عرب وعالم القصف الإسرائيلي على غزة يتواصل والتوترات جنوب لبنان تتصاعد by admin 4 يناير، 2024 written by admin 4 يناير، 2024 262 جولة شرق أوسطية للدبلوماسية الأميركية لمنع اتساع نطاق الحرب والسعودية ترفض التصريحات المتطرفة في شأن تهجير الفلسطينيين اندبندنت عربية ووكالات https://gcj.yrc.temporary.site/.website_17b58ee0/wp-content/uploads/2024/01/القصف-الإسرائيلي-على-غزة-يتواصل-والتوترات-جنوب-لبنان-تتصاعد-.mp4 يبدأ وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، مساء اليوم الخميس، جولة شرق أوسطية جديدة تشمل إسرائيل، وتأتي في وقت تتزايد فيه المخاوف من اتساع نطاق الحرب الدائرة منذ ثلاثة أشهر بين الدولة العبرية وحركة “حماس”، بحسب ما أعلن مسؤول أميركي. وقال المسؤول الأميركي لوكالة الصحافة الفرنسية طالباً عدم نشر اسمه، إن بلينكن سيغادر الولايات المتحدة، مساء الخميس، في رحلة تشمل إسرائيل ومحطات عديدة أخرى في الشرق الأوسط. ورفض المسؤول إعطاء تفاصيل حول الجدول الزمني المحدد لهذه الرحلة ومحطاتها. تنديد عربي ودولي ونددت السعودية وقطر اليوم “بأشد العبارات” بتصريحات وزيري الأمن القومي والمال الإسرائيليين في شأن تهجير سكان غزة وإعادة احتلال القطاع وبناء المستوطنات فيه. وكان وزير الأمن القومي الإسرائيلي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير دعا الإثنين إلى عودة المستوطنين اليهود إلى قطاع غزة بعد انتهاء الحرب، وإلى “تشجيع” السكان الفلسطينيين على الهجرة، غداة دعوة مماثلة صدرت عن وزير المال الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش. وأعربت وزارة الخارجية السعودية في بيان عن “تنديد المملكة ورفضها القاطع التصريحات المتطرفة لوزيرين في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، اللذين دعيا إلى تهجير سكان غزة وإعادة احتلال القطاع وبناء المستوطنات”. وأكدت في بيان “أهمية تضافر جهود المجتمع الدولي لتفعيل آليات المحاسبة الدولية تجاه إمعان حكومة الاحتلال الإسرائيلي، عبر تصريحاتها وأفعالها، في انتهاك قواعد الشرعية الدولية والقانون الدولي الإنساني”. وفي الدوحة، دانت قطر”بأشد العبارات” تصريحات الوزيرين الإسرائيليين. واعتبرت هذه التصريحات “امتداداً لنهج الاحتلال في انتهاك حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق، وازدراء القوانين والاتفاقيات الدولية، ومساعيه المسمومة إلى قطع الطريق أمام فرص السلام، لا سيما حل الدولتين”. وأكدت الخارجية القطرية أن “سياسة العقاب الجماعي والتهجير القسري التي تمارسها سلطات الاحتلال مع سكان غزة لن تغير حقيقة أن غزة أرض فلسطينية، وستظل فلسطينية”. وأثارت تصريحات الوزيرين تنديد منسق السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل. وقال الأربعاء “أدين بشدة التصريحات التحريضية وغير المسؤولة للوزيرين الإسرائيليين… التي تسيء إلى الفلسطينيين في غزة وتدعو إلى هجرتهم”. وأعرب المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تورك اليوم عبر منصة “إكس” عن “قلق شديد حيال تصريحات مسؤولين إسرائيليين كبار حول خطط لنقل المدنيين من قطاع غزة إلى دول ثالثة”، مذكراً بأن “القانون الدولي يحظر النقل القسري لأشخاص يحظون بالحماية داخل أرض محتلة أو ترحيلهم منها”. قصف عنيف جنوب غزة ميدانياً، قال مسؤولون بوزارة الصحة في غزة إن 14 فلسطينياً قتلوا اليوم في هجمات إسرائيلية في خان يونس بالمنطقة الساحلية جنوب قطاع غزة، حيث يتكدس الفارون من الهجمات على مناطق أخرى بالقطاع. وقال مسؤول لـ”رويترز” إن من بين القتلى تسعة أطفال. ولم يصدر تعليق بعد من الجيش الإسرائيلي على الهجوم، إلا أنه أعلن بشكل منفصل عن قتال