كيفن سبايسي في دور ليستر بورنهام ومينا سوفاري في دور أنجيلا هايز في جمال أميركي (موفي ستور شترستوك) ثقافة و فنون فيلم “جمال أميركي” لا علاقة له بقضايا كيفن سبايسي by admin 8 أغسطس، 2023 written by admin 8 أغسطس، 2023 88 مع اقتراب الذكرى السنوية الـ 25 لعرض فيلم “جمال أميركي” يلقي جيفري ماكناب نظرة من جديد على الفيلم الحائز على جائزة “أوسكار” اندبندنت عربية \ جيفري ماكناب بعد لحظات من عرض شارة الفيلم وأسماء المشاركين فيه، يظهر رب أسرة في منتصف العمر يحيا حياة تبدو مثالية وهو يستمني أثناء الاستحمام الصباحي، بينما نسمعه في تعليقه الصوتي يقول إنها “ذروة نشاطي اليومي فكل شيء يتجه في انحدار بعد هذه اللحظة”. تدور أحداث الفيلم في أحد أحياء الضواحي الأميركية حيث يبدو كل شيء في منتهى المثالية لكنه يفقد اتزانه ويصبح مهووساً بجارته، ويحوي الفيلم المصنف للراشدين (18 سنة فما فوق) على مشاهد تتضمن ممارسة الجنس في سن المراهقة والخيانة الزوجية وتعاطي المخدرات وكثير من التلصص ومشاهد سريالية لامرأة عارية في حمام مليء ببتلات الورود، وثمة فترة فاصلة غريبة وعشوائية إلى حد ما ينظر فيها مراهقان في حال من الدهشة إلى لقطات مسجلة لكيس بلاستيكي يطير في مهب الريح، كما لو كان هذا المشهد أبرز ما شاهداه على الإطلاق. وفي الواقع فإن أول أعمال المخرج البريطاني سام مينديز وهو “جمال أميركي” (1999) American Beauty الفائز بجائزة الـ “أوسكار” لأفضل فيلم يتجاوز في غرابته وقتامته أي فيلم من الأفلام الفائزة الأخرى. لقد كان الفيلم بمثابة انتصار في ذلك الوقت، إذ حصل على خمس جوائز “أوسكار”، بما في ذلك جائزة أفضل مخرج وأفضل ممثل لكيفن سبايسي في دور ليستر بورنهام، الأب القاطن في الضواحي الذي يعاني أزمة منتصف العمر ويفتن بأعز صديقات ابنته المراهقة. غير أن الفيلم بعد ما يقارب 25 عاماً من تصويره أواخر عام 1998، أصبح الآن يبدو وكأنه عمل تشوبه شوائب كثيرة. مثّل سبايسي أمام المحكمة في لندن هذا الأسبوع بصفته المدعى عليه في محاكمة اعتداء جنسي بشعة اتهم فيها بسلوك اعتدائي تجاه عدد من الشباب، إلا أنه ينفي كل التهم الموجهة إليه، وقد تعرضت سمعته للضرر الشديد خلال الأعوام الأخيرة، وعانى الفيلم نفسه جراء ذلك. وقبل فترة طويلة من خسارة الممثل لسمعته، شهد كثير من زملائه الممثلين في “جمال أميركي” انتكاسات وصعوبات في حياتهم المهنية. في عام 1999 بدا كل من ويس بنتلي ومينا سوفاري وثورا بيرش، بصفتهم أبرز الممثلين الشباب في الفيلم على وشك أن يصبحوا نجوماً لامعين. وانحدر بنتلي الذي يلعب دور الجار المتلصص ريكي فيتس إلى إدمان المخدرات على رغم أنه أعاد الآن بناء حياته المهنية من خلال دوره المتكرر ابناً لكيفن كوستنر المتبنى وعدوه المحتمل في مسلسل “يلوستون” Yellowstone التلفزيوني. أما سوفاري التي لعبت دور أنجيلا هايز المشجعة الرياضية المراهقة التي أصبح ليستر مهووساً بها، فقد نشرت عام 2021 مذكرات مروعة تحت