حقن البوتكس تستخدم لعلاج آلام الرقبة منوعات استخدام جديد للبوتكس.. ما علاقته بالهواتف المحمولة؟ by admin 16 سبتمبر، 2024 written by admin 16 سبتمبر، 2024 151 سكاي نيوز عربية / ترجمات – أبوظبي يتجه عدد متزايد من المرضى في المملكة المتحدة لاستخدام البوتكس لكافحة آلام الرقبة الناتجة عن استخدام الأجهزة التكنولوجية مثل الهاتف المحمول. ويستخدم المرضى ما يعرف باسم “تراب توكس” لمكافحة آلام الرقبة عن طريق استخدام حقن البوتكس في العضلات شبه المنحرفة في الرقبة، لتخفيف التوتر الناتج عن الانحناء المستمر نحو الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، بحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية. يقول أشوين سوني، أخصائي جراحة التجميل والترميم، إن عدد المرضى الذين يطلبون هذا العلاج في تزايد مستمر، مشيرا إلى أنه يرى نحو 10 مرضى شهرياً يعانون من هذه المشكلة، معظمهم ممن تجاوزوا سن الأربعين. وتعمل حقن البوتكس عن طريق شل الإشارات العصبية التي تسبب انقباض العضلات، مما يساعد في تحسين حركة الرقبة. تستخدم هذه الحقن أيضا في علاج التجاعيد، وتصل تكلفتها في علاج “الرقبة التقنية” إلى 600 جنيه إسترليني. ويأتي ذلك في ضوء دراسة جديدة من كلية كينجز في لندن، تظهر أن وضعية الانحناء إلى الأمام تزيد الضغط على العمود الفقري بأكثر من أربعة أضعاف، مما يسبب آلاما ومشاكل في الرقبة، بما في ذلك الصداع الناتج عن التوتر وتشنجات العضلات. على الرغم من أن البوتكس يعتبر آمنا بشكل عام، إلا أن له بعض الآثار الجانبية مثل الصداع والألم والدوار. وتوصي منظمة الصحة العالمية بأن يقضي الأطفال أقل من ساعة يومياً أمام الشاشات، نظراً لزيادة استخدام التكنولوجيا بين الأجيال الشابة. المزيد عن: البوتوكسحقن البوتوكسآلام الرقبةاستخدام التكنولوجيا 0 comment 0 FacebookTwitterPinterestEmail admin previous post Two men arrested in Devon Marsman investigation next post “طوفان”.. معلومات عن صاروخ الحوثي الذي راوغ إسرائيل وأميركا You may also like القضاء البريطاني ينظر في أول دعوى اغتصاب بحق... 30 يناير، 2025 “الراب” الليبي… صرخة الطوارق المنغمة 27 يناير، 2025 هل كانت لهتلر عائلة سرية في المملكة المتحدة؟ 24 يناير، 2025 كيف أصبح هدف الـ30 مليون سائح بعيدا في... 24 يناير، 2025 الأزمات الإقليمية تهدد أرزاق 50 ألف عامل في... 23 يناير، 2025 كيف طاردت يونيتي ميتفورد حد الهوس هتلر؟ 22 يناير، 2025 ميلانيا ترمب… قوة ناعمة أم قوة قادمة؟ 21 يناير، 2025 سروال الساق الواحدة يقسم الباريسيين… هل ينجح مثل... 21 يناير، 2025 “سيدات القصر” في لبنان… إنجازات خلف الستارة 20 يناير، 2025 القفطان المغربي… دفء دبلوماسي وانتشار عالمي 20 يناير، 2025