اكسيل رانغل غارسيا/المجلة X FILEعرب وعالم خريطة الفصائل في سوريا … عددها ومستقبلها by admin 4 فبراير، 2025 written by admin 4 فبراير، 2025 21 هل يمكن صهر الفصائل في جيش جديد؟ المجلة / عباس شريفة انتهى المشهد العسكري في سوريا بعد 8 ديسمبر/كانون الأول 2024 إلى عدد من التشكيلات العسكرية التي تتقاسم السيطرة على الجغرافيا، فقد بدت إدارة العمليات العسكرية تسيطر على 60 في المئة، بينما لا تزال “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) تسيطر على شمال شرقي البلاد. وهناك فصائل متنوعة في درعا والسويداء ومنطقة التنف (الجنوب)، وفي الشمال هناك “الجيش الوطني السوري” التابع للحكومة المؤقتة و”الجبهة الوطنية” التابعة شكليا لـ”الجيش الوطني”، لكن بعد سقوط الأسد دعت إدارة العمليات بقيادة “هيئة تحرير الشام” لصهر الفصائل في جيش موحد تابع لوزارة الدفاع. في “مؤتمر النصر” بدمشق يوم 29 يناير 2025 حضرت جميع الفصائل ما عدا “قسد” وفصائل السويداء، وخرجوا بقرارات مصيرية أهمها: تسمية أحمد الشرع رئيساً في المرحلة الانتقالية ما يعني أن هذه الفصائل باتت تشكل المشهد السياسي الانتقالي عبر الشرعية الثورية وليس فقط المشهد العسكري. أولا: المشهد العسكري في الشمال “الجيش الوطني السوري” تشكيل عسكري يضم عددا من الفصائل المعارضة لنظام الأسد، تأسس عام 2017 بدعم تركي، وهدف إلى دمج جميع فصائل المعارضة السورية تحت قيادة واحدة. قاتل “الجيش الوطني” تنظيم “داعش” و”قوات سوريا الديمقراطية” في عفرين ورأس العين وتل أبيض، ويبلغ عدد أفراد “الوطني” نحو 29 ألف مقاتل بحسب التقديرات مع عدم وجود أعداد رسمية. ويتشكل “الجيش الوطني” من ثلاث فيالق أساسية، وهناك هيكل تنظيمي لوزارة الدفاع التي يرأسها العميد حسن حمادة التابع للحكومة المؤقتة التي يرأسها عبد الرحمن مصطفى والتي تتبع بدورها “الائتلاف الوطني السوري لقوى الثورة والمعارضة”. “هيئة تحرير الشام” والفصائل المتحالفة معها هي الأكثر انضباطا واستعدادا لحل نفسها ضمن وزارة الدفاع التابعة للإدارة الجديدة في دمشق ومن دون أي تحفظ الفيلق الأول- “الجيش الوطني” يبلغ عدد مقاتلي الفيلق الأول نحو 9 آلاف مقاتل وينتشرون في مناطق شمال حلب وعفرين ومناطق رأس العين وتل أبيض وجرابلس والباب. يقود الفيلق العميد معتز رسلان وكل فصائل الفيلق انضمت لوزارة الدفاع التابعة لدمشق وأبدت استعدادها للدخول في ترتيب وزارة الدفاع. الفيلق الثاني- “الجيش الوطني” يبلغ عدد الفيلق الثاني نحو 14 ألف مقاتل تقريبا وينتشر في مناطق الراعي وعفرين والباب ورأس العين. يقود الفيلق فهيم عيسى ويضم عددا من الفصائل كلها التقت بوزارة الدفاع في دمشق وأبدت رغبتها بحل نفسها ضمن الوزارة والترتيب والتنسيق معها. الفيلق الثالث- “الجيش الوطني” يبلغ عدد الفيلق الثالث التابع لـ”الجيش الوطني” نحو 6 آلاف مقاتل وينتشر في مدينة أعزاز ومحيطها ومدينة الباب ومارع في ريف حلب شمال سوريا. اكسيل رانغل غارسيا/المجلة قائد الفيلق عزام الغريب وكل فصائله، أعلنت عن رغبتها في الانحلال ضمن