عنوان “السلام العظيم” أرخت من خلالها لمشكلاتها مع الإدمان ولسلسلة العلاقات المسيئة التي كانت عالقة فيها. وبدت بيرش التي تلعب دور جين ابنة ليستر المزاجية مضطربة في الحياة الواقعية كما حالها على الشاشة، “فلم تعد مناسبة ببساطة [لأي أدوار]” كتبت صحيفة “غارديان” عن مكانتها الآخذة بالأفول داخل هوليوود وكيف بدأت الأدوار المهمة تتخطاها. وتتمحور النقاشات المتعلقة بفيلم “جمال أميركي” خلال الأعوام الأخيرة حول ما يسميه الموقع الإلكتروني “ذي هوليوود ريبورتر” The Hollywood Reporter مسألة “مفضل ولكن”. سبايسي بدور ليستر وتورا بيرش في دور ابنته المزاجية جين في “جمال أميركي” (دريم ووركس/كوبال/شترستوك) كيف يتعامل المعجبون مع التجاوزات التي يرتكبها الفنانون وصانعو الأفلام الذين كانوا معجبين بهم ذات يوم؟ إنها المعضلة نفسها التي يواجهونها مع أفلام وودي آلن ورومان بولانسكي، غرق كلا المخرجين في فضائح سوء السلوك الجنسي أو التي يواجهها المشاهدون الأكبر سناً في كل مرة يشاهدون فيها فيلم ويسترن لجون واين، بالنظر إلى بعض تصريحات واين العنصرية والمعادية للمثليين، هل لا يزال بإمكانهم الاعتزاز بالعمل إذا كان المشاركون في صنعه قد لطخوا سمعتهم بطريقة أو بأخرى. ومن منظور الواقع اليوم فإن الشيء الأكثر إثارة للدهشة حول فيلم “جمال أميركي” هو كيف حقق فيلم سوداوي كهذا مثل هذه الجاذبية بين العروض الرئيسة في المقام الأول؟ سيناريو آلان بول ذو الطبقات المعقدة نافذ في تصويره للنفاق والرتابة في حياة الطبقة الوسطى في الضواحي، وهو يشير إلى وجود فجوة ضخمة بين الأجيال يتعذر جسرها وتستكشف ببراعة من خلال العلاقة المشحونة بين سبايسي وبيرش، وليست العلاقات بين الأزواج والزوجات أفضل حالاً في الفيلم، فليستر وكارولين (أنيت بينينغ) عالقان في زواج خال من الجنس ويشعران بالملل التام من بعضهما بعضاً. كما يقدم بول وجهة نظر داروينية قاتمة لمكان العمل الأميركي، سواء في نشر المجلات، وظيفة ليستر المهدد بالتسريح، أو العقارات (عمل كارولين)، يبتسم المديرون التنفيذيون المرموقون بتجهم وهم يقاتلون للتشبث بالوظائف التي يكرهونها على أي حال. ولا يتطلب الأمر سوى القليل لفضح هشاشة الحياة الوردية التي يبدو أن ليستر وعائلته يعيشونها، على مستوى ما، فإن المحاضرة في الأخلاق ضد الفيلم منذ فضيحة سبايسي غير عقلانية، إذ لم يفترض الفيلم أبداً أن يكون بمثابة دراما عن أشخاص أصحاء ومنضبطين كما ينبغي، ويقضي ليستر جزءاً كبيراً من الفيلم في اشتهاء مشجعة مراهقة في عمر ابنته، وقد بدا ذلك مخيفاً في عام 1999 مثلما هو الحال الآن أيضاً. وكان بيلي وايلدر مصدر إلهام واضح لمينديز وفريقه، وكما هو الحال في فيلم “صن سيت بوليفارد” Sunset Boulevard (1950) لوايلدر، يحوي الفيلم على تعليق صوتي لشخص ميت، إذ يقول ليستر لجمهوره في البداية “سأكون ميتاً خلال أقل من عام”، ولقد تطرقت أفلام أكثر وحشية من فيلم “جمال أميركي”، مثل فيلم “الرائد والقاصر” The