قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني عرب وعالم غموض يلف مصيره.. اختفاء قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني بعد مقتل نصر الله! by admin 4 أكتوبر، 2024 written by admin 4 أكتوبر، 2024 82 تسلط سيناريوهات الاختراق المرجحة بأن يكون عبر إسماعيل قاآني نفسه، أوعبر رئيس مكتبه المدعو “إحسان”، أو عبر الأمن الوقائي بفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني الرياض – قناة العربية يلف الغموض مصير قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، منذ مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله. مصادر “العربية” و”الحدث” ترجح أن يكون إسماعيل قاآني يخضع للمراقبة والعزل، بعد عمليات الاغتيال الإسرائيلية التي طالت قادة إيرانيين بارزين. أين هو إسماعيل قاآني؟ سؤال محيّر يفرض نفسه.. وسط غموض يلف مصير قائد فيلق القدس الإيراني بالحرس الثوري الإيراني. آخر ظهور للرجل كان في مكتب ممثل حزب الله في طهران عبد الله صفي الدين، وتحديدا بعد يومين على مقتل الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصرالله، بغارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت. هل اختفاء قاآني عادي؟ مذّاك الوقت والرجل متوارٍ عن الأنظار.. فهل اختفاؤه أمر اعتيادي؟ مصادر “العربية” و”الحدث” أكدت أن قاآني تنقل مرات عدة بين العراق وسوريا ولبنان الذي زاره 3 مرات، منذ هجوم السابع من أكتوبر. وفي كل الزيارات كان قاآني يلتقي بنصرالله وفؤاد شكر، الذي اغتالته إسرائيل أواخر يوليو الماضي. وخلال الاجتماع في مقر قيادة حزب الله في ضاحية بيروت الجنوبية الذي استهدفته إسرائيل، أبلغ قاآني المجتمعين أنه سيلتحق بهم بمعيّة رئيس مكتبه المدعو “إحسان”، لكنه اعتذر لاحقا عن الحضور، بحسب المصادر. وجاءت الضربة الإسرائيلية لتستهدف الاجتماع الذي تعذر قاآني عن حضوره. ما حدث وضع قاآني في دائرة الشك، حتى إن البعض ربط اختفاءه بخضوعه لاستجواب بشأن مقتل نصر الله. سيناريوهات الاختراق.. ومن هو “إحسان”؟ وتسلط سيناريوهات الاختراق المرجحة بأن يكون عبر إسماعيل قاآني نفسه، أو عبر رئيس مكتب قاآني “إحسان”، أو عبر الأمن الوقائي بفيلق القدس. وداخل حزب الله، يسود اعتقاد بأن الاختراق حدثَ عبر قاآني. لكن أوساطا إيرانية ترى أن رئيس مكتبه “إحسان” ربما كان عنصر الاختراق وليس قاآني، الذي يعتقد هو الآخر أن الأمن الوقائي بفيلق القدس الذي يترأسه هو الجهة المخترقة. وبالعودة إلى أبريل الماضي، كان لافتا حضور قاآني في غرفة عمليات “الوعد الصادق واحد”، حينما ردت إيران على استهداف قنصليتها في دمشق. آنذاك، أصدر الرجل بيانا وأجرى مقابلات صحافية وتلفزيونية. وعلى النقيض من ذلك، لم يظهر قاآني في الإعلان عن “عمليات الوعد الصادق اثنان”، والتي جاءت ردا على مقتل إسماعيل هنية ونصر الله وعباس نيلفروشان. لذا، رجحت مصادر “العربية” و”الحدث” أن يكون قاآني خاضعا للمراقبة والعزل. المزيد عن: إيران قاآني حزب الله الحرس الثوري طهران فيلق القدس نصر الله 0 comment 0 FacebookTwitterPinterestEmail admin previous post (6 طرق) للتخلص من الكرش.. وأنتم جالسون next post (10 أطعمة) تعزز مستويات هرمون البروجسترون بشكل طبيعي You may also like خليفة هوكشتاين إلى لبنان: تفاصيل الساعات الأخيرة من... 27 يناير، 2025 ليبيا تساوم لبنان: هانيبعل القذافي مقابل الصدر 27 يناير، 2025 بن فرحان يلتقي باسيل وسلام إلى حكومة الأمر... 27 يناير، 2025 توقيف جنديين إسرائيليين زوّدا إيران بمعلومات عن القبة... 27 يناير، 2025 واشنطن تعلن تمديد اتفاق وقف إطلاق النار في... 27 يناير، 2025 علاقة إيران بـ”داعش” تهدد استقرار سوريا 27 يناير، 2025 كيف تنظر مصر والأردن وفلسطين لمقترح ترمب نقل... 27 يناير، 2025 لبنان أمام أزمة عدم الانسحاب الإسرائيلي وتطبيق القرار... 27 يناير، 2025 كيف نفهم استثمار السعودية 600 مليار دولار في... 27 يناير، 2025 الكويت تسحب الجنسية من 3591 امرأة 27 يناير، 2025