وزارة الدفاع التابعة لإدارة دمشق دون أي تحفظ كما حضر كل قادته “مؤتمر النصر” الذي عقد في دمشق في 29 يناير/كانون الثاني 2025. “الجبهة الوطنية للتحرير” هي جماعة سورية مسلحة تابعة لـ”الجيش الوطني السوري” شكليا. أسست المجموعة في مايو/أيار 2018 من قبل 11 مجموعة في شمال غربي سوريا وتم الإعلان عنها رسميا في 28 مايو 2018. تم تعيين العقيد فضل الله الحجي، من “فيلق الشام” قائدا عاما للمجموعة، والرائد محمد منصور من “جيش النصر” رئيسا للأركان. يبلغ عدد عناصر “الجبهة الوطنية” نحو 25 ألف مقاتل في محافظة إدلب وريف حلب الغربي وكل هذه الفصائل على تنسيق عال جدا مع إدارة العمليات وأبدت استعدادها للانحلال ضمن وزارة الدفاع في الإدارة الجديدة كما حضر كل قادتها “مؤتمر النصر”. “هيئة تحرير الشام” والفصائل المتحالفة معها تشكلت “هيئة تحرير الشام” في 28 يناير/كانون الثاني 2017، باندماج كل من “فتح الشام” و”حركة نور الدين زنكي” (التي انفصلت عنها لاحقا) و”جبهة أنصار الدين” و”لواء الحق”. وكانت “الهيئة” مع حلفائها قد سيطرت على منطقة شمال غربي سوريا وأنشأت إدارة مدنية هي “حكومة الإنقاذ” واستغلت فترة وقف إطلاق النار من عام 2020 حتى عام 2024 في إنشاء ألوية عسكرية مقاتلة بلغت 18 لواء. وخططت مع بعض الفصائل المتحالفة معها مثل “الحزب الإسلامي التركستاني” و”أجناد القوقاز” و”أنصار التوحيد” و”جيش العزة” و”صقور الشام” و”أحرار الشام” لعملية “ردع العدوان” التي انطلقت في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 وانتهت بسقوط نظام الأسد ودخول إدارة العمليات العسكرية إلى دمشق يوم 8 ديسمبر/كانون الأول 2025. واضح أن “هيئة تحرير الشام” والفصائل المتحالفة معها هي الأكثر انضباطا واستعدادا لحل نفسها ضمن وزارة الدفاع التابعة للإدارة الجديدة في دمشق ومن دون أي تحفظ. كما حضر كل قادتها “مؤتمر النصر” في دمشق. ثانيا: المشهد العسكري في منطقة الشمال الشرقي “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) الهيكل والانتشار والعدد تأسست في خريف 2015، وذلك في مدينة القامشلي بمحافظة الحسكة، إحدى المناطق الحدودية في شمال سوريا التي تسكنها أغلبية كردية، وكانت المسرح الرئيس لعمليات “قسد”. منذ البداية، عُرف عن “قسد” أنها مدعومة بشكل مباشر من الولايات المتحدة، وأنها تشكلت لتصبح الشريك المحلي لقوات التحالف الدولي المناهض لتنظيم “داعش”. فمنذ إعلان تشكيل التحالف في سبتمبر/أيلول 2014، عملت قواته على دعم مجموعات وهيئات مسلحة في سوريا والعراق. هناك الكثير من الضغوط على “قسد” والتي قد تدفعها للموافقة على الانضمام لوزارة الدفاع مثل الامتعاض العربي والتهديد بالاجتياح التركي واحتمال الانسحاب الأميركي من المنطقة ووفقا لوزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، كان الأكراد يشكلون 40 في المئة من “قسد”، بينما العرب يمثلون 60 في المئة في مارس/آذار 2017، رغم أن مصادر أخرى تشير إلى أن نسبة المقاتلين العرب كانت أقل من ذلك. ومع ذلك، هناك إجماع على أن القيادة في “قسد” تعود