOTIA and all Canadian provinces.

 CANADA VOICE is THE VOICE OF CANADA to the world

Published By : 4381689 CANADA VOICE \ EPUBLISHING \ NEWS – MEDIA WEBSITE

Tegistry id 438173 NS-HALIFAX

1013-5565 Nora Bernard str B3K 5K9  NS – Halifax  Canada

1 902 2217137 –

Email: nelbkaili@yahoo.com 

 

Editor-in-Chief : Nabil El-bkaili
-
00:00
00:00
Update Required Flash plugin
-
00:00
00:00