الخميس, ديسمبر 26, 2024
الخميس, ديسمبر 26, 2024
Home » ربط جبهة لبنان بغزة.. هل يهدد جهود التهدئة؟

ربط جبهة لبنان بغزة.. هل يهدد جهود التهدئة؟

by admin

 

سكاي نيوز عربية – أبوظبي

يصر حزب الله على ربط جبهة لبنان بغزة، وهو ما يزيد من تعقيد فرص التوصل لحل قريب في ظل إصرار إسرائيل على فصل مسار الجبهتين.

وكانت مصادر مطلعة على مفاوضات وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل قد أفادت لـ”سكاي نيوز عربية” بأن المناقشات ليست مرتبطة بلبنان فقط بل تشمل قطاع غزة.

وأشارت المصادر إلى أن مقترح هدنة الواحد والعشرين يوما الذي قدمته واشنطن يشمل القطاع ولبنان.

وأشارت المصادر إلى أن حزب الله لا يزال على موقفه بعدم فك الارتباط بين جبهتي لبنان وقطاع غزة، مشيرة إلى أن “رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري ينصح حزب الله ولكن يستحيل الضغط على الحزب”.

وقال الباحث في وحدة الدراسات الاستراتيجية في مركز تريندز للبحوث والاستشارات محمد جمعة:

  • صعب أن يقدم حزب الله تنازلات، حسابات الحزب وإيران معقدة في هذه المرحلة.
  • إيران لن تنخرط في هذه المواجهة مطلقا حتى لو تعرض الحزب لهزيمة طالما أن هذه الهزيمة لا تفرض تهديد وجودي للحزب.
  • هل تقبل إيران بأن يبتعد حزب الله عن الحدود مع إسرائيل في هذه المرحلة، الأمر مشكوك فيه.
  • إيران وقيادة حزب الله يراهنون على أنه لايزال هناك أوراق قد تحسن من شروط التفاوض.
  • في الساعات الأخيرة خرجت بعض الأصوات الإيرانية تلوح بورقة الميليشيات التابعة لإيران وإمكانية دخولهم الجبهة.
  • هناك خوف من تسليم لبنان للمليشيات.

في السياق، قالت مديرة مكتب صحيفة الشرق الأوسط بواشنطن هبة القدسي:

  • أميركا تتوقع أن يتنازل حزب الله وحماس عن شروطهما وفي المقابل تخفض إسرائيل من مطالبها.
  • هذه الأطراف متمسكة بالشروط التي فرضتها، ومن الصعب على حزب الله التراجع.

من جانبه، الباحث في العلاقات الدولية طارق عبود:

  • حرب الإسناد التي بدأها الحزب أحدث أزمة في الداخل الإسرائيلي.
  • الكثير من السياسيين الإسرائيليين ضغطوا باتجاه بدء الحرب في الشمال.
  • حزب الله لا يريد فك الارتباط مع قطاع غزة لأسباب أخلاقية وسياسية واستراتيجية.
  • إذا فك حزب الله الارتباط بين الجبهتين سيحقق نتنياهو مطالبه.
  • الكلام السياسي عن هدنة يهدف إلى إحراج لبنان أكثر من هدف إنهاء الحرب.
  • الأميركيون يمارسون في لبنان نفس مسار المفاوضات الذي اتبعوه في قطاع غزة.
  • من يخرق القرار 1701 إسرائيل وليس لبنان.
  • الولايات المتحدة وإسرائيل إذا أرادوا إنهاء القتال في الشمال فعليهم إنهاء القتال في قطاع غزة.
  • المطلوب اليوم هو استسلام الحزب للشروط الإسرائيلية.
  • حزب الله لا يدافع عن طهران بل يدافع عن الجنوب اللبناني.

المزيد عن: لبنانغزةحزب الله

 

 

 

You may also like

Editor-in-Chief: Nabil El-bkaili

CANADAVOICE is a free website  officially registered in NS / Canada.

 We are talking about CANADA’S international relations and their repercussions on

peace in the world.

 We care about matters related to asylum ,  refugees , immigration and their role in the development of CANADA.

We care about the economic and Culture movement and living in CANADA and the economic activity and its development in NOVA  SCOTIA and all Canadian provinces.

 CANADA VOICE is THE VOICE OF CANADA to the world

Published By : 4381689 CANADA VOICE \ EPUBLISHING \ NEWS – MEDIA WEBSITE

Tegistry id 438173 NS-HALIFAX

1013-5565 Nora Bernard str B3K 5K9  NS – Halifax  Canada

1 902 2217137 –

Email: nelbkaili@yahoo.com 

 

Editor-in-Chief : Nabil El-bkaili
-
00:00
00:00
Update Required Flash plugin
-
00:00
00:00