للعنصر الكردي. القوى المشكلة لـ”قسد” 1- “وحدات حماية الشعب”. وهي قوة مسلحة كردية وتشكل قواتها العمود الفقري لـ”قوات سوريا الديمقراطية”، وهي قوات شُكّلت من قبل “الوحدات” وحظيت بدعم عسكري أميركي. وقد أنشئت “الوحدات” في سنة 2014 بوصفها الجناح المسلح لـ”حزب الاتحاد الديمقراطي” الكردي اليساري وهو الفرع السوري لـ”حزب العمال الكردستاني”ـ وتنتشر في مناطق مختلفة من محافظة الحسكة ويبلغ تعدداها التقريبي نحو 20 ألف مقاتل. 2- “وحدات حماية المرأة”. وهي الجناح النسائي من “وحدات حماية الشعب” وتمثل جزءا من “قوات سوريا الديمقراطية”. 3- “المجلس العسكري السرياني”. وقد نشأ في مدينة القامشلي ويقدر عدد مقاتليه بنحو 70 مقاتلا. 4- “قوات الصناديد”. وهي قوة عشائرية من عشيرة شمر منتشرة في الحسكة ويبلغ عددها حوالي 2000 مقاتل يقودها نور حميدي الجربا. 5- “ثوار الرقة”. وعددهم نحو 1500 مقاتل وهي قوة عشائرية من أهل الرقة أغلبهم من عشيرة الولدة يقودهم أحمد العثمان بن علوش المعروف بـ”أبو عيسى الرقة”. 6- “المجلس العسكري لدير الزور”. ويبلغ عددهم 15000 مقاتل من عشيرتي العكيدات والبكارة يقودهم إياد تركي الخبيل. المكون العربي في “قسد” لا يجمعه مع القوات الكردية فيها سوى الجغرافيا ومظلة الدعم الأميركي، وبالتالي فإن الرؤية السياسية للمكون العربي مختلفة تماما عن رؤية “وحدات حماية الشعب” التي ترفض حتى الآن الدخول إلى وزارة الدفاع إلا كجسم عسكري له خصوصيته المكانية والتنظيمية في شمال شرق الفرات وهو الأمر الذي ترفضه الإدارة الجديدة في دمشق. لكن هناك الكثير من الضغوط على “قسد” والتي قد تدفعها للموافقة على الانضمام لوزارة الدفاع مثل الامتعاض العربي والتهديد بالاجتياح التركي واحتمال الانسحاب الأميركي من المنطقة إضافة لعدم تمثليها لكل المكون الكردي وسيطرة “الجناح القنديلي”، (أي قيادة “حزب العمال” في جبال قنديل). هذه الأسباب قد تدفع لحصول تفاهم بين الشرع وعبدي لحل مشكلة شرق الفرات وترتيب وضع “قسد” داخل وزارة الدفاع. لكن غياب “قسد” عن “مؤتمر النصر” اعتبر سلبيا. ثالثا: المشهد العسكري في الجنوب السوري فصائل درعا بقيت بعد التسوية مع روسيا على أثر الاجتياح الروسي لمحافظة درعا عام 2018، والاتفاق بين موسكو وواشنطن وعمان. درعا أهم الفصائل بعد 2018 ودخول روسيا للمنطقة بعد التسوية هو “اللواء الثامن” الذي يقوده أحمد العودة وكان يعمل مع “الفيلق الخامس الروسي”. اللواء ينتشر في بصرى الشام والحراك وخربة غزالة وهناك المجموعة الواقعة في المنطقة الشرقية لمحافظة درعا والمحاذية لمحافظة السويداء. يبلغ عدد الفصيل حوالي 800 مقاتل. يعتبر الجنوب من أكثر المناطق القلقة رغم تمدد إدارة العمليات العسكرية إلى درعا واستلامها للمخافر هناك ولمؤسسات الدولة منذ إعلان وزارة الدفاع في الإدارة السورية الجديدة دعوتها لدمج الفصائل المسلحة ضمن جيش وطني موحد، لم يُظهر أحمد العودة استعدادا واضحا لتسليم سلاحه أو حل تشكيله العسكري والانضمام للإدارة الجديدة ولم يصرح برفض فكرة الانضمام لوزارة الدفاع