وضربات جوية ضد مسلحي حركة “حماس” في خان يونس اليوم. وأظهرت لقطات نشرتها وسائل إعلام فلسطينية عدة جثثاً ملفوفة في بطانيات داخل مشرحة أحد المستشفيات بخان يونس. وقال الهلال الأحمر الفلسطيني إن مقر الجمعية في هذه المدينة تعرض للقصف مما أدى إلى مقتل شخص وإصابة آخرين. وأعلن الجيش الإسرائيلي عن وقوع اشتباكات عدة في خان يونس، إذ قال قبل ذلك إنه يحاول إخراج قادة “حماس” المختبئين. وقال الجيش في مؤتمر صحافي يومي إن طائرات حربية إسرائيلية قتلت ثلاثة من مسلحي الحركة حاولوا تفجير عبوة ناسفة بجوار قوات برية، كما قتل الجنود مسلحين اثنين آخرين. وأضاف الجيش أن طائرة حربية قصفت موقعاً أطلق منه مسلحون صاروخاً مضاداً للدبابات استهدف القوات الإسرائيلية. كما ضربت مواقع مختلفة لتخزين الأسلحة. وقال سكان غزة أيضاً إن طائرات ودبابات إسرائيلية قصفت ثلاثة مخيمات للاجئين في وسط القطاع في هجمات أعنف مقارنة بالأيام السابقة. وتسبب القصف في اندلاع حرائق في منطقة دير البلح وسط القطاع وفي مخيم المغازي للاجئين. وقال إبراهيم الغمري، وهو أحد السكان، لوكالة الصحافة الفرنسية “كان الناس آمنين في منازلهم، كان المنزل مليئاً بالأطفال. كان هناك نحو 30 شخصاً. وفجأة وقعت منازلهم عليهم… ما ذنب هؤلاء الأطفال؟”. وجاء الهجوم الأحدث في حين تقترب الحرب الإسرائيلية على “حماس” من إتمام شهرها الثالث وسط مخاوف دولية من أن نطاق الصراع يمتد خارج غزة، ليشمل الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل و”حزب الله” على الحدود اللبنانية – الإسرائيلية وممرات الشحن في البحر الأحمر. جبهة الجنوب وغداة اغتيال القيادي في حركة “حماس” صالح العاروري، قال مصدران أمنيان لـ”رويترز”، إن مسؤولاً محلياً في “حزب الله” وثلاثة أعضاء آخرين في الجماعة المتحالفة مع إيران قُتلوا، في وقت متأخر من يوم الأربعاء، في ضربة إسرائيلية على جنوب لبنان. وبذلك يرتفع عدد القتلى في الغارات الإسرائيلية على جنوب لبنان، الأربعاء، إلى تسعة من أعضاء “حزب الله” في أحد أكثر الأيام دموية للحزب منذ أن بدأ تبادل إطلاق النار عبر الحدود مع إسرائيل في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي. وطلبت بريطانيا، والدنمارك، والسويد من رعاياها مغادرة لبنان فوراً. وحذرت وزارة الخارجية الألمانية مواطنيها، الأربعاء، من السفر إلى لبنان وناشدت الألمان الموجودين في لبنان مغادرته. وذكر بيان على موقع الوزارة على الإنترنت “لا يمكن استبعاد تفاقم الوضع واتساع نطاق الصراع، لا سيما بعد مقتل نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري في بيروت في الثاني من يناير”. وأوضحت أن التحذير ينطبق على المناطق الجنوبية من لبنان على وجه الخصوص شمالاً حتى الضواحي الجنوبية للعاصمة بيروت. أميركا ترصد في موازاة ذلك، قال مسؤول كبير في إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، الأربعاء، إن الولايات المتحدة لا ترى “رغبة واضحة” لدى “حزب الله” أو إسرائيل في خوض حرب مع الآخر. وأشار المسؤول، الذي تحدث للصحافيين مشترطاً عدم الكشف عن هويته، إلى خطاب ألقاه الأمين العام لـ”حزب الله” حسن نصر الله في وقت سابق من اليوم حول اغتيال مسؤول كبير في حركة “حماس”، الثلاثاء، في بيروت. وتابع المسؤول “على حد علمنا، لا توجد رغبة واضحة لدى حزب الله في خوض حرب مع إسرائيل والعكس”. واستطرد قائلاً “لكن التوتر على الحدود (بين إسرائيل ولبنان) موجود لأن حزب الله يطلق النار من حين لآخر عبر الحدود على الإسرائيليين، ومن الواضح أن الإسرائيليين يردون على إطلاق النيران”. ليست “إبادة جماعية” من ناحية أخرى، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية ماثيو ميلر، الأربعاء، إن