الإثنين, نوفمبر 25, 2024
الإثنين, نوفمبر 25, 2024
Home » البحرين تنضم إلى السعودية في مطالبة مواطنيها بمغادرة لبنان بسرعة

البحرين تنضم إلى السعودية في مطالبة مواطنيها بمغادرة لبنان بسرعة

by admin

 

الكويت أيضاً دعت مواطنيها إلى التزام الحيطة والحذر وميقاتي يطلب من وزيري الخارجية والداخلية متابعة الوضع

اندبندنت عربية \ وكالات

غداة دعوة سعودية مماثلة، أعلنت وزارة الخارجية البحرينية في بيان اليوم السبت إن مملكة البحرين طلبت من مواطنيها مغادرة الأراضي اللبنانية بسبب “النزاع المسلح”، وذلك حفاظاً على سلامتهم.
وأصدرت الخارجية البحرينية بياناً محدثاً أشارت فيه إلى أن الهدف من هذه الخطوة هو “حمايتهم من التعرض لأية مخاطر”.
وجاء في البيان “تدعو وزارة خارجية مملكة البحرين كافة المواطنين البحرينيين الكرام بضرورة الالتزام بالبيانات الصادرة عن الوزارة مسبقاً حول عدم السفر نهائياً إلى لبنان وذلك لحمايتهم من التعرض لأية مخاطر”.
وكانت السفارة السعودية لدى لبنان، قالت في بيان نشر بوقت متأخر من مساء أمس الجمعة على منصة “إكس”، إن الرياض تدعو مواطنيها إلى مغادرة الأراضي اللبنانية بسرعة وتجنب المناطق التي تشهد نزاعات مسلحة.

وأضافت السفارة في المنشور “تود السفارة تحذير المواطنين الكرام من الوجود والاقتراب من المناطق التي تشهد نزاعات مسلحة، كما تطالب المواطنين بسرعة مغادرة الأراضي اللبنانية، وأهمية التقيد بقرار منع سفر السعوديين إلى لبنان”.

البيان السعودي

 

الكويت أيضاً

كما أصدرت الكويت في وقت مبكر اليوم السبت بياناً تدعو فيها مواطنيها في لبنان إلى توخي الحذر. وقالت السفارة الكويتية في لبنان في البيان المنشور على حساب وزارة الخارجية على منصة “إكس”، “تهيب سفارة دولة الكويت لدى الجمهورية اللبنانية بمواطني دولة الكويت الموجودين في الجمهورية اللبنانية التزام الحيطة والحذر والابتعاد عن مواقع الاضطرابات الأمنية في بعض المناطق والتقيد بالتعليمات الصادرة عن السلطات المحلية المتخصصة”.

وبدورها انضمت ألمانيا إلى تحذير مواطنيها في لبنان وطلبت السفارة الألمانية في بيروت من رعاياها الاتصال وتحديث بياناتهم وأماكن وجودهم والابتعاد عن أي منطقة اشتباكات.

تحرك ميقاتي

ومتابعة للتطورات المتصلة بالبيانات التحذيرية، قال رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان نجيب ميقاتي اليوم السبت إن “الوضع الأمني بالإجمال لا يستدعي القلق والهلع”.
وأكد ميقاتي في بيان “بنتيجة البحث مع القيادات العسكرية والأمنية، أفادت المعطيات المتوافرة أن الوضع الأمني بالإجمال لا يستدعي القلق والهلع، وأن الاتصالات السياسية والأمنية لمعالجة أحداث مخيم عين الحلوة قطعت أشواطاً متقدمة”.
واتصل ميقاتي بوزير الخارجية والمغتربين عبدالله بو حبيب ووزير الداخلية والبلديات بسام مولوي، وبنتيجة البحث مع القيادات العسكرية والأمنية، أفادت المعطيات المتوافرة أن الوضع الأمني بالإجمال لا يستدعي القلق والهلع، وأن الاتصالات السياسية والأمنية لمعالجة أحداث مخيم “عين الحلوة” قطعت أشواطاً متقدمة، والأمور قيد المتابعة الحثيثة لضمان الاستقرار العام ومنع تعكير الأمن أو استهداف المواطنين والمقيمين والسياح العرب والأجانب. وكلف ميقاتي بو حبيب التواصل مع “الاشقاء العرب لطمأنتهم على سلامة مواطنيهم في لبنان”. كما طلب من مولوي دعوة مجلس الأمن المركزي للانعقاد للبحث في التحديات التي قد يواجهها لبنان في هذه الظروف الإقليمية المتشنجة، واتخاذ القرارات المناسبة لحفظ الأمن في كل المناطق.