Major and the Minor (1942)، وفيلم “عطلة نهاية الأسبوع الضائعة” The Lost Weekend (1944)، إلى فيلم “الشقة” The Apartment (1960) أيضاً إلى قضايا الخيانة الزوجية والقتل وإدمان الكحول وممارسة الجنس دون السن القانونية، لكنها فعلت ذلك بذكاء وفطنة لدرجة أن المشاهدين لم يدركوا أن المخرج كان يكسر المحرمات دونما اكتراث. حين أنجز مينديز فيلم “جمال أميركي”، كان مخرجاً مسرحياً بريطانياً ناجحاً ليس لديه معرفة مباشرة بنظام الإنتاج السينمائي الأميركي أو صناعة الأفلام بشكل عام، مثل وايلدر، يعتقد أنه استفاد من كونه دخيلاً في هوليوود. وفي مقابلة مع “بي بي سي” عام 2022 استشهد مينديز بفيلم “باريس، تكساس” (1984) Paris, Texas لويم فيندرز كواحد من مصادر إلهامه الرئيسة لإنتاج فيلم “جمال أميركي”. وبالنظر إلى أن هذا فيلم من طراز أفلام الطريق بالكاد يحوي أي حوار، ومع وقوع أجزاء كبيرة منه في الصحراء فإنه يبدو بعيداً من أن يكون فيلماً مرجعياً لأفلام التهكم على الجوانب المظلمة في ضواحي المدن، غير أن مينديز كان يستند إلى المشاهد في فيلم فيندرز التي تظهر شخصيات “محبوسة في أوضاع لا يمكن الهرب منها”، كذلك نجد أبطال فيلم مينديز في عملهم وحياتهم الأسرية. أنيت بينينغ وسبايسي كزوجين في “جمال أميركي” (دريم ووركس/كوبال/شترستوك) “لقد نظر ويم فيندرز إلى أميركا بعيون الغريب عنها، وكذلك فعل بيلي وايلدر عندما صنع فيلم “صن سيت بوليفارد” Sunset Boulevard، وكذلك فعل ميلوش فورمان في فيلم “أحدهم طار فوق عش الوقواق” One Flew Over the Cuckoo’s Nest (1975)، وكذلك فعل أنغ لي في فيلم “العاصفة الجليدية” The Ice Storm (1997)”، وقال مينديز لافتاً إلى أن غير الأميركيين غالباً ما يكونون أكثر إدراكاً لجوانب الحياة الأميركية من أولئك الذين نشأوا في البلاد. ويكمن أحد الاختلافات الرئيسة بين فيلم “جمال أميركي” وأفلام وايلدر في عملية توزيع الأدوار، فحتى وإن كان سبايسي قد فاز بجائزة الـ “أوسكار” إلا أنه كان مختلفاً تماماً عن جاك ليمون أو ويليام هولدن أو راي ميلاند أو فريد ماكموري أو الشخصيات الأخرى المحببة لجميع الأميركيين التي وضعها وايلدر عموماً في أفلامه، وبحلول أواخر التسعينيات وبفضل أفلام مثل “السباحة مع أسماك القرش” Swimming with Sharks (1994) و”المشتبه فيهم المعتادون” The Usual Suspects (1995)، كان سبايسي معروفاً بالفعل بلعب أدوار شخصيات الانتهازيين والمتنمرين. أمام الكاميرا قبل وقت طويل من دوره الأكثر شهرة في شخصية السياسي الذي يدبر المكائد إلى ما لا نهاية فرانك أندروود في سلسلة “نتفليكس”، “بيت من ورق” House of Cards، بدا دائماً خفياً، كما لو كان يدبر ويخطط ليجعل الأمور لمصلحته دوماً، لو أن ممثلاً أكثر انفتاحاً وتلقائية مثل ليمون دور ليستر لعب ذلك الدور لربما كان للفيلم إيقاع مختلف تماماً. ومع ذلك يظل الفيلم صورة مقنعة للقلق واليأس اللذين يعتريان الناس في الضواحي، ليستر بأداء سبايسي