الولايات المتحدة لا ترى أي أعمال في غزة تشكل “إبادة جماعية”، وذلك بعد أن بدأت جنوب أفريقيا إجراءات قضائية ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية تتعلق بالإبادة بسبب حربها على القطاع. وذكر ميلر في مؤتمر صحافي اعتيادي “هذه مزاعم يجب التحقق منها بعناية… نحن لا نرى أي أعمال تشكل إبادة جماعية.. هذا ما حددته وزارة الخارجية”. وكان قد سُئل عن طلب جنوب أفريقيا، الثلاثاء، بأن تصدر المحكمة الدولية أمراً عاجلاً يعلن أن إسرائيل تنتهك التزاماتها بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية لعام 1948. وقالت المحكمة، إنها ستعقد جلسات علنية يومي 11 و12 يناير (كانون الثاني) الحالي بناء على طلب جنوب أفريقيا. وقالت إسرائيل إنها ستدافع عن نفسها في مواجهة هذه الاتهامات. وأدت الحملة العسكرية الإسرائيلية على غزة إلى مقتل أكثر من 22 ألف فلسطيني وتدمير جزء كبير من القطاع وتسببت في كارثة إنسانية لسكانه البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة. وقال ميلر، إنه ليس لديه أي تقييم ليشاركه في شأن ما إذا كانت جرائم حرب أو جرائم ضد الإنسانية قد ارتُكبت. وانتقدت واشنطن، الثلاثاء، وزيرين إسرائيليين لدعوتهما إلى إعادة توطين الفلسطينيين خارج قطاع غزة، لكنها قالت إن إسرائيل أكدت لمسؤولين أميركيين أن تصريحاتهما لا تعبر عن سياستها. إدانة أوروبية وأدان منسّق السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الأربعاء، “بشدة التصريحات التحريضية وغير المسؤولة للوزيرين الإسرائيليين (إيتمار) بن غفير و(بتسلئيل) سموتريتش التي تسيء إلى الفلسطينيين في غزة وتدعو إلى هجرتهم”. وأضاف على وسائل التواصل الاجتماعي “عمليات التهجير القسري محظورة تماماً وتعد انتهاكاً خطراً للقانون الإنساني الدولي”. عدد الضحايا وقال مسؤولون أميركيون، إن عدداً كبيراً للغاية من الفلسطينيين قُتلوا في الصراع. وحثوا إسرائيل، التي تزودها واشنطن بالأسلحة، على بذل مزيد من الجهود لحماية المدنيين. وقالت وزارة الصحة في غزة، إن إجمالي عدد القتلى الفلسطينيين المسجلين جراء الهجوم الإسرائيلي وصل إلى 22438 حتى اليوم الخميس. ووصفت إسرائيل قضية الإبادة الجماعية بأنها “لا أساس لها من الصحة” وتقول، إن “حماس” تستخدم الفلسطينيين دروعاً بشرية وتسرق المساعدات منهم، وهو ما تنفيه الحركة. قدرات حماس إلى ذلك، أعلن البيت الأبيض، الأربعاء، أن “حماس” ما زالت تملك “قدرات كبيرة” داخل غزة بعد نحو ثلاثة أشهر من بدء الحرب. وقال الناطق باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض جون كيربي “نعتقد أن تقليص وتدمير قدرة حماس على تنفيذ هجمات داخل إسرائيل هدف يمكن أن تحققه القوات الإسرائيلية”. وأضاف “يمكن القيام بذلك، عسكرياً”، مؤكداً أن الجيش الإسرائيلي قادر على “القضاء على التهديد الذي تشكله حماس على الشعب الإسرائيلي”. لكنه استدرك قائلاً “هل سيتم القضاء على عقيدتها؟ كلا. وهل هناك احتمال بالقضاء على المجموعة؟ على الأرجح كلا”. ورداً على سؤال حول عدد أعضاء “حماس” “الذين ما زال يتعين القضاء عليهم”، قال كيربي إن لديه تقديرات لم يشأ في الخوض في تفاصيلها. وقال “لكن حماس ما زالت تملك قدرات كبيرة في غزة”. وأشار كيربي إلى أن “حماس” ليست “مجرد مجموعة متنوعة من الإرهابيين” بل هي مجموعة “منظمة مثل جيش”، لكن الإسرائيليين “كان لديهم تأثير على قدرة حماس على القيادة والتنظيم (وقدرتها) على تجديد مواردها، وبصراحة، على قيادة قواتها”. إيصال المساعدات من جهة أخرى، دعا وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون، الأربعاء، إلى “بذل مزيد من الجهود لإيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة”، معتبراً