اشتباكات مسلحة في مخيم “عين الحلوة” الفلسطيني

يأتي ذلك في وقت خرج فيه آلاف اللبنانيين في مسيرة احتجاج بالعاصمة بيروت أمس الجمعة لإحياء ذكرى القتلى الذين لاقوا حتفهم في الانفجار المروع بمرفأ المدينة قبل ثلاث سنوات، فيما استنكر الوجهاء الدينيون والجماعات الحقوقية انعدام المساءلة مع تعثر التحقيق.

وفي مثل هذا اليوم في الرابع من أغسطس (آب) 2020، وبعد الساعة 1600 بتوقيت غرينتش بقليل، انفجرت مئات الأطنان من نترات الأمونيوم المخزنة في مستودع بالمرفأ مما أدى إلى تصاعد سحابة ضخمة من الدخان فوق المدينة، ولقي 220 شخصاً في الأقل حتفهم وأصيب الآلاف وتحولت مساحات شاسعة من المدينة إلى أطلال.

لكن على رغم الدمار الواسع، لم يُحاسب أي من الشخصيات البارزة، فيما تعطل التحقيق بفعل الإجراءات القانونية، الأمر الذي أثار موجة من الغضب في لبنان والخارج.

كما شهد مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في مدينة صيدا بجنوب لبنان أخيراً اشتباكات مسلحة استمرت أياماً واستخدمت فيها الرشاشات والقذائف، فيما دفع الجيش اللبناني بتعزيزات “كبيرة”، وأعربت وزارة الخارجية الأميركية عن قلق الولايات المتحدة من تصاعد العنف في المخيم.

ونقلت “رويترز” عن مصادر أمنية أن 11 شخصاً في الأقل، معظمهم من المسلحين، سقطوا في المخيم منذ اندلاع القتال السبت الماضي، وكشفت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) عن إصابة 40 آخرين بينهم أحد موظفي الوكالة.

ودخلت هدنة إنسانية حيز التنفيذ في المخيم، مساء الإثنين، عقب معارك استمرت ثلاثة أيام بين مجموعات إسلامية وقوات الأمن الوطني الفلسطيني التابعة لحركة “فتح”.

وأسس مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين عام 1948، على يد اللجنة الدولية للصليب الأحمر، بهدف إيواء اللاجئين من مدن شمال فلسطين. وشهد المخيم خلال سبعة عقود عديداً من الأحداث الدامية.

وكثرت في السنوات الأخيرة حوادث الاقتتال داخل المخيم، حتى شكلت ذعراً ومصدر قلق لسكان المخيم وخشية على مستقبله، فتشكلت قوة أمنية مشتركة لإدارة المخيم وأبرمت اتفاقات عديدة لكن تم خرقها أكثر من مرة.

ويضم المخيم عدة فصائل فلسطينية مسلحة، ويقيم الجيش اللبناني حواجز ثابتة على مداخله، ويعمل على مراقبة الحركة منه وإليه.

المزيد عن: السعوديةلبنانانفجار مرفأ بيروتمخيم عين الحلوة

 

You may also like

Editor-in-Chief: Nabil El-bkaili

CANADAVOICE is a free website  officially registered in NS / Canada.

 We are talking about CANADA’S international relations and their repercussions on

peace in the world.

 We care about matters related to asylum ,  refugees , immigration and their role in the development of CANADA.

We care about the economic and Culture movement and living in CANADA and the economic activity and its development in NOVA  SCOTIA and all Canadian provinces.

 CANADA VOICE is THE VOICE OF CANADA to the world

Published By : 4381689 CANADA VOICE \ EPUBLISHING \ NEWS – MEDIA WEBSITE

Tegistry id 438173 NS-HALIFAX

1013-5565 Nora Bernard str B3K 5K9  NS – Halifax  Canada

1 902 2217137 –

Email: nelbkaili@yahoo.com 

 

Editor-in-Chief : Nabil El-bkaili
-
00:00
00:00
Update Required Flash plugin
-
00:00
00:00