شخصية معقدة، مضحك ومتمرد في لحظة ما، ومتوهم وقذر ومخادع ومثير للشفقة في اللحظة التالية، ويطلق عليه اسم الخائب سواء في المنزل أو في العمل، ويشارك الخصال مع شخصيات تفتقر إلى خصال البطل من الطبقة المتوسطة من سينما التسعينيات. في فيلم “السقوط” Falling Down لجويل شوماخر، تتدهور حياة شخصية مايكل دوغلاس بطريقة مماثلة عندما يتحول إلى حارس المجتمع [شخص يحاول تحقيق العدالة بطرق غير قانونية أو من دون الرجوع إلى السلطات القانونية] مسلحاً بمضرب بيسبول، وهو أيضاً رجل أبيض من الطبقة المتوسطة في منتصف العمر يفقد مكانته في المجتمع، في حين أن ليستر لا يهاجم أي شخص إلا أنه يتشارك اليأس المحير نفسه من الطريقة التي تسير بها حياته، ويأتي العنف هنا من كريس كوبر، جار ليستر العسكري الصارم المكبوت جنسياً. تحظى أنيت بينينغ بوقت ظهور يقرب من وقت ظهور سبايسي نفسه، وهي تقدم أداء مسرحياً متعمداً في أدائها لشخصية زوجة ليستر التعيسة البائسة، وكلما ازدادت تعاستها أصبح سلوكها أكثر بهجة بنحو مفرط، ومشاحنتها على مائدة العشاء مع ليستر إذ نستمع إلى موسيقى خفيفة الظل في الخلفية تعيد إحياء ذكريات أكثر اللحظات حدة ومرارة بين إليزابيث تايلور وريتشارد بيرتون في فيلم “من يخاف من فرجينيا وولف؟” Who’s Afraid of Virginia Woolf. ويحوي الفيلم على مشهد واحد مؤلم حين يكون الزوج والزوجة على وشك بعث الروح في حياتهما الجنسية لتدرك الزوجة فجأة أنه قد يسكب البيرة على أريكتهما البالغة 4 آلاف دولار “المنجدة بالحرير الإيطالي”، وتضيع لحظة الشغف إلى الأبد. لم يكن فيلم “جمال أميركي” الفيلم الوحيد في تلك الفترة الذي يقتات على الجانب المظلم من الحياة الأسرية في الضواحي الأميركية، فقد تطرق فيلم “السعادة” Happiness (1998) الكوميدي شديد التمرد لتود سولوندز إلى الولع الجنسي بالأطفال والاغتصاب والاعتداء الجنسي والقتل، بينما كان يحاول إثارة الضحك في الوقت نفسه، كذلك احتوى فيلم “العاصفة الجليدية” لمخرجه لي على مشاهد من تبادل الزوجات وتعاطي المخدرات بين أبطاله المترفين من أبناء الطبقة المتوسطة. وببساطة لا تنتج أفلام كهذه اليوم، وهذا أحد الأسباب التي تجعل فيلم “جمال أميركي” يبدو بالفعل كشاهد على حقبة تاريخية بعينها، وأصبح المخرجون والنجوم ذوو الأسماء الكبيرة حذرين للغاية من الأعمال الدرامية التي تتعامل مع السلوك غير اللائق أو الاستغلالي، ومن غير المرجح أن يفوز أي شخص في المستقبل القريب بجائزة “أوسكار” لأفضل ممثل عن أدائه لشخصية رجل أبيض فاسق في منتصف العمر يحاول تحريض مشجعة رياضية مراهقة على ممارسة الجنس معه. “لهذا السبب أحببت لعب دور ليستر لأننا رأينا أسوأ صفاته ولا نزال نحبه”، قال سبايسي في خطاب تسلمه جائزة الـ “أوسكار” للجمهور، مضيفاً “بالنسبة إليّ يبين هذا الفيلم كيف أن اجتزاء أي فعل فردي لأي شخص ووضعه خارج السياق أمر بغيض”. لكلمات سبايسي صدى مختلف اليوم عما كانت عليه عندما نطقها للمرة الأولى في ليلة الـ “أوسكار” قبل كل تلك الأعوام الماضية، فالجماهير أقل تهاوناً إزاء أسوأ صفات ليستر وتلك الاتهامات التي وجهت إلى الممثل الذي يلعب دوره، وهذا لا يعني أنه يقدم أداء سيئاً أو أنه يجب رفض الفيلم من دون تفكير عميق لمجرد أنه يظهر فيه. كانت توصيفات من قبيل “عبقري بنحو مبهج” و”عرض رائع” من بين الأحكام الصادرة عن الصحف الرائدة الكبرى عندما عرض الفيلم للمرة الأولى في دور السينما، وكذلك كان هناك نقاد آخرون متحمسون بالقدر نفسه، وقد صنفه المئات ضمن أفضل 10 أفلام لتلك السنة. ومع ظهور مزيد من المزاعم التي تطال سبايسي باعتباره “متنمراً جنسياً” ومعتدياً، تغيرت الردود على “جمال أميركي” حتماً. وفي ضوء شراسة رد الفعل العنيف المناوئ للفيلم الذي يظهر الآن في قوائم الفائزين بجوائز الـ “أوسكار” “الأسوأ” و “الأمقت” على الإطلاق، فمن المفهوم تماماً أن يفكر المرء في أن جميع المراجعين الأصليين لا بد من أنهم كانوا تحت سطوة الوهم الجماعي، ومع ذلك فقد أحبوا الفيلم لسبب ما، فقد صوره ببراعة المصور السينمائي المخضرم كونراد هول، وهو يضم سلسلة من الأداءات الاستثنائية لطاقمه، وقد تجشم عناء الدخول إلى منطقة غامضة وخطرة ما كان صناع الأفلام المعاصرون ليتجرأوا على الاقتراب منها آنذاك. قال بيرش لموقع “هوليوود ريبورتر” في مقابلة عام 2019، “إنها [فضيحة سبايسي] مؤلمة، إنه أمر مؤلم للغاية [ولكن] في نهاية المطاف هذا ليس له أي علاقة بالفيلم أو السيناريو أو الشخصيات التي نلعبها أو التجربة التي مررنا بها”. سيستغرق الأمر بعض الوقت، لكن بيرش واثق من أن “اللطخة” الباقية على الفيلم ستتلاشى قريباً، وأن الجماهير والنقاد سيكونون قادرين مرة أخرى على الحكم على “جمال أميركي” بناء على مزاياه الخاصة وليس على أساس سوء السلوك المزعوم الموثق جيداً بالفعل لنجمه. “جمال أميركي” متاح على منصة “برايم فيديو” © The Independent المزيد عن: كيفن سبايسيفيلم جمال أميركيسام مينديزأفلام هوليوود 0 comment 0 FacebookTwitterPinterestEmail admin previous post رواية تاريخية للبرتغالي ساراماغو حركت غيظ اليمين الإسرائيلي next post الأكاديميات الإسرائيلية في مهب رياح “الإصلاح القضائي” You may also like اليابانية مييكو كاواكامي تروي أزمة غياب الحب 22 نوفمبر، 2024 المدن الجديدة في مصر… “دنيا بلا ناس” 21 نوفمبر، 2024 البعد العربي بين الأرجنتيني بورخيس والأميركي لوفكرافت 21 نوفمبر، 2024 في يومها العالمي… الفلسفة حائرة متشككة بلا هوية 21 نوفمبر، 2024 الوثائق كنز يزخر بتاريخ الحضارات القديمة 21 نوفمبر، 2024 أنعام كجه جي تواصل رتق جراح العراق في... 21 نوفمبر، 2024 عبده وازن يكتب عن: فيروز تطفئ شمعة التسعين... 21 نوفمبر، 2024 “موجز تاريخ الحرب” كما يسطره المؤرخ العسكري غوين... 21 نوفمبر، 2024 فيلم “مدنية” يوثق دور الفن السوداني في استعادة... 21 نوفمبر، 2024 البلغة الغدامسية حرفة مهددة بالاندثار في ليبيا 21 نوفمبر، 2024