أن على إسرائيل “أن تسمح بدخول مزيد من الإمدادات بشكل ملحوظ للحد من مخاطر الجوع والمرض”. وأضاف رئيس الوزراء البريطاني الأسبق أن “المملكة المتحدة تريد أيضاً أن ترى إفراجاً فورياً عن الرهائن وإحراز تقدم نحو وقف دائم لإطلاق النار”، مشيراً إلى أنه ناقش هذه المسائل مع وزير الخارجية الإسرائيلي الجديد إسرائيل كاتس. وتولى كاتس منصبه، الثلاثاء، مع تصاعد المخاوف من اتساع نطاق الحرب المستمرة بين إسرائيل و”حماس” في قطاع غزة. وجاءت المحادثات مع كاميرون بعد وصول أول شحنة مساعدات بريطانية إلى مصر هذا الأسبوع، وتشتمل على نحو 90 طناً من المواد الأساسية. ومن المقرر أن ينقلها الهلال الأحمر المصري إلى معبر رفح على أن تتولى وكالة الأونروا توزيعها في غزة. وسبق أن زار كاميرون المنطقة الشهر الفائت. وبحث أيضاً، الأربعاء، مع نظيره المصري سامح شكري النزاع في غزة وأزمة الملاحة في البحر الأحمر. الأوحال تفاقم البؤس وتسبب القصف الإسرائيلي المتواصل في تدمير مساحات كبيرة من القطاع المكتظ بالسكان وفي كارثة إنسانية تقول منظمات الإغاثة إنها مفجعة. وصار معظم سكان غزة بلا مأوى مهددين بالمجاعة بسبب نقص الغذاء. وتدفق السكان اليوم الخميس من مخيمات البريج والمغازي والنصيرات، حيث حملت بعض العائلات الفرش والأمتعة والأطفال على عربات تجرها الحمير وتمكنت عائلات أخرى من أن تستقل سيارات. وحولت الأمطار الأرض إلى وحل، مما زاد من بؤس أولئك الذين سينصبون على الأرجح الخيام ليقيموا فيها. وقال سلامة أحمد (49 سنة)، وهو من سكان شمال غزة وأب لخمسة بينما كان يتوجه إلى رفح في الجنوب “إسرائيل تستعرض عضلاتها على المدنيين والنساء والأطفال، جبناء”. كما قال لـ”رويترز”، “القصف استهدف كل المنطقة الوسطى وكان أقوى مرة منذ أيام، هم يخططون لارتكاب مجازر وتدمير مثلما فعلوا في مدينة غزة والشمال، هل هذه حربهم؟ حربهم فقط على المدنيين العزل”. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي إن الجيش أغلق ممراً إنسانياً يتيح الفرار ويفتح ممراً آخر. وأضاف أنه سيتم السماح فقط بالحركة من الشمال إلى الجنوب. وسيكون الممر مفتوحاً لمدة خمس ساعات حتى الرابعة مساءً. وبينما تعهدت إسرائيل بالقضاء على “حماس”، فإن خططها في شأن القطاع على المدى البعيد غير واضحة. وقالت حكومات أجنبية ومنظمات إن أي حل يجب أن يلبي التطلعات الفلسطينية لإقامة دولة مستقلة، لكن هذا الاحتمال يبدو بعيد المنال وسط استمرار إراقة الدماء فيما تقول إسرائيل إنها ستكون حرباً طويلة. المزيد عن: حرب القطاعجنوب لبنانحزب اللهحركة حماس أنتوني بلينكنقطاع غزةإدخال المساعداتالقدرات العسكرية 0 comment 0 FacebookTwitterPinterestEmail admin previous post “وثائق جيفري إبستين الجنسية” تتضمن أسماء بارزة منها كلينتون وترمب next post Former HRM councillor says high interest rates discouraging development You may also like قصة حركة “حباد” المرتبطة بمقتل الحاخام الإسرائيلي في... 27 نوفمبر، 2024 3 نقاط استجدت على الوساطة الأميركية جعلت نتنياهو... 26 نوفمبر، 2024 إسرائيليون ينقبون في إثيوبيا عن مملكة يهودية مزعومة 26 نوفمبر، 2024 بايدن يؤكد: إسرائيل ولبنان وافقتا على وقف إطلاق... 26 نوفمبر، 2024 ماكرون يدعو لبنان “لانتخاب رئيس” بعد اتفاق وقف... 26 نوفمبر، 2024 مقاطعة صحيفة هآرتس: صراع الإعلام المستقل مع الحكومة... 26 نوفمبر، 2024 ما سر استبعاد مئات الإخوان من قوائم الإرهابيين... 26 نوفمبر، 2024 “إنهاء نظام خامنئي الخيار الوحيد أمام إسرائيل في... 26 نوفمبر، 2024 ماذا نعرف عن بنود الاتفاق بين حزب الله... 26 نوفمبر، 2024 وزير المالية الإسرائيلي يدعو لخفض عدد سكان غزة... 26 نوفمبر، 2024