أيضا. في المنطقة الغربية هناك “اللجان المركزية” وهم “جماعة أحرار الشام” سابقا يقودهم أبو حيان حيط والذي يسيطر على المنطقة الغربية بشكل كامل من نوى إلى طفس إلى اليادودا إلى منطقة حيط ومزيريب الذي عمل سابقا مع “الأحرار”. وهناك “جيش المعتز”، يقودهم أبو مرشد بردان موجودون في طفس ومجموعات صغيرة تابعة لهم. وهناك فصائل درعا البلد وإن كانت فصائل صغيرة لكن لديهم سلاحا ثقيلا وبينهم تكتل وتضامن وتنسيق جيد. اكسيل رانغل غارسيا/المجلة يعتبر الجنوب من أكثر المناطق القلقة رغم تمدد إدارة العمليات العسكرية إلى درعا واستلامها للمخافر هناك ولمؤسسات الدولة، أغلب هذه الفصائل لا يرغبون في دخول مواجهة مع إدارة العمليات العسكرية و”هيئة تحرير الشام”. ويبدو أن الامتناع عن الدخول في وزارة الدفاع من قبل “اللواء الثامن” هو لتحسين شروط التفاوض مع الإدارة الجديدة وعدم رضا البعض عن الشخصيات التي أرسلتها إدارة العمليات إلى درعا. ومع ذلك حضرت جميع فصائل درعا “مؤتمر النصر” في دمشق حتى أحمد العودة أرسل نائبه للمؤتمر. السويداء أهم الفصائل في السويداء: “رجال الكرامة” بقيادة الشيخ بوحسن يحيى الحجار، و”قوات شيخ الكرامة” بقيادة ليث البلعوس، و”تجمع أحرار الجبل” بقيادة الشيخ سليمان عبد الباقي، و”قوات مكافحة الإرهاب” كانت سابقا ذراع “حزب اللواء” مالك أبو خير وأعلنوا انفصالهم عنه ولكن ليس مؤكدا أن الانفصال فعلي حتى الآن. وهناك “لواء الجبل” قائده السابق كان مرهج الجرماني الذي اغتيل ولم يسمَّ قائد بديل عنه حتى الآن. وهناك “قوات العليا” في صلخد والريف الغربي تابعة لـ”لواء الجبل”. تعداد هذه الفصائل غير معروف خصوصا أن الحالة الفصائلية في السويداء هي ظاهرة اجتماعية لحماية المنطقة وهذه الفصائل منتشرة في السويداء ومناطق في دمشق مثل جرمانا وصحنايا (في ريف دمشق) لحماية المناطق ذات الأغلبية الدرزية ورد اعتداءات تنظيم “داعش” ومواجهة الموالين للنظام السوري. كل الفصائل المقاتلة تبدي استعدادها ورغبتها التامة في الانخراط ضمن وزارة الدفاع والدولة الجديدة لكن ضمن اشتراطات سياسية تضمن للبعض الخصوصية القومية أو الدينية وهو ما ترفضه الإدارة الجديدة جميع هذه الفصائل يرفعون علم الثورة ويتبنون أهدافها وهم يتبعون المرجعية الروحية لشيخ العقل حكمت الهجري. لكن حتى الآن ترفض هذه الفصائل الانضمام إلى وزارة الدفاع وتسليم السلاح رغم أن البعض منها زار دمشق والتقى بالقيادة الجديدة مثل سليمان عبدالباقي، لكن الشيخ الهجري أعلن رفضه الدخول في وزارة الدفاع قبل كتابة الدستور الذي يضمن حقوق السويداء وتشكيل الدولة المدنية كما اشترط أن يكون الجيش جيشا وطنيا غير فئوي، كما شكل غياب فصائل السويداء عن “مؤتمر النصر” علامة استفهام حول موقفها، خصوصا أن الدعوات وصلت لهم من إدارة دمشق. البادية والتنف “جيش سوريا الحرة” في عام 2015، ظهر لأول مرة ما يعرف بـ”جيش سوريا الجديد”، أو “جيش مغاوير الثورة”، بدعم وتدريب أميركي وأردني، بهدف محاربة “داعش” وقوات النظام السوري وكذلك مواجهة التحركات الإيرانية في سوريا٬ متخذا من “قاعدة التنف” الأميركية الحدودية مع الأردن والعراق مركزا له. ترجح تقديرات مختلفة بأن أعداد مقاتلي “جيش سوريا الحرة” هو 2500 من المقاتلين من أبناء العشائر في تلك المنطقة، والذين يتم تدريبهم من القوات الأميركية بشكل مستمر. وفي عام 2022 تم إطلاق اسم “جيش سوريا الحرة” على الفصيل مع تعيين قائد جديد له هو فريد قاسم الذي تم عزله عام 2024 وتم تعيين سالم العنتري بدلا منه، وهو الرجل الذي يقود الفصيل حتى اليوم. عقد “جيش سوريا الحرة” عدة لقاءات مع الإدارة الجديدة ومع وزير الدفاع مرهف أبو قصرة وتم الاتفاق النهائي على تبعية “الجيش” لوزارة الدفاع والإدارة الجديدة في دمشق، وحضر قادة التشكيل “مؤتمر النصر” وأيدوا كل مخرجاته. خلاصات من الواضح أن الإدارة الجديدة في دمشق وعلى رأسها “الهيئة” ستواجه الكثير من التحديات لصهر المجاميع العسكرية ضمن منظومة عسكرية دفاعية موحدة وعقيدة قتالية وطنية واضحة والانتقال من مشهد فصائلي معقد ومثقل بالحمولات والسرديات إلى منظومة جيش وطني موحد، وبالتالي فإن عملية التحول لن تكون سهلة خصوصاً مع “قوات سوريا الديمقراطية” التي تتبنى مشروعا سياسيا مختلفا وربما بشكل أقل فصائل الجنوب. أما في حالة “الجيش الوطني” و”الجبهة الوطنية”، فمن الواضح أن الطريق سيكون أسهل خصوصا أن الداعم التركي في الشمال وجههما للترتيب مع دمشق. بالعموم فإن كل الفصائل المقاتلة تبدي استعدادها ورغبتها التامة للانخراط ضمن وزارة الدفاع والدولة الجديدة لكن ضمن اشتراطات سياسية تضمن للبعض الخصوصية القومية أو الدينية وهو ما ترفضه الإدارة الجديدة حتى الآن. لكن من المتوقع أن تفرض الإكراهات السياسية والجغرافية والخوف على المصير جميع الأطراف على تقديم التنازلات في سبيل إتمام المشروع، خصوصا إذا تبددت المخاوف لدى الأطراف المتحفظة. المزيد عن: قصة الغلاف سقوط الأسد تغطية خاصة الجيش السوري هيئة تحرير الشام أحمد الشرع 0 comment 0 FacebookTwitterPinterestEmail admin previous post منير الربيع يكتب عن: هدفان مفروضان دولياً.. “تعاون” حزب الله وإقصاؤه عسكرياً وسياسياً next post إيلي القصيفي يكتب عن: الثابت والمتحول في موقع “حزب الله” داخل المعادلة اللبنانية You may also like تسريبات استخبارية: إيران تسرّع إنتاج سلاح نووي “بدائي” 5 فبراير، 2025 الحياة بعد الحرب… وكأن قنبلة هيروشيما هزت جنوب... 5 فبراير، 2025 (10 قتلى) بهجوم مدرسة السويد ورئيس الوزراء: يوم... 5 فبراير، 2025 رئيس وزراء قطر: سندعم مؤسسات لبنان بعد تشكيل... 5 فبراير، 2025 رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجديد يبقي نيران الحرب... 5 فبراير، 2025 إيران تلعب آخر أوراقها في سوريا لتجنب ضربة... 5 فبراير، 2025 هل بإمكان “الدعم السريع” استعادة قواها لإبقاء الحرب... 5 فبراير، 2025 وفاة الآغا خان إمام الإسماعيليين النزاريين 5 فبراير، 2025 (خاص سكاي نيوز عربية): السلام من خلال القوة..... 5 فبراير، 2025 ترامب يستقبل نتنياهو في البيت الأبيض.. ويكشف تفاصيل... 5